شهدت منطقة أبها في السعودية منظراً خلاباً من سحب الماماتوس، ويطلق هذا المسمى في علم الطقس على الشكل الخلوي للتجعدات أو الرزم تحت سحابة أساسية. وأخذت هذه السحابة اسم الصدرية نظراً لشكلها المميز الذي يشبه ثدي البقرة. وكلمة "ماماتوس" هي كلمة لاتينية الأصل. وتلعب الرياح دوراً مهماً في تشكل السحب، وتنوع أشكالها، وصورها، كما أنها تدل على نهاية الأجواء العاصفة، أو الرعدية.
وتألقت سماء أبها بهذا المشهد البديع قبل غروب شمسها مساء يوم أمس الأول، حيث غطتها غيوم "الماماتوس"، التي شكَّلت لوحة فريدة، امتزجت بالألوان الذهبية للشمس، وهي تتهيأ للرحيل.
هذا المشهد استوقف عديداً من أهالي أبها الذين تناقلوا صوراً له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً أنه ترافق مع انعكاس ألوان الغروب على المدينة بأكملها.
وتألقت سماء أبها بهذا المشهد البديع قبل غروب شمسها مساء يوم أمس الأول، حيث غطتها غيوم "الماماتوس"، التي شكَّلت لوحة فريدة، امتزجت بالألوان الذهبية للشمس، وهي تتهيأ للرحيل.
هذا المشهد استوقف عديداً من أهالي أبها الذين تناقلوا صوراً له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً أنه ترافق مع انعكاس ألوان الغروب على المدينة بأكملها.