غزت "التطبيقات الصحية" الجوالات والألواح الذكية لكثيرٍ من السعوديين، الذين أقبلوا عليها لمراقبة حالتهم الصحية بشكل يومي.
هذا ما كشفته نتائج استبيان، أجرته إحدى الشركات العالمية للاستشارات الإدارية والاستراتيجية في السعودية، وأظهرت تنامي الإقبال على تطبيقات الهاتف المحمول، والأجهزة القابلة للارتداء لمراقبة وتحسين جودة الحياة الصحية، وأكدت أن أغلبية المستهلكين السعوديين، بواقع 84%، يستفيدون من التكنولوجيا لمتابعة حالتهم الصحية، فيما بات 40% منهم يلجأون إلى استخدام تطبيقات الهواتف الذكية في مراقبة شؤونهم الصحية، بينما ذكر 14% منهم أنهم يفضلون استخدام الأجهزة الذكية القابلة للارتداء لهذا الغرض. وفقاً لـ "الوكالات".
وأفادت النتائج أيضاً بأن 43% من المشاركين الذين استخدموا التطبيقات الذكية للصحة، أطلعوا أطباءهم خلال العام الماضي على البيانات التي سجلتها الأجهزة الذكية حول مستويات صحتهم، أو ناقشوها معهم.
وأشار الاستبيان إلى أن 74% من المشاركين التزموا بتوصيات الطبيب، وواصلوا ارتداء الأجهزة الذكية لمراقبة صحتهم، حيث استخدمها 37% منهم لمراقبة مستوى اللياقة، في حين استفاد 31% منها في مراقبة العلامات الحيوية، وأكدت نتائج الاستبيان أن 74% من المشاركين، و84% من الأطباء متفقون على أن الأجهزة الذكية تساعد المريض على المشاركة في العناية بصحته.
ووفقاً لنتائج الاستبيان، فإن 46% من المشاركين غالباً ما يستخدمون التطبيقات الصحية بغرض قياس مستوى اللياقة، فيما يعتمدها 54% لمراقبة الحمية والنظام الغذائي، و28% لمتابعة حالتهم الصحية، و24% لاستكشاف الأعراض المرضية.
وأبدى 76% من المشاركين استعدادهم التام لإطلاع أطبائهم على البيانات التي تسجلها الأجهزة الذكية والرقمية حول صحتهم، في حين أعرب 62% عن قبولهم مشاركة هذه البيانات مع شركات التأمين، وذكر 67% أنهم مستعدون لمشاركة البيانات مع أفراد العائلة.
هذا ما كشفته نتائج استبيان، أجرته إحدى الشركات العالمية للاستشارات الإدارية والاستراتيجية في السعودية، وأظهرت تنامي الإقبال على تطبيقات الهاتف المحمول، والأجهزة القابلة للارتداء لمراقبة وتحسين جودة الحياة الصحية، وأكدت أن أغلبية المستهلكين السعوديين، بواقع 84%، يستفيدون من التكنولوجيا لمتابعة حالتهم الصحية، فيما بات 40% منهم يلجأون إلى استخدام تطبيقات الهواتف الذكية في مراقبة شؤونهم الصحية، بينما ذكر 14% منهم أنهم يفضلون استخدام الأجهزة الذكية القابلة للارتداء لهذا الغرض. وفقاً لـ "الوكالات".
وأفادت النتائج أيضاً بأن 43% من المشاركين الذين استخدموا التطبيقات الذكية للصحة، أطلعوا أطباءهم خلال العام الماضي على البيانات التي سجلتها الأجهزة الذكية حول مستويات صحتهم، أو ناقشوها معهم.
وأشار الاستبيان إلى أن 74% من المشاركين التزموا بتوصيات الطبيب، وواصلوا ارتداء الأجهزة الذكية لمراقبة صحتهم، حيث استخدمها 37% منهم لمراقبة مستوى اللياقة، في حين استفاد 31% منها في مراقبة العلامات الحيوية، وأكدت نتائج الاستبيان أن 74% من المشاركين، و84% من الأطباء متفقون على أن الأجهزة الذكية تساعد المريض على المشاركة في العناية بصحته.
ووفقاً لنتائج الاستبيان، فإن 46% من المشاركين غالباً ما يستخدمون التطبيقات الصحية بغرض قياس مستوى اللياقة، فيما يعتمدها 54% لمراقبة الحمية والنظام الغذائي، و28% لمتابعة حالتهم الصحية، و24% لاستكشاف الأعراض المرضية.
وأبدى 76% من المشاركين استعدادهم التام لإطلاع أطبائهم على البيانات التي تسجلها الأجهزة الذكية والرقمية حول صحتهم، في حين أعرب 62% عن قبولهم مشاركة هذه البيانات مع شركات التأمين، وذكر 67% أنهم مستعدون لمشاركة البيانات مع أفراد العائلة.
