لو كنت مخترعاً.. ماذا ستقدم للمجتمع؟

21 صور

كلٌّ منا يحلم بتحقيق أمنياته، ولكن ماذا لو تمثّلت إحدى هذه الأمنيات في اختراع يجعلنا نحقق ما نريده، وننتصر به على عقبة أو أزمة أو ألم قد يرهق مسيرتنا في الحياة؟ هذا ما طرحناه على مجموعة من الشباب والبنات لنعرف ما الاختراع الذي يحلم به كل منهم لخدمة نفسه ومجتمعه؛ فكانت إجاباتهم كالآتي:

«من الضروري اختراع جهاز يكشف الفساد، ورغم صعوبة هذا الاختراع و«فنتازيَّته»، لكننا بحاجة ماسة له؛ لأن أغلب آفاتنا ومشاكلنا سببها الفساد».
نعيم تميم الحكيم، مسؤول تحرير صحيفة النادي، 31 سنةً.


«اختراع جهاز يمنع التعصب القبلي والديني؛ لنعيش بسلام ونصل إلى رضا الرحمن».
يزيد إبراهيم، محلل كيميائي، 25 سنةً.


«ابتكار سيارة تعمل بطاقة الرياح، وذلك بتحويل الرياح إلى طاقه كهربائية عبر مراوح في واجهة السيارة؛ لكي تطيل من استخدام السيارات الكهربائية، والتقليل من شحنها الثابت».
رائد آل عقيل، خريج ثانوية عامة، 18 سنةً.


«اختراع حاوية نفايات تفرز النفايات داخلها ذاتيّاً؛ لتسهل إعادة تدويرها، وتصبح بيئتنا صحية».
محمد الوليد، طالب في جامعة الملك فهد، 17 سنةً.


«اختراع جهاز لكشف وتعطيل الأحزمة الناسفة عن بعد؛ لحل مشكلة التفجيرات التي كثرت في المساجد».
خالد عطيف، طالب في جامعة الملك عبدالعزيز، 20 سنةً.


«اختراع جهاز يحسب عدد السعرات الحرارية في كل وجبة؛ لمعرفة كم سعرة حرارية تدخل الجسم، وبالتالي يتم الحد من السمنة».
عبدالرحمن الدوسري، معد برامج في قناة الإخبارية، 31 سنةً.


«اختراع ناقل فوري بتقنية (النانو) التي تعمل على ضغط الجسيمات؛ حتى ننتقل لمسافات طويلة في ثوانٍ».

بسام الظفيري، متخرج من الثانوية، 21 سنةً.


«ابتكار جهاز لعلاج عدد من الأمراض؛ كالإيدز، والتصلب اللويحي المتعدد».
سامر الزهراني، طالب في كلية الطب، 18 سنةً.


«اختراع شخص شبيه لي بالتمام حتى يداوم عني في العمل، ويقوم بمهامه العائلية بدلاً عني».
عبدالعزيز الموينع، فني مختبرات طبية، 29 سنةً.


«اختراع جهاز يساعد في تصليح الأعطال التي تحدث تحت البحر لأنابيب النفط؛ لئلاّ يكون هناك حاجة لغواص كي يصلح العطل».
رهف الشمري، طالبة في الثاني متوسط، 14 سنةً.


«ابتكار جهاز لتخفيف الضغوطات على الأشخاص الذين يعانون منها، وإراحتهم».
رنا سالم، مذيعة، 28 سنةً.


«اختراع جهاز يبطل عمل (السوشيل ميديا) لمدة محدودة؛ على الأقل ثلاث ساعات يومياً؛ لأنها أفقدتنا جزءاً كبيراً من اجتماعاتنا العائلية».
أفنان فؤاد، فنانة، 24 سنة.


«اختراع عصا طولها 15 سم ذات مقبض على شكل يد للإمساك بالغرض الذي يعجز ذوو الاحتياجات الخاصة عن الإمساك به عندما يقع منهم، وبلمسة زرٍّ واحدة».
داليا العنزي، طالبة في الصف الثالث ثانوي، 16 سنة.


«اختراع عباءة كالسيارة خصوصاً في السعودية؛ للبسها والطيران بها إلى أي مكان».
سوزان باعقيل، مصورة محترفة، 35 سنة.


«اختراع جهاز إلكتروني مزدوج مطوَّر أكثر من الروبوت؛ لإنجاز الأعمال المتراكمة، وتنظيم أوقاتنا».
فاطمة البحراني، طالبة في الصف الثالث ثانوي، 17 سنةً.


«ابتكار جهاز يحدد نوع المرض الذي يعاني منه المريض بمجرد مرور الجهاز عليه، وتشخيصه فوراً؛ كيلا يكون محض تجارب وتنبؤات، وخاصةً إن كان طفلاً».
عفاف المحيسن، مذيعة ومعدة برامج، 38 سنةً.


«اختراع البصمة الذكية لمستخدمي الأجهزة الذكية؛ لتقليل الوقت والجهد، كما أتمنى اختراع جهاز يحمل اسم (قلمي عيناي) لأصحاب النور الأسود».
فاطمة العديلي، طالبة في الصف الثالث ثانوي، 18 سنةً.


«ابتكار جهاز مختلف عما وضع للمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة؛ لمساعدتهم أكثر على ممارسة الحياة».

آلاء بوسحة، طالبة جامعية، 20 سنة.


«اختراع مفاتيح فيها مغناطيس داخلي؛ لتعين الأعمى ومن يعانون الشللَ الرعاشي على انجذاب المفتاح بسهولة نحو قفل الباب».
فيّ المطيري، طالبة في الصف الثاني ثانوي، 16 سنةً.