أصبحت المملكة العربية السعودية مثالاً مشرفاً للتميز أمام دول العالم بطلابها وخدماتها المتميزة في البلاد، ومؤخراً حصدت المملكة متمثلة بنادي ابتسامة التطوعي في جامعة طيبة ونادي كلية طب الأسنان في جامعة أم القرى ونادي الجمعية السعودية لطلبة طب الأسنان جائزة أفضل تنظيم لليوم العالمي لصحة الفم، وحازت المركز الأول عالمياً.
حيث أعلن الاتحاد الدولي لطب الأسنان عن فوز المملكة بعد منافسة قامت بين 34 دولة قدمت تقاريرها عن الفعاليات المصاحبة للبرنامج الذي تم إعداده لليوم العالمي لصحة الفم.
وأوضح منصور حكيم رائد نادي ابتسامة في جامعة طيبة التابع لعمادة شؤون الطلاب "أن هذا الإنجاز جاء نتيجة جهود كبيرة بذلها الطلاب والطالبات، لتنظيم فعاليات اليوم العالمي لصحة الفم في الفترة الواقعة بين 19 و20 مارس في أحد المجمعات التجارية، واستهدفت العديد من شرائح المجتمع؛ للتوعية بأهمية صحة الفم والأسنان وكذلك الكشف عن التسوس"، جاء ذلك وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة عكاظ.
الجدير بالذكر، شملت فعاليات اليوم العالمي لصحة الفم في جامعة طيبة الكثير من الفعاليات جانب توعوي ووقائي، فالتوعوي عبارة عن نشاط يقوم من خلاله طلاب السنوات الإكلينيكية بعرض تطور التسوس للمرضى، إضافة إلى الأعمال الترفيهية، حيث يقوم الأطفال برسم الأسنان أو تلوينها وأعمال فنية للعناية بالسن، وتنظيم المسابقات وتوزيع الهدايا، أما الوقائي فيشمل ما يلي: الكشف على الأطفال ونشر الوعي بين الحاضرين وتطبيق الفلورايد وسد الشقوق للتقليل من نسبة التسوس.
حيث أعلن الاتحاد الدولي لطب الأسنان عن فوز المملكة بعد منافسة قامت بين 34 دولة قدمت تقاريرها عن الفعاليات المصاحبة للبرنامج الذي تم إعداده لليوم العالمي لصحة الفم.
وأوضح منصور حكيم رائد نادي ابتسامة في جامعة طيبة التابع لعمادة شؤون الطلاب "أن هذا الإنجاز جاء نتيجة جهود كبيرة بذلها الطلاب والطالبات، لتنظيم فعاليات اليوم العالمي لصحة الفم في الفترة الواقعة بين 19 و20 مارس في أحد المجمعات التجارية، واستهدفت العديد من شرائح المجتمع؛ للتوعية بأهمية صحة الفم والأسنان وكذلك الكشف عن التسوس"، جاء ذلك وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة عكاظ.
الجدير بالذكر، شملت فعاليات اليوم العالمي لصحة الفم في جامعة طيبة الكثير من الفعاليات جانب توعوي ووقائي، فالتوعوي عبارة عن نشاط يقوم من خلاله طلاب السنوات الإكلينيكية بعرض تطور التسوس للمرضى، إضافة إلى الأعمال الترفيهية، حيث يقوم الأطفال برسم الأسنان أو تلوينها وأعمال فنية للعناية بالسن، وتنظيم المسابقات وتوزيع الهدايا، أما الوقائي فيشمل ما يلي: الكشف على الأطفال ونشر الوعي بين الحاضرين وتطبيق الفلورايد وسد الشقوق للتقليل من نسبة التسوس.