أطلقت وكالة ناسا «الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء» إعلانًا بأنها تبحث عن متبرعين لتوظيفهم في «اختبارات الراحة» التي يجرونها، وهي دراسة تطلب من كل مشارك، البقاء مدة 70 يومًا في سرير، وتدخين أنواع مختلفة من الماريغوانا، والحصول على راتب 18 ألف دولار.
وخلال فترة الاسترخاء، باستطاعة المشاركين الاستمتاع بألعاب فيديو، أو قراءة كتب، والتكلم عبر سكايب، وكل ذلك خلال استهلاك الحشيش، وباستطاعة المشاركين القيام بأي شيء يرغبون به طالما يستطيعون ذلك خلال فترة بقائهم، مع جنيهم 1200 دولار في الأسبوع.
الغرض من هذه الدراسة، هو بالتأكيد معرفة أبسط طريقة للحفاظ على صحة وسلامة رواد الفضاء خلال فترات طويلة من السفر عبر الفضاء، الاسترخاء والسبات يحفز انعدام الجاذبية في الفضاء؛ لأن جاذبية بنسبة 0% تعني عدم وجود وزن أو ضغط على المجموعات العضلية في الجسم.
بشكل عام، ترغب ناسا بمعرفة تأثير الحشيش المخدر على الجسم في تلك الظروف البيئية، ودراسة الراحة هذه، هي أفضل طريقة للنظر إلى التغييرات التي تعاني منها أجسامنا أثناء السفر في الفضاء.
وتهدف هذه الدراسة إلى تحقيق ثلاث مهام أساسية:
1- البحث حول تأثير تغير فسيولوجيا رواد الفضاء على طريقة القيام ببعض المهام.
2- للتأكد إذا كان الوضع الفسيولوجي لرواد الفضاء سيؤثر على قدرتهم على القيام بمهام معينة.
3- تحضير تدابير مضادة لمحاربة أي ضعف تولده هذه الحالات الفسيولوجية، ووضع الأفراد في الدراسة بمجموعتين مختلفتين: مجموعة تمارس التمارين الرياضية، وأخرى لا تمارس التمارين الرياضية، وستستمر الدراسة والتحليل ما بين 97-105 يومًا؛ اعتمادًا على المجموعة التي ينضم لها المشارك، وسيتم إخراج المشاركين خلال فترة الـ70 يومًا لإجراء بعض الاختبارات فقط، وخلال الدراسة ستقوم وكالة ناسا بإجراء دراسات على الأجهزة العضلية والعظمية والدورانية والجهاز العصبي والعصبي المركزي؛ إضافةً لنظام مناعة الجسم ومدى استهلاك المغذيات.
وخلال فترة الاسترخاء، باستطاعة المشاركين الاستمتاع بألعاب فيديو، أو قراءة كتب، والتكلم عبر سكايب، وكل ذلك خلال استهلاك الحشيش، وباستطاعة المشاركين القيام بأي شيء يرغبون به طالما يستطيعون ذلك خلال فترة بقائهم، مع جنيهم 1200 دولار في الأسبوع.
الغرض من هذه الدراسة، هو بالتأكيد معرفة أبسط طريقة للحفاظ على صحة وسلامة رواد الفضاء خلال فترات طويلة من السفر عبر الفضاء، الاسترخاء والسبات يحفز انعدام الجاذبية في الفضاء؛ لأن جاذبية بنسبة 0% تعني عدم وجود وزن أو ضغط على المجموعات العضلية في الجسم.
بشكل عام، ترغب ناسا بمعرفة تأثير الحشيش المخدر على الجسم في تلك الظروف البيئية، ودراسة الراحة هذه، هي أفضل طريقة للنظر إلى التغييرات التي تعاني منها أجسامنا أثناء السفر في الفضاء.
وتهدف هذه الدراسة إلى تحقيق ثلاث مهام أساسية:
1- البحث حول تأثير تغير فسيولوجيا رواد الفضاء على طريقة القيام ببعض المهام.
2- للتأكد إذا كان الوضع الفسيولوجي لرواد الفضاء سيؤثر على قدرتهم على القيام بمهام معينة.
3- تحضير تدابير مضادة لمحاربة أي ضعف تولده هذه الحالات الفسيولوجية، ووضع الأفراد في الدراسة بمجموعتين مختلفتين: مجموعة تمارس التمارين الرياضية، وأخرى لا تمارس التمارين الرياضية، وستستمر الدراسة والتحليل ما بين 97-105 يومًا؛ اعتمادًا على المجموعة التي ينضم لها المشارك، وسيتم إخراج المشاركين خلال فترة الـ70 يومًا لإجراء بعض الاختبارات فقط، وخلال الدراسة ستقوم وكالة ناسا بإجراء دراسات على الأجهزة العضلية والعظمية والدورانية والجهاز العصبي والعصبي المركزي؛ إضافةً لنظام مناعة الجسم ومدى استهلاك المغذيات.