أوصت الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين "نقاء" أولياء أمور الطلاب بالحيطة والحذر، حيث ينشط مروِّجو المخدرات في الفترة الحالية المتزامنة مع موسم الاختبارات بهدف ترويج المنشطات، والدعاية لها بوصفها منشطاً يساعد على السهر والمذاكرة والتركيز.
وأكد المدير العام للجمعية محمد بن سليمان المعيوف أهمية دور الأسرة في توجيه ومتابعة أبنائها الطلاب خلال فترة الامتحانات، منبهاً أولياء الأمور إلى ضرورة متابعة أبنائهم، وفي حال لاحظوا أي تغيرات سلوكية على تصرفاتهم إبلاغ الجهات المختصة للعناية بهم، وحمايتهم من تلك الآفة، كما أكد المعيوف استعداد جمعية "نقاء" علاج الطلاب مجاناً من آفة التدخين.
وقال: "إن الذين يتعاطون المخدرات في معظم الأحوال جربوا التدخين في الصغر". داعياً الطلاب إلى الابتعاد عن تعاطي التدخين، والأماكن التي يكثر فيها المدخنون مثل التموينات، والمطاعم، والمقاهي، حيث ينشط المروِّجون ويندسون في أوساط الطلاب لبيع بضاعتهم الفاسدة.
ولفت المعيوف الانتباه إلى خطورة ما يسمى بالمنشطات، حيث أكدت الدراسات العلمية أن المخدرات تعد سبباً رئيساً لتدني مستوى التحصيل الأكاديمي للطلاب، مشيراً إلى أهمية متابعة الأجهزة التعليمية الأمر للوقوف سداً منيعاً أمام تلك السموم، وتحذير الطلاب منها.
وأكد المدير العام للجمعية محمد بن سليمان المعيوف أهمية دور الأسرة في توجيه ومتابعة أبنائها الطلاب خلال فترة الامتحانات، منبهاً أولياء الأمور إلى ضرورة متابعة أبنائهم، وفي حال لاحظوا أي تغيرات سلوكية على تصرفاتهم إبلاغ الجهات المختصة للعناية بهم، وحمايتهم من تلك الآفة، كما أكد المعيوف استعداد جمعية "نقاء" علاج الطلاب مجاناً من آفة التدخين.
وقال: "إن الذين يتعاطون المخدرات في معظم الأحوال جربوا التدخين في الصغر". داعياً الطلاب إلى الابتعاد عن تعاطي التدخين، والأماكن التي يكثر فيها المدخنون مثل التموينات، والمطاعم، والمقاهي، حيث ينشط المروِّجون ويندسون في أوساط الطلاب لبيع بضاعتهم الفاسدة.
ولفت المعيوف الانتباه إلى خطورة ما يسمى بالمنشطات، حيث أكدت الدراسات العلمية أن المخدرات تعد سبباً رئيساً لتدني مستوى التحصيل الأكاديمي للطلاب، مشيراً إلى أهمية متابعة الأجهزة التعليمية الأمر للوقوف سداً منيعاً أمام تلك السموم، وتحذير الطلاب منها.
