شهد مؤخراً ما يعرف بنشاط العلاج بالطاقة "الريكي" ترويجاً كبيراً له عبر مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية، ما دفع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني إلى إلزام جميع منشآت التدريب الأهلية بمنع ممارسة نشاط العلاج بالطاقة، أو التدريب عليه في السعودية، وكذلك منع استيراد أو تصدير، أو فسح أو نشر، أو عرض الكتب والمواد السمعية والمرئية المتعلقة بـ "الريكي".
جاء ذلك وفق المهندس صالح بن محمد القويفل، أوضح فيه صدور موافقة المقام السامي رقم 12097 بتاريخ 11/3/1438هـ، على توصيات هيئة الخبراء في مجلس الوزراء بتاريخ 16/2/1438هـ، كما سبق أن صدر الأمر السامي رقم 49724 بتاريخ 9/10/1436هـ، بشأن دراسة وضع الممارسين لنشاط العلاج بالطاقة "الريكي"، وإعلاناتهم، وظهورهم في عديد من القنوات الفضائية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والوقوف على حقيقة هذا العلاج وانتشاره وآثاره وأهدافه.
جدير بالذكر، أن العلاج بالطاقة "الريكي" هو ممارسة روحانية، وهناك نوعان منه: الريكي الياباني التقليدي، والريكي الغربي. وتعني كلمة ريكي "العلاج الياباني بالطب البديل"، أو "الجو الغامض"، أو "وجود المعجزة"، ويُعرف بأنه "علم طاقة الحياة"، وقد تم على مدى التاريخ الإنساني ابتكار أساليب علاج عديدة ترتكز على توجيه واستخدام طاقة الحياة الموجودة في كل شيء، تلك الطاقة التي تُنشئ الحياة وتغذيها.
ويعرف هذا العلاج كذلك بأنه نظام طبيعي من التوازنات والعلاجات التي تعتمد على توجيه ونقل طاقة الحياة عبر الكفَّين، وبواسطة قوة التوجيه والتفكير، ويعتبر "الريكي"
أسلوباً علاجياً شمولياً "Holistic" في تأثيره الذي يهدف إلى إعادة التوازن إلى جميع مستويات الوجود الفيزيولوجي، الإحساسي، الذهني، الروحي والنفسي. وتكمن جمالية هذا الأسلوب في صورته الأساسية، السهلة والبسيطة. فالبساطة هي طابع الحقيقة.
جاء ذلك وفق المهندس صالح بن محمد القويفل، أوضح فيه صدور موافقة المقام السامي رقم 12097 بتاريخ 11/3/1438هـ، على توصيات هيئة الخبراء في مجلس الوزراء بتاريخ 16/2/1438هـ، كما سبق أن صدر الأمر السامي رقم 49724 بتاريخ 9/10/1436هـ، بشأن دراسة وضع الممارسين لنشاط العلاج بالطاقة "الريكي"، وإعلاناتهم، وظهورهم في عديد من القنوات الفضائية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والوقوف على حقيقة هذا العلاج وانتشاره وآثاره وأهدافه.
جدير بالذكر، أن العلاج بالطاقة "الريكي" هو ممارسة روحانية، وهناك نوعان منه: الريكي الياباني التقليدي، والريكي الغربي. وتعني كلمة ريكي "العلاج الياباني بالطب البديل"، أو "الجو الغامض"، أو "وجود المعجزة"، ويُعرف بأنه "علم طاقة الحياة"، وقد تم على مدى التاريخ الإنساني ابتكار أساليب علاج عديدة ترتكز على توجيه واستخدام طاقة الحياة الموجودة في كل شيء، تلك الطاقة التي تُنشئ الحياة وتغذيها.
ويعرف هذا العلاج كذلك بأنه نظام طبيعي من التوازنات والعلاجات التي تعتمد على توجيه ونقل طاقة الحياة عبر الكفَّين، وبواسطة قوة التوجيه والتفكير، ويعتبر "الريكي"
أسلوباً علاجياً شمولياً "Holistic" في تأثيره الذي يهدف إلى إعادة التوازن إلى جميع مستويات الوجود الفيزيولوجي، الإحساسي، الذهني، الروحي والنفسي. وتكمن جمالية هذا الأسلوب في صورته الأساسية، السهلة والبسيطة. فالبساطة هي طابع الحقيقة.