اختتمت إدارة شؤون المصاحف والكتب بالمسجد الحرام وبالتعاون مع أكاديمية المسجد الحرام دورة تدريبية لمعلمي مقرأة الحرمين الشريفين الإلكترونية، ومعلمي حلقات القرآن الكريم في المتشابه اللفظي في القرآن الكريم.
يذكر أن هذه الدورة من الدورات المتقدمة والنوعية في هذا الباب، حيث تُعرف المعلمين كيف يضبطون المتشابهات من الآيات، وبطريقة التقعيد والمتشابه هو ما أشكل تفسيره لمشابهته بغيره إما من حيث اللفظ أو من حيث المعنى، وقد تعرف المعلمون على أنواعه وأقسامه ونشأته وأبرز من ألف فيه، وقد كانت الدورة نوعية في بابها سهلة في تقديمها ميسرة في مواضيعها وهذا من الطرق لإتقان مثل هذا العلم.
وقال مدير إدارة شؤون المصاحف والكتب فضيلة الشيخ علي بن حامد النافعي، بأن مثل هذه الدورات النوعية والتي تحظى بدعم من صاحب المعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ونائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم، عنايةً بمعلمي القرآن الكريم وإعدادهم الإعداد الجيد في كل فن يختص بالقرآن وعلومه، والاستعداد لإخراج جيل ونشء متقن لكتاب الله حفظاً وتدبراً وتأدباً فأهل القرآن قدوات في المجتمع.
وأردف قائلاً «بأن كتاب الله عز وجل أجل ما تصرف فيه الأوقات، وتتضاعف فيه الجهود فشكر الله لولاة أمرنا عنايتهم بكتابه العزيز وخدمة بيته المعظم».
من جانبه شكر فضيلة الشيخ فواز الحنين، مقدم الدورة، الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وعلى رأسهم الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ محمد بن ناصر الخزيم، على إتاحة الفرصة له في تقديم هذه الدورة في المسجد الحرام، ولمعلمي القرآن الكريم وعلى ما لقي من حفاوة وإكرام.
يذكر أن هذه الدورة من الدورات المتقدمة والنوعية في هذا الباب، حيث تُعرف المعلمين كيف يضبطون المتشابهات من الآيات، وبطريقة التقعيد والمتشابه هو ما أشكل تفسيره لمشابهته بغيره إما من حيث اللفظ أو من حيث المعنى، وقد تعرف المعلمون على أنواعه وأقسامه ونشأته وأبرز من ألف فيه، وقد كانت الدورة نوعية في بابها سهلة في تقديمها ميسرة في مواضيعها وهذا من الطرق لإتقان مثل هذا العلم.
وقال مدير إدارة شؤون المصاحف والكتب فضيلة الشيخ علي بن حامد النافعي، بأن مثل هذه الدورات النوعية والتي تحظى بدعم من صاحب المعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ونائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم، عنايةً بمعلمي القرآن الكريم وإعدادهم الإعداد الجيد في كل فن يختص بالقرآن وعلومه، والاستعداد لإخراج جيل ونشء متقن لكتاب الله حفظاً وتدبراً وتأدباً فأهل القرآن قدوات في المجتمع.
وأردف قائلاً «بأن كتاب الله عز وجل أجل ما تصرف فيه الأوقات، وتتضاعف فيه الجهود فشكر الله لولاة أمرنا عنايتهم بكتابه العزيز وخدمة بيته المعظم».
من جانبه شكر فضيلة الشيخ فواز الحنين، مقدم الدورة، الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وعلى رأسهم الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ محمد بن ناصر الخزيم، على إتاحة الفرصة له في تقديم هذه الدورة في المسجد الحرام، ولمعلمي القرآن الكريم وعلى ما لقي من حفاوة وإكرام.