كشفت دراسة حديثة أجراها مركز (Monell Chemical Senses) أنَّ وضع النساء للعطور لا يجعل رائحتهنَّ أفضل فقط، بل يجعلهنَّ أكثر جاذبيَّة ووجوههنَّ أكثر جمالاً.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد توصل العلماء إلى أنَّ إدراك جمال وجاذبيَّة الوجه يتم عاطفياً وليس عقلياً، وهذا ما يجعل الرائحة تساهم في إدراك جمال النساء.
وأنَّ الروائح الكريهة أو غير المحببة تؤثر سلبياً في جاذبيَّة المرأة ووجهها.
وأرجع المركز تأثير الرائحة على الشكل وليس على العمر، أن إدراك الشكل يتم بشكل حسِّي وعاطفي بينما تقدير السن يتم بشكل عقلي بحت.
وأجريت الدِّراسة على مجموعة من الفتيات اللاتي يبلغن 18 سنة، وتم عرض صور لـ8 نساء عليهنَّ من مختلف الأعمار، وعند عرض الصور أطلق الباحثون نوعين من الروائح وهي زيت السمك وزيت الزهور، ما أثر على حكمهنَّ على مدى جمال النساء، لكنَّها لم تؤثر على حكمهنَّ على السن، حيث حددن أعمارهنَّ بإشارات عقليَّة من خلال ملاحظة التجاعيد وخطوط السن على الوجه، لكن في حضور الروائح الكريهة كانت تختلط على الفتيات أعمار النساء في الصور.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد توصل العلماء إلى أنَّ إدراك جمال وجاذبيَّة الوجه يتم عاطفياً وليس عقلياً، وهذا ما يجعل الرائحة تساهم في إدراك جمال النساء.
وأنَّ الروائح الكريهة أو غير المحببة تؤثر سلبياً في جاذبيَّة المرأة ووجهها.
وأرجع المركز تأثير الرائحة على الشكل وليس على العمر، أن إدراك الشكل يتم بشكل حسِّي وعاطفي بينما تقدير السن يتم بشكل عقلي بحت.
وأجريت الدِّراسة على مجموعة من الفتيات اللاتي يبلغن 18 سنة، وتم عرض صور لـ8 نساء عليهنَّ من مختلف الأعمار، وعند عرض الصور أطلق الباحثون نوعين من الروائح وهي زيت السمك وزيت الزهور، ما أثر على حكمهنَّ على مدى جمال النساء، لكنَّها لم تؤثر على حكمهنَّ على السن، حيث حددن أعمارهنَّ بإشارات عقليَّة من خلال ملاحظة التجاعيد وخطوط السن على الوجه، لكن في حضور الروائح الكريهة كانت تختلط على الفتيات أعمار النساء في الصور.