ثنائيات دراما رمضان 2023 .. أيها تعبر عنك؟

قدمت الدراما في موسم رمضان 2023 نماذج مختلفة للعلاقات، عبر ثنائيات وقصص رومانسية بين النجوم، كان الكثير منها يمثل العلاقات العاطفية بين الواقع، بما تحمله من أزمات ومشاعر ومواقف طريفة تجعل البعض يشعر أن كل حالة منها تعبر عنه.

1- شيرين ورؤوف


وهما أبطال مسلسل "مذكرات زوج"، ويجسدهما "طارق لطفي" و"عائشة بن أحمد"، وهما ثنائي يمثلان الزوجة الصارمة الواقعية والزوج الحالم الرومانسي، وبسبب اختلافهما يتسلل الملل والرتابة إلى زواجهما.

 


ويعتقد كل من الزوجين أن الآخر هو السبب في فشل العلاقة، ولكن كلاً منهما يعتقد لاحقاً أنه كان لابد عليهما الوصول لنقطة تفاهم حتى تصبح علاقتهما نموذجية، وهو ما يتحقق بالفعل بمساعدة خبير علاقات أسرية.

2- ليلى وأحمد


ويمثلان الزوجين اللذين تمنعهما ضغوط الحياة من الحصول على لحظات خاصة لهما، بسبب مسؤوليات الأبناء والانشغال في مشاكل العائلة.

 



وتلعب "دينا الشربيني" دور "ليلى" الزوجة العصبية، ولكنها تساند "زوجها "أحمد" في مشاكله بكل شجاعة. كما يؤدي الفنان "شريف سلامة" دور الزوج الهادئ خفيف الظل، والذي يستوعب دائماً ضغوط زوجته، كما يحرص على تهدئتها.

3- الكبير ومربوحة

يلعب النجم "أحمد مكي" والفنانة الشابة "رحمة أحمد" دوريْ زوجين حديثيْ الزواج في مسلسل الكبير أوي، ومع ذلك يشعر الزوج بالملل من زوجته وعدم رغبته في الاستمرار معها، ولكنها بسبب مشاعرها الطيبة تجعله يغير رأيه، ولكنه يبقى دائم الانتقاد لها بسبب عفويتها وفارق العمر بينهما.

4- صفية وأستاذ جمال

يجسد الشخصيتين الفنانة "روبي" والفنان "محمود عبدالمغني" في مسلسل "حضرة العمدة"، ويضربان نموذجاً لحب الطفولة البريء. فبالرغم من تربيتهما سوياً وعلاقتهما المقربة، ولكن يخجل كل منهما في الاعتراف بمشاعره.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by Ruby (@therubyegy)

5- مهرة وجابر

ويجسد كل منهما "أحمد العوضي" و"ياسمين عبدالعزيز" بمسلسل "ضرب نار"، وهما نموذج للبدايات السعيدة للعلاقات العاطفية التي تنتهي بنهايات سيئة، حيث يصل الأمر بينهما رغم الحب الكبير إلى محاولة قتل بعضهما، بسبب زواج "مهرة" من شخص ثري بعد دخول "جابر" السجن.

6- جعفر وعايدة

ويلعب دورهما النجم "محمد رمضان" والفنانة "زينة" في مسلسل "جعفر العمدة"، وهما نموذج للفارق الطبقي الاجتماعي في العلاقات.

 


فبالرغم من ثراء "جعفر العمدة"، ولكنه رجل شعبي من حي "السيدة زينب" بالقاهرة، مما يجعل من الصعب على "عايدة" التي نشأت في حي "الزمالك" الراقي التفاهم معه، ولكنها تقع في حبه لاحقاً بسبب شهامته وأخلاقه ومشاعره لها.