يعد حصن "المصمك" من أهم المعالم التاريخية في المملكة، ولهذا السبب قام وفد يتضمن زوجات السفراء المعتمدين لدى المملكة العربية السعودية بزيارة متحف "المصمك" التاريخي.
واستقبل الوفد جميع مسؤولي متحف "المصمك"، وقدموا لهم شرحاً مفصلاً عن أهمية حصن المصمك، وما قام به المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- من كفاح في توحيد المملكة العربية السعودية، وبعد ذلك تجولوا داخل قاعات المتحف، واطلعوا على ما تحتويه قاعات المتحف من لوحات وصور، كما شاهدوا عرضاً مرئياً عن اقتحام "المصمك" واسترداد الرياض، وفي نهاية الزيارة تم تقديم مجموعة من الهدايا للضيوف شملت مطبوعات الهيئة.
وأبدى الضيوف سعادتهم بزيارة هذا المعلم التاريخي الهام من خلال كلمة في سجل الزيارات، كما قدموا شكرهم لرئيس الهيئة الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز على ما وجدوه من حفاوة وترحيب.
الجدير بالذكر، بني "المصمك" في عهد محمد بن عبدالله بن رشيد "1289-1315هـ"، واستعاده الملك عبدالعزيز -رحمه الله- عام 1902م، وقد استخدم فيما بعد كمستودع للذخيرة والأسلحة، وبقي يستخدم لهذا الغرض حتى تقرر تحويله إلى معلم تراثي يمثل مرحلة من مراحل تأسيس المملكة العربية السعودية.
واستقبل الوفد جميع مسؤولي متحف "المصمك"، وقدموا لهم شرحاً مفصلاً عن أهمية حصن المصمك، وما قام به المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- من كفاح في توحيد المملكة العربية السعودية، وبعد ذلك تجولوا داخل قاعات المتحف، واطلعوا على ما تحتويه قاعات المتحف من لوحات وصور، كما شاهدوا عرضاً مرئياً عن اقتحام "المصمك" واسترداد الرياض، وفي نهاية الزيارة تم تقديم مجموعة من الهدايا للضيوف شملت مطبوعات الهيئة.
وأبدى الضيوف سعادتهم بزيارة هذا المعلم التاريخي الهام من خلال كلمة في سجل الزيارات، كما قدموا شكرهم لرئيس الهيئة الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز على ما وجدوه من حفاوة وترحيب.
الجدير بالذكر، بني "المصمك" في عهد محمد بن عبدالله بن رشيد "1289-1315هـ"، واستعاده الملك عبدالعزيز -رحمه الله- عام 1902م، وقد استخدم فيما بعد كمستودع للذخيرة والأسلحة، وبقي يستخدم لهذا الغرض حتى تقرر تحويله إلى معلم تراثي يمثل مرحلة من مراحل تأسيس المملكة العربية السعودية.