ماذا يسعد أطفال العرب؟

ماذا يسعد أطفال العرب؟ قد تكون الإجابة عبارة عن نزهة أو وجبة طعام أو رحلة أو لعبة أو برنامج تلفزيوني أو رفقة طيّبة...ومهما كانت الإجابة، فإن أطفالنا يستحقّون أن نحقّق لهم ما يسعدهم، في حدود إمكانياتنا، مع التشديد على أهمية السعادة في نموّ الطفل عقلياً وجسدياً.  «سيدتي» حملت هذا السؤال إلى أطفال لبنان والرياض وجدة والقاهرة، فجاءت إجاباتهم عفوية وبريئة، بعضها مادي، فيما غالبيتها معنوية، وذلك على الشكل التالي:


أطفال الرياض

 


سارة نضال مجدي ( 8 سنوات ونصف)

أكون سعيدةً حين ألعب على الكومبيوتر المحمول (اللاب توب) الخاص بي.



خليل استيتيه  10 سنوات

  أكون سعيداً حين ألعب على الكومبيوتر المحمول (اللاب توب) الخاص بأبي.



محمد طارق الفاخوي 9 سنوات

أسعد حين أركب الدرّاجة النارية!   

 


سيرين أيمن بكر  9 سنوات  

أكون سعيدةً حين أسافر برفقة أهلي.          



زياد إحسان (8 سنوات)

 فرحت كثيراً حين اشترى لي أبي جهاز "بلاي ستيشن " محمول  PSP، وأسعد اللحظات هي تلك التي أقضيها أثناء اللعب!

 


لين كامل النجار (8 سنوات)

أسعد كثيراً حين ألعب بدميتي "بيبي حبيبي".

 


محمد ياسر غزال (9 سنوات):

أسعد كثيراً إذا اقتنيت جهاز "بلاي ستيشن" نقّال