ترأست الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، اجتماع الدورة الخامسة للمجلس الأعلى للمرأة، والذي عقد في مقر المجلس بمنطقة الرفاع، بحضور عضوات المجلس.
حيث أشادت بالجهود التي ساهمت في تأسيس المجلس الذي قام وفق منهجيات راسخة، وأسس ثابتة كنظام مؤسسي قائم على بنية قانونية صحيحة، الأمر الذي يبعث على الفخر والاعتزاز لما وصل إليه اليوم كمؤسسة استشارية متخصصة في شؤون المرأة البحرينية، تابعة لعاهل البلاد الذي يوليه كل اهتمام وتقدير منذ تأسيسه، وبما يعزز من موقع البحرين على صعيد دعم وتعزيز حضور المرأة البحرينية، ويضمن لها مشاركة متكافئة في المسيرة الوطنية.
كما أشارت إلى ما تحقق من مكتسبات للمرأة البحرينية منذ بداية المشروع الإصلاحي، الذي يعكس الإرادة السياسية الجادة والصادقة لتمكين المرأة، ودعم وصولها لمواقع صنع القرار، وضمان تكافؤ فرصها لبناء المستقبل؛ منوهةً بجهود المؤسسات العدلية والقانونية في البحرين، وتفاعلها الصادق مع موضوع يوم المرأة البحرينية هذا العام، الأمر الذي انعكس على عمل المجلس في رصد التشريعات والقوانين الداعمة للمرأة البحرينية، والتي أوصى بها المؤتمر الوطني الثالث للمرأة البحرينية؛ لحفظ كيان الأسرة البحرينية واستقرارها..
وتابعت خلال الاجتماع تقرير الأمانة العامة، بشأن الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية «2013-2022»، والذي تضمن رصد وتقييم للخطة، إلى جانب قصص النجاح وأفضل الممارسات في مجالات الاستقرار الأسري وتكافؤ الفرص وجودة الحياة، ومن بينها قصة نجاح البحرين في خفض معدلات الطلاق إلى 6%، وخفض معدلات العنف الأسري الواقع على المرأة إلى 0.39% بحسب إحصائيات عام 2015، وعرض قصة نجاح مشروع مساكن؛ حيث البحرين الأولى خليجيًا في منح المرأة المطلقة والأرملة والمهجورة والعزباء واليتيمة حق الاستفادة من الخدمات الإسكانية.
حيث أشادت بالجهود التي ساهمت في تأسيس المجلس الذي قام وفق منهجيات راسخة، وأسس ثابتة كنظام مؤسسي قائم على بنية قانونية صحيحة، الأمر الذي يبعث على الفخر والاعتزاز لما وصل إليه اليوم كمؤسسة استشارية متخصصة في شؤون المرأة البحرينية، تابعة لعاهل البلاد الذي يوليه كل اهتمام وتقدير منذ تأسيسه، وبما يعزز من موقع البحرين على صعيد دعم وتعزيز حضور المرأة البحرينية، ويضمن لها مشاركة متكافئة في المسيرة الوطنية.
كما أشارت إلى ما تحقق من مكتسبات للمرأة البحرينية منذ بداية المشروع الإصلاحي، الذي يعكس الإرادة السياسية الجادة والصادقة لتمكين المرأة، ودعم وصولها لمواقع صنع القرار، وضمان تكافؤ فرصها لبناء المستقبل؛ منوهةً بجهود المؤسسات العدلية والقانونية في البحرين، وتفاعلها الصادق مع موضوع يوم المرأة البحرينية هذا العام، الأمر الذي انعكس على عمل المجلس في رصد التشريعات والقوانين الداعمة للمرأة البحرينية، والتي أوصى بها المؤتمر الوطني الثالث للمرأة البحرينية؛ لحفظ كيان الأسرة البحرينية واستقرارها..
وتابعت خلال الاجتماع تقرير الأمانة العامة، بشأن الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية «2013-2022»، والذي تضمن رصد وتقييم للخطة، إلى جانب قصص النجاح وأفضل الممارسات في مجالات الاستقرار الأسري وتكافؤ الفرص وجودة الحياة، ومن بينها قصة نجاح البحرين في خفض معدلات الطلاق إلى 6%، وخفض معدلات العنف الأسري الواقع على المرأة إلى 0.39% بحسب إحصائيات عام 2015، وعرض قصة نجاح مشروع مساكن؛ حيث البحرين الأولى خليجيًا في منح المرأة المطلقة والأرملة والمهجورة والعزباء واليتيمة حق الاستفادة من الخدمات الإسكانية.
