كرَّمت جمعيَّة الثقافة والفنون بمقرِّها بجدَّة ممثلة في مديرها عمر الجاسر، الفنان التشكيلي أحمد زهير، صاحب الرسمة الشهيرة للملك عبد الله (وين رايح)، كما كرَّمت الأميرة سحاب بن عبد الله بن عبد العزيز، صاحبة الصورة الأصلية للملك عبد الله، إلى جانب الشاعر سليمان الصقعبي، صاحب الأبيات الشعريَّة، وسط حضور جماهيري غير متوقع.
وقال الفنان أحمد زهير: كل ما يحدث هو توفيق من الله وبفضل دعاء والدي، هي مجرد رسمة أخذت مني 10 دقائق فكرت فيها ليلا ورسمتها في هاتفي ولم أكملها إلا على جداري الذي كنت أحلم به منذ أكثر من سنة، وأنا أريد أن أرسم في هذا المكان، والفضل يعود بعد الله أيضاً للأميرة سحاب بنت عبد الله بن عبد العزيز صاحبة الصورة الحقيقيَّة للملك، وللشاعر سليمان الصقعبي صاحب أبيات الشعر (وين رايح)، إذ دمجت بين الصورة والشعر في رسمة، وشاءت قدرة الله أن تكون في المكان نفسه الذي كنت أحلم به، رغم أنَّني لا أبحث عن الشهرة، لكنَّها جاءتني محليَّة وعالميَّة بعد 15 سنة وأنا أرسم وأشارك وأحقق جوائز، فالهم كبير وعلى عاتقي ثقيل، فهدفي الآن واحد وهو أن أرسم كل ما يشعر به الإنسان المسلم الذي ينطق بلا إله إلا الله محمد رسول الله، أريد أن أوصل صوت الإسلام فقط، والتوفيق بيد الله.
وأوضح مدير جمعيَّة الثقافة الفنان عمر الجاسر، أنَّ من واجب الجمعيَّة القيام بتكريم كل الشباب والشابات المبدعين، الذين يجب أن يكون لهم مرجع والجمعيَّة بيتهم الثاني وأبوابها مفتوحة للجميع، ولكل من يشعر أنَّ لديه فناً يريد أن يقدِّمه ستكون الجمعيَّة هي المكان المناسب له، وأضاف أنَّ الفنان أحمد فنان يستحق الاحترام والتقدير فهو صاحب فكرة وخلق راقيين ومنذ اليوم ستكون الجمعيَّة بيته الثاني. وعن معاناة الجمعية في الوصول للفنان أحمد حثَّ الجميع أن يكونوا على قلب فنان واحد، وأن يبتعدو عن الحسد والغيرة فكل سيأخذ ما كتب الله له، وأنَّ روح الفنان الحقيقي تكون في التعاون والمحبَّة للغير.
وقال الفنان أحمد زهير: كل ما يحدث هو توفيق من الله وبفضل دعاء والدي، هي مجرد رسمة أخذت مني 10 دقائق فكرت فيها ليلا ورسمتها في هاتفي ولم أكملها إلا على جداري الذي كنت أحلم به منذ أكثر من سنة، وأنا أريد أن أرسم في هذا المكان، والفضل يعود بعد الله أيضاً للأميرة سحاب بنت عبد الله بن عبد العزيز صاحبة الصورة الحقيقيَّة للملك، وللشاعر سليمان الصقعبي صاحب أبيات الشعر (وين رايح)، إذ دمجت بين الصورة والشعر في رسمة، وشاءت قدرة الله أن تكون في المكان نفسه الذي كنت أحلم به، رغم أنَّني لا أبحث عن الشهرة، لكنَّها جاءتني محليَّة وعالميَّة بعد 15 سنة وأنا أرسم وأشارك وأحقق جوائز، فالهم كبير وعلى عاتقي ثقيل، فهدفي الآن واحد وهو أن أرسم كل ما يشعر به الإنسان المسلم الذي ينطق بلا إله إلا الله محمد رسول الله، أريد أن أوصل صوت الإسلام فقط، والتوفيق بيد الله.
وأوضح مدير جمعيَّة الثقافة الفنان عمر الجاسر، أنَّ من واجب الجمعيَّة القيام بتكريم كل الشباب والشابات المبدعين، الذين يجب أن يكون لهم مرجع والجمعيَّة بيتهم الثاني وأبوابها مفتوحة للجميع، ولكل من يشعر أنَّ لديه فناً يريد أن يقدِّمه ستكون الجمعيَّة هي المكان المناسب له، وأضاف أنَّ الفنان أحمد فنان يستحق الاحترام والتقدير فهو صاحب فكرة وخلق راقيين ومنذ اليوم ستكون الجمعيَّة بيته الثاني. وعن معاناة الجمعية في الوصول للفنان أحمد حثَّ الجميع أن يكونوا على قلب فنان واحد، وأن يبتعدو عن الحسد والغيرة فكل سيأخذ ما كتب الله له، وأنَّ روح الفنان الحقيقي تكون في التعاون والمحبَّة للغير.
