يبدو أنّ مسلسل الأخطاء الطبية لم ينتهِ، ولن ينتهي طالما أنّ بعض الكوادر الطبية ليسوا مهيئين لهذه المهنة الإنسانية، وليكون المريض في كل مرة هو الضحية الوحيدة لهذا الإهمال القاتل والخطأ الشنيع. ومؤخرًا ألزمت المحكمة العليا في العاصمة الماليزية كوالالمبور طبيبة تعمل في مستشفى خاص بدفع 330 ألف ريال لسعودية تدرس هناك، وذلك تعويضًا لما لحق بها من أضرار أثناء الولادة، وبسبب الإهمال الذي نتج عنه وفاة طفلها.
وقامت المواطنة برفع دعوى ضد الطبيبة التي استخدمت أدوية لتسريع وحث عملية الولادة بشكل خاطئ مما ترتب عليه ولادة طفلها الرابع ميتًا. مؤكدة أنّ الطبيبة أعطتها في المرحلة الثانية من عملية الولادة كمية زائدة من مركب “الأوكسيتوسين”، ونتيجة لذلك عانت من آلام جسدية ونفسية.
وكان التعويض موزعًا ما بين 200 ألف رينغت عن الأضرار بشكل عام، و80 ألفًا تعويضًا عن الألم والمعاناة للمريضة، كما أمرت المحكمة الطبيبة بدفع 25 ألفًا أخرى تعويضًا عن النفقات التي تحملتها المريضة. بحسب أخبار 24 السعودية.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأخطاء الطبية التي قد تحدث للمرأة أثناء الولادة قد يعرضها هي والجنين لخطر مؤكد، قد ينتهي بحياة أحدهما، أو يتسبب بحرمان الأم فيما بعد من الإنجاب.
وقامت المواطنة برفع دعوى ضد الطبيبة التي استخدمت أدوية لتسريع وحث عملية الولادة بشكل خاطئ مما ترتب عليه ولادة طفلها الرابع ميتًا. مؤكدة أنّ الطبيبة أعطتها في المرحلة الثانية من عملية الولادة كمية زائدة من مركب “الأوكسيتوسين”، ونتيجة لذلك عانت من آلام جسدية ونفسية.
وكان التعويض موزعًا ما بين 200 ألف رينغت عن الأضرار بشكل عام، و80 ألفًا تعويضًا عن الألم والمعاناة للمريضة، كما أمرت المحكمة الطبيبة بدفع 25 ألفًا أخرى تعويضًا عن النفقات التي تحملتها المريضة. بحسب أخبار 24 السعودية.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأخطاء الطبية التي قد تحدث للمرأة أثناء الولادة قد يعرضها هي والجنين لخطر مؤكد، قد ينتهي بحياة أحدهما، أو يتسبب بحرمان الأم فيما بعد من الإنجاب.