الدرن أو السل من أكثر الأمراض المزمنة الفتاكة التي تهدد صحة الإنسان، لذا تقوم معظم دول العالم بأخذ الاحتياطات اللازمة والقيام بالتطعيمات الخاصة سنوياً للحد منه.
في صدد ذلك، صرح الناطق الإعلامي باسم الشؤون الصحية في محافظة الطائف سراج الحميدان بأن حالات الدرن في المحافظة لا تتجاوز 10 حالات في العام، وأن المرضى يتم عزلهم في غرف ذات ضغط سالب في جناح عزل خاص في مستشفى الملك فيصل في الطائف، موضحاً أن مريض الدرن المعدي يُعزل، لكن مرضى الدرن غير المعدي يتم علاجهم في وحدة الدرن، ومدة بقاء مريض الدرن للعلاج لا تتجاوز الـ15 يوماً، ثم يخرج ويكمل باقي علاجه لمدة ستة أشهر في وحدة الدرن، وذلك للقضاء على الميكروب نهائياً، وأشار إلى أن الطائف سجلت حديثاً حالتي إصابة بالدرن، وتم تنويمهما في العزل، وفقاً لصحيفة "الشرق".
كما ذكر مدير الشؤون الصحية في محافظة الطائف الدكتور معتوق العصيمي أن محافظة الطائف من أكثر المحافظات التي أخذت كافة الاحتياطات الصحية والتوعوية لتطبيق برنامج مكافحة الدرن الوطني واستراتيجية المعالجة قصيرة الأجل تحت الملاحظة المباشرة، والذي بدأ منذ عدة سنوات تحت شعار "لا منقطعين"، وذلك من خلال وضع العديد من الإجراءات التي قلصت نسب أعداد المنقطعين عن العلاج بفضل منسوبي وحدة الدرن من طواقم التمريض والمراقبين الصحيين والتواصل مع المراكز الصحية الأولية، ونتيجة لذلك فقد بلغت نسبة الشفاء من المرض في الطائف 95 في المائة من عدد الحالات المسجلة، والبالغة 114 مريضاً للعام 2013، بنسبة نجاح تجاوزت 15 في المائة عن نسب الشفاء المسجلة في عام 2004.
في صدد ذلك، صرح الناطق الإعلامي باسم الشؤون الصحية في محافظة الطائف سراج الحميدان بأن حالات الدرن في المحافظة لا تتجاوز 10 حالات في العام، وأن المرضى يتم عزلهم في غرف ذات ضغط سالب في جناح عزل خاص في مستشفى الملك فيصل في الطائف، موضحاً أن مريض الدرن المعدي يُعزل، لكن مرضى الدرن غير المعدي يتم علاجهم في وحدة الدرن، ومدة بقاء مريض الدرن للعلاج لا تتجاوز الـ15 يوماً، ثم يخرج ويكمل باقي علاجه لمدة ستة أشهر في وحدة الدرن، وذلك للقضاء على الميكروب نهائياً، وأشار إلى أن الطائف سجلت حديثاً حالتي إصابة بالدرن، وتم تنويمهما في العزل، وفقاً لصحيفة "الشرق".
كما ذكر مدير الشؤون الصحية في محافظة الطائف الدكتور معتوق العصيمي أن محافظة الطائف من أكثر المحافظات التي أخذت كافة الاحتياطات الصحية والتوعوية لتطبيق برنامج مكافحة الدرن الوطني واستراتيجية المعالجة قصيرة الأجل تحت الملاحظة المباشرة، والذي بدأ منذ عدة سنوات تحت شعار "لا منقطعين"، وذلك من خلال وضع العديد من الإجراءات التي قلصت نسب أعداد المنقطعين عن العلاج بفضل منسوبي وحدة الدرن من طواقم التمريض والمراقبين الصحيين والتواصل مع المراكز الصحية الأولية، ونتيجة لذلك فقد بلغت نسبة الشفاء من المرض في الطائف 95 في المائة من عدد الحالات المسجلة، والبالغة 114 مريضاً للعام 2013، بنسبة نجاح تجاوزت 15 في المائة عن نسب الشفاء المسجلة في عام 2004.
