تسجل لعبة كأس العالم حضوراً طاغيًا في كل دول العالم، حيث يتفرغ الملايين لحضورها بحماس، إما في الملعب أو من خلال شاشات التلفاز. ويسافر الكثير من الخليجيين لحضورها حيث بلغت تكاليف مصاريف الخليجيين وخصوصاً السعوديين والإماراتيين في البرازيل خلال الأربعة أيام الأولى من بطولة كأس العالم أكثر من 500 ألف دولار، وذلك في تقرير قامت به شركة "فيزا المحدودة".
كما أوضحت هذه الدراسة بأنّ حجم نفقات السياح الخليجيين في البرازيل زادت بنسبة 47% عما أنفقوه خلال بطولة كأس الخليج لكرة القدم (15 – 18 يونيو 2013)، بل إنّ ما أنفقوه في الأربعة أيام الأولى من افتتاح بطولة كأس العالم بالبرازيل يفوق ما أنفقوه خلال الأربعة أيام الأولى من افتتاح كأس الخليج بخمسة أضعاف، وهذا يدل على الاهتمام العالمي بحضور بطولة كأس العالم التي تنظمها الفيفا وسهولة استخدام البطاقات الائتمانية قد أسهما في زيادة نفقات السياح الخليجيين الذين حرصوا كغيرهم من الأمم على حضور هذه البطولة، وذلك حسب عاجل.
يشار إلى أنّ مجمل نفقات السياح الذين قصدوا البرازيل لمشاهدة كأس العالم 27 مليون دولار وذلك خلال الأربعة أيام الأولى من افتتاح البطولة.
الجدير بالذكر توقعت دراسة حديثة أن تتسبب بطولة كأس العالم لكرة القدم، في تزايد حدة الخلافات بين الأزواج في المنطقة العربية، وارتفاع نسبة الطلاق لأسباب تافهة، منها: التوتر الناتج عن الصيام، والمباريات، لافتين إلى أنّ الدراسة توقعت أن تكون 48% من الأسر معرضة لمخاطر الخلافات الزوجية أثناء المونديال
كما أوضحت هذه الدراسة بأنّ حجم نفقات السياح الخليجيين في البرازيل زادت بنسبة 47% عما أنفقوه خلال بطولة كأس الخليج لكرة القدم (15 – 18 يونيو 2013)، بل إنّ ما أنفقوه في الأربعة أيام الأولى من افتتاح بطولة كأس العالم بالبرازيل يفوق ما أنفقوه خلال الأربعة أيام الأولى من افتتاح كأس الخليج بخمسة أضعاف، وهذا يدل على الاهتمام العالمي بحضور بطولة كأس العالم التي تنظمها الفيفا وسهولة استخدام البطاقات الائتمانية قد أسهما في زيادة نفقات السياح الخليجيين الذين حرصوا كغيرهم من الأمم على حضور هذه البطولة، وذلك حسب عاجل.
يشار إلى أنّ مجمل نفقات السياح الذين قصدوا البرازيل لمشاهدة كأس العالم 27 مليون دولار وذلك خلال الأربعة أيام الأولى من افتتاح البطولة.
الجدير بالذكر توقعت دراسة حديثة أن تتسبب بطولة كأس العالم لكرة القدم، في تزايد حدة الخلافات بين الأزواج في المنطقة العربية، وارتفاع نسبة الطلاق لأسباب تافهة، منها: التوتر الناتج عن الصيام، والمباريات، لافتين إلى أنّ الدراسة توقعت أن تكون 48% من الأسر معرضة لمخاطر الخلافات الزوجية أثناء المونديال