أثار انسحاب وائل جسار من حفل توزيع جوائز الموسيقى العربيّة، الكثير من اللغط، وقام البعض بالربط بينه وبين انفصاله عن مدير أعماله مارسيل الزغبي. فما هو تفسير وائل جسار لهذا الامر، وما هو السبب الذي دفعه إلى الانسحاب من الحفل؟
في دردشة مع "سيدتي نت"، قال وائل جسار: "أولًا أنا انسحبت من الحفل من أجل جمهوري والمحبّين، وثانيًا لأنّني لا أحبّ أن يقلّل أحد من قيمتي. إذا كانوا يريدون التحدث بالأرقام، فإنّ أرقامي جديرة بأن تُحترم ويُحترم فنّي وشخصي وأعمالي". وتابع وائل جسار: "لا يوجد لديّ شيء ضدّ تلفزيون الـ MTV وجهاد المرّ، بل هو صديق عزيز، وسبق أن تعاملت معه أكثر من مرة، وآخرها في قصر المؤتمرات في فرنسا، وكان الحفل ناجحًا جدًّا، وهو كان راضيًا عنه. المسؤول عمّا حصل هو "إيلي عرموني"، الذي أشرف على تنظيم الحفل، وهذه المرة الثانية التي يتصرف معي بمثل هذه الطريقة. المرة الأولى في حفل "الموريكس دور"، ويومها انسحبت من الحفل، وتكرر الأمر نفسه في مهرجان الموسيقى العربيّة، مع أنّنا كنّا قد طلبنا ألّا يتكرر ما حصل في السابق، وأن يتمّ تكريمي في بداية الحفل".
وعمّا إذا كان لديه اعتراض على الجائزة نفسها، قال: " بل أنا أتقبّلها وأفتخر بها، وإكرامًا لي ولجمهوري، لم أرضَ على أسلوب التعامل معي، وتأخير تكريمي، ولو تكرر الأمر نفسه في المرات المقبلة، فسوف أتصرّف بالطريقة نفسها، علمًا أنّ جائزتي الكبرى هي محبّة الناس، وهذه الجوائز لا تهمّني أبدًاً".
وعن موقفه من الجوائز الأربعة التي فازت بها إليسا في المهرجان، خصوصًا وأنّ هناك من أشار إلى أنّ بعضها لا علاقة له بالفن، علّق وائل بالقول: "لا علاقة لي بالموضوع، ولكنّ إليسا تستحق الجوائز، مع أنّني لم أنتبه الى الجوائز التي فازت بها. وأنا أبارك لها ، وأتمنّى لها التوفيق. نوعيّة الجوائز تعود إلى القيّمين على الحفل، وكيفيّة التخطيط لها".
في المقابل نفى وائل جسار، أن تكون الخلافات هي السبب وراء انفصاله عن مدير أعماله مارسيل الزغبي، الذي يتولى أيضاً إدارة أعمال شقيقته نوال الزغبي، وقال: "مارسيل أخ وصديق، ويوجد بيننا عشرة عمر، وهو مدير أعمال شاطر، ولكنّني وجدت أنّه لا يمكن لشخص واحد أن يتولّى إدارة أعمال فنانيْن، علمًا أنّني ويوسف حرب، كنّا وراء مصالحته مع نوال، وعودة العلاقة بينهما، والكلّ كان يعرف أنّهما كانا على خلاف. وأنا سعيد جدًّا بعودة المياه إلى مجاريها بينهما، وأنا أتمنّى له ولشقيقته كلّ الخير والتوفيق"
وأشار وائل جسار إلى أنّ "حمزة ياسين" من شركة أرابيكا، هو من يتولّى إدارة أعماله حاليًّا.
في دردشة مع "سيدتي نت"، قال وائل جسار: "أولًا أنا انسحبت من الحفل من أجل جمهوري والمحبّين، وثانيًا لأنّني لا أحبّ أن يقلّل أحد من قيمتي. إذا كانوا يريدون التحدث بالأرقام، فإنّ أرقامي جديرة بأن تُحترم ويُحترم فنّي وشخصي وأعمالي". وتابع وائل جسار: "لا يوجد لديّ شيء ضدّ تلفزيون الـ MTV وجهاد المرّ، بل هو صديق عزيز، وسبق أن تعاملت معه أكثر من مرة، وآخرها في قصر المؤتمرات في فرنسا، وكان الحفل ناجحًا جدًّا، وهو كان راضيًا عنه. المسؤول عمّا حصل هو "إيلي عرموني"، الذي أشرف على تنظيم الحفل، وهذه المرة الثانية التي يتصرف معي بمثل هذه الطريقة. المرة الأولى في حفل "الموريكس دور"، ويومها انسحبت من الحفل، وتكرر الأمر نفسه في مهرجان الموسيقى العربيّة، مع أنّنا كنّا قد طلبنا ألّا يتكرر ما حصل في السابق، وأن يتمّ تكريمي في بداية الحفل".
وعمّا إذا كان لديه اعتراض على الجائزة نفسها، قال: " بل أنا أتقبّلها وأفتخر بها، وإكرامًا لي ولجمهوري، لم أرضَ على أسلوب التعامل معي، وتأخير تكريمي، ولو تكرر الأمر نفسه في المرات المقبلة، فسوف أتصرّف بالطريقة نفسها، علمًا أنّ جائزتي الكبرى هي محبّة الناس، وهذه الجوائز لا تهمّني أبدًاً".
وعن موقفه من الجوائز الأربعة التي فازت بها إليسا في المهرجان، خصوصًا وأنّ هناك من أشار إلى أنّ بعضها لا علاقة له بالفن، علّق وائل بالقول: "لا علاقة لي بالموضوع، ولكنّ إليسا تستحق الجوائز، مع أنّني لم أنتبه الى الجوائز التي فازت بها. وأنا أبارك لها ، وأتمنّى لها التوفيق. نوعيّة الجوائز تعود إلى القيّمين على الحفل، وكيفيّة التخطيط لها".
في المقابل نفى وائل جسار، أن تكون الخلافات هي السبب وراء انفصاله عن مدير أعماله مارسيل الزغبي، الذي يتولى أيضاً إدارة أعمال شقيقته نوال الزغبي، وقال: "مارسيل أخ وصديق، ويوجد بيننا عشرة عمر، وهو مدير أعمال شاطر، ولكنّني وجدت أنّه لا يمكن لشخص واحد أن يتولّى إدارة أعمال فنانيْن، علمًا أنّني ويوسف حرب، كنّا وراء مصالحته مع نوال، وعودة العلاقة بينهما، والكلّ كان يعرف أنّهما كانا على خلاف. وأنا سعيد جدًّا بعودة المياه إلى مجاريها بينهما، وأنا أتمنّى له ولشقيقته كلّ الخير والتوفيق"
وأشار وائل جسار إلى أنّ "حمزة ياسين" من شركة أرابيكا، هو من يتولّى إدارة أعماله حاليًّا.
