تعود النسخة الرابعة من مؤتمر عالم الرفاهية العربي، وهو مؤتمر الأعمال الرائد في الشرق الأوسط، إلى المنطقة من جديد، حيث سيعقد على مدى يومين في 22 و23 مايو الجاري، وذلك في فندق ويستن دبي، تحت شعار «الاضطراب الرقمي والالتزام العاطفي».
ويعتبر هذا الحدث، الذي تنظمه «ميديا كويست»، المؤسسة الإعلامية الرائدة في الإمارات، منصة حيوية للمتخصصين في سوق السلع والخدمات الراقية على مستوى المنطقة والعالم، للمشاركة في النقاشات الهادفة التي تركز على أحدث التوجهات والتحديات الأساسية التي تواجه قطاع المنتجات في الوقت الراهن.
وسيتمحور المؤتمر حول أكثر من 30 نشاطاً منفصلاً موزعة على مدى يومين، بمشاركة قادة الصناعة، والعلامات الفاخرة والموزعين والوكلاء وتجار التجزئة وشركات تشغيل مراكز التسوق وممثلي وسائل الإعلام، للإسهام بآرائهم في جلسات المؤتمر. وسيقوم عدد من المتحدثين بإلقاء كلمات رئيسة خلال الحدث، بمن فيهم جان كلود بيفر، رئيس قسم الساعات في مجموعة «إل في إم إتش» LVMH، وهانز كريستيان هوجسغارد، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة «أوتينجر دافيدوف أي جي»، وكارلو راتي، مؤسس جمعية كارلو راتي، وشابي نوري، الرئيس التنفيذي لشركة «بياجيه»، إضافة إلى عدد من كبار الحضور.
ومن بين أبرز الفعاليات على جدول أعمال المؤتمر، جلسة بعنوان «أفق المنتجات الفاخرة في المنطقة» بمشاركة «بين آند كومباني»، إضافة إلى جلسة «الجيل المقبل» التي سيتم خلالها تقديم رؤى الجيل المقبل حول مستقبل المنتجات الفاخرة، وكيفية إقبال الشباب عليها، بمشاركة عدد من الطلاب الفائزين في التصفيات النهائية لمسابقة الطلاب العالمية من أرقى الجامعات. وسيقوم الكاتب نيكولاس شيملا بالكشف عن «الجانب الخفي للفخامة»، في حين ستشارك «أمريكان إكسبريس» بدراسة أعدتها حول «أنماط الإنفاق»، بينما ستقوم كلية إنسياد للأعمال بتنظيم ورشة عمل بعد الظهر لاستكشاف القيادة في العالم الرقمي، والتكيف المطلوب لهذا العصر.
ومن المواضيع الأخرى التي ستطرح على طاولة النقاش والعروض والجلسات الخاصة: «تتبع أعمال المراكز التجارية»، «مستقبل التجزئة»، «تعزيز تجارب العلامات التجارية»، «رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية»، «العواطف والمشاعر»، «النماذج الجديدة في النظام الإبداعي الرقمي» و«الابتكار والإبداع».
وقال جوليان هواري، المدير التنفيذي المشارك في «ميديا كويست»: «يشهد قطاع المنتجات الفاخرة تحولاً عميقاً في أعقاب الثورة الصناعية الرابعة، ونهاية عصر الوفرة المفرطة في الشرق الأوسط، الأمر الذي يجعل الابتكار والقدرة على التكيف والاستدامة من المسائل الضرورية لدعم الأعمال في هذا القطاع. لقد تم تصميم جدول أعمال هذا العام بعناية تامة لمناقشة السبل التي يمكن للعلامات التجارية اتباعها لخلق الالتزام العاطفي مع العملاء العرب، شريطة أن يتمكن قطاع المنتجات الفاخرة من التكيف مع بيئة الاضطراب الرقمي، ومستقبل التجزئة في هذه البيئة الجديدة. ونأمل أن نعمل معاً لرسم طريق ناجح إلى الأمام لجميع الأطراف في هذه الصناعة».
وكانت النسخة الأولى من مؤتمر عالم الرفاهية العربي أطلقت في العام 2014، وشهدت نسخة العام الماضي مشاركة ما يقرب من 700 متخصص في هذا القطاع، و50 صحافياً من ممثلي وسائل الإعلام، لمتابعة 80 متحدثاً. وبما أن هذا الحدث يقام على خلفية التحول في سلوك المستهلكين وتصاعد الضغوط الاقتصادية، ستعمل النسخة المقبلة من المؤتمر على تزويد الحضور بالرؤى التي يحتاجون إليها لمواجهة التحديات، ودعم استمرارية الأعمال في هذا القطاع.
ويعتبر هذا الحدث، الذي تنظمه «ميديا كويست»، المؤسسة الإعلامية الرائدة في الإمارات، منصة حيوية للمتخصصين في سوق السلع والخدمات الراقية على مستوى المنطقة والعالم، للمشاركة في النقاشات الهادفة التي تركز على أحدث التوجهات والتحديات الأساسية التي تواجه قطاع المنتجات في الوقت الراهن.
وسيتمحور المؤتمر حول أكثر من 30 نشاطاً منفصلاً موزعة على مدى يومين، بمشاركة قادة الصناعة، والعلامات الفاخرة والموزعين والوكلاء وتجار التجزئة وشركات تشغيل مراكز التسوق وممثلي وسائل الإعلام، للإسهام بآرائهم في جلسات المؤتمر. وسيقوم عدد من المتحدثين بإلقاء كلمات رئيسة خلال الحدث، بمن فيهم جان كلود بيفر، رئيس قسم الساعات في مجموعة «إل في إم إتش» LVMH، وهانز كريستيان هوجسغارد، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة «أوتينجر دافيدوف أي جي»، وكارلو راتي، مؤسس جمعية كارلو راتي، وشابي نوري، الرئيس التنفيذي لشركة «بياجيه»، إضافة إلى عدد من كبار الحضور.
ومن بين أبرز الفعاليات على جدول أعمال المؤتمر، جلسة بعنوان «أفق المنتجات الفاخرة في المنطقة» بمشاركة «بين آند كومباني»، إضافة إلى جلسة «الجيل المقبل» التي سيتم خلالها تقديم رؤى الجيل المقبل حول مستقبل المنتجات الفاخرة، وكيفية إقبال الشباب عليها، بمشاركة عدد من الطلاب الفائزين في التصفيات النهائية لمسابقة الطلاب العالمية من أرقى الجامعات. وسيقوم الكاتب نيكولاس شيملا بالكشف عن «الجانب الخفي للفخامة»، في حين ستشارك «أمريكان إكسبريس» بدراسة أعدتها حول «أنماط الإنفاق»، بينما ستقوم كلية إنسياد للأعمال بتنظيم ورشة عمل بعد الظهر لاستكشاف القيادة في العالم الرقمي، والتكيف المطلوب لهذا العصر.
ومن المواضيع الأخرى التي ستطرح على طاولة النقاش والعروض والجلسات الخاصة: «تتبع أعمال المراكز التجارية»، «مستقبل التجزئة»، «تعزيز تجارب العلامات التجارية»، «رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية»، «العواطف والمشاعر»، «النماذج الجديدة في النظام الإبداعي الرقمي» و«الابتكار والإبداع».
وقال جوليان هواري، المدير التنفيذي المشارك في «ميديا كويست»: «يشهد قطاع المنتجات الفاخرة تحولاً عميقاً في أعقاب الثورة الصناعية الرابعة، ونهاية عصر الوفرة المفرطة في الشرق الأوسط، الأمر الذي يجعل الابتكار والقدرة على التكيف والاستدامة من المسائل الضرورية لدعم الأعمال في هذا القطاع. لقد تم تصميم جدول أعمال هذا العام بعناية تامة لمناقشة السبل التي يمكن للعلامات التجارية اتباعها لخلق الالتزام العاطفي مع العملاء العرب، شريطة أن يتمكن قطاع المنتجات الفاخرة من التكيف مع بيئة الاضطراب الرقمي، ومستقبل التجزئة في هذه البيئة الجديدة. ونأمل أن نعمل معاً لرسم طريق ناجح إلى الأمام لجميع الأطراف في هذه الصناعة».
وكانت النسخة الأولى من مؤتمر عالم الرفاهية العربي أطلقت في العام 2014، وشهدت نسخة العام الماضي مشاركة ما يقرب من 700 متخصص في هذا القطاع، و50 صحافياً من ممثلي وسائل الإعلام، لمتابعة 80 متحدثاً. وبما أن هذا الحدث يقام على خلفية التحول في سلوك المستهلكين وتصاعد الضغوط الاقتصادية، ستعمل النسخة المقبلة من المؤتمر على تزويد الحضور بالرؤى التي يحتاجون إليها لمواجهة التحديات، ودعم استمرارية الأعمال في هذا القطاع.