غرفة تحت الماء، في منتجع "مانتا" بـ"زنجبار"
متحف الكانكون الغارق تحت الماء، يقع بين "كانكون" و"آيلا موخيريس"، بالمكسيك
"دوس أوجوس"، هو نظام كهف غمرته المياه شمالي "تولوم" بالمكسيك، وبدأ استكشافه سنة 1987 ولا يزال مستمرًا حتى اليوم
في حديقة "جيني سبرينغز" بفلوريدا، تتوفر مجموعة من الكهوف التي تستقطب محبّي الغوص
الفنان جلوبتروتينغ جايسون ديكيرس تايلور صنع 65 تمثالًا لأشخاص بخليج "مولينير"
متحف تحت الماء في "كايب ترخانكوت"، يعرض آلاف من التماثيل وشخصيات من القادة الشيوعيين
بحلول حزيران/ يونيو، تصبح "الحديقة الخضراء" النمسوية مغمورة تمامًا، ما يجعل الغوص فيها مثيرًا
سنة 2013، افتتح منتجع "مانتا" بجزيرة "بيمبا" في "زنجبار" فندقَا من 3 طبقات تغرق بعمق 4 أمتار تحت سطح البحر
8 صور

بغضّ النظر عن الأماكن السياحية المعروفة، هناك بعض المعالم المغمورة تحت الماء تستحق الاستكشاف، بما في ذلك المتاحف والفنادق وحطام السفن...

1. كهف "أوردا"


هو الأطول في روسيا، إذ يمتدّ على أكثر من 4.8 كيلومترات فوق الأرض، ويبدو كأنّه تلّة عشبية. وفيه صخور جبسية. وهو يجذب الغوّاصين حول العالم، لاكتشاف المزيد من المشاهد الخلابة في عمقه.

2. "أتلانتس دبي"


يقع فندق "أتلانتيس" ذو الخمس نجوم في "جزيرة النخلة"، بدبي. ويشتهر بمناطق الجذب المائية، مثل: الحديقة المائية، وحوض السمك المملوء بـ65.000 من الكائنات البحرية، فضلًا عن الأجنحة المتمركزة تحت الماء، ما يوفّر للنزلاء الاستلقاء على السرير ومشاهدة أسماك القرش والرقيطة، من نوافذ الغرف المصنوعة من الزجاج الشفاف والممتدة من الأرض إلى السقف.

3. "ذا شونر سويبستايكس"


هناك أكثر من 6.000 حطام سفينة في البحيرات الكبرى، ومعظمها لم يتم الوصول إليها من قبل الناس. وكذلك، هناك بعض الحطام المرئية في المياه الضحلة، بما في ذلك "ذا شونر سويبستايكس" في بحيرة "هورون" بـ"أونتاريو"، حيث غرق القارب في سبتمبر/أيلول 1885 وظلّ مرئيًّا، ما جعله نقطة شعبية للغواصين والسائحين.

4. مطعم "إيثا"


يحوي فندق "كونراد مالديف رانغالي آيلاند" الواقع بجزر المالديف، مطعم"إيثا"، على عمق 4.8 أمتار تحت مستوى سطح البحر. ويقدم "إيثا" الكافيار وجراد البحر. وهو يستضيف 14 ضيفًا كحدّ أقصى.

5. "البحيرة الخضراء"


خلال الخريف والشتاء، تقدّم "البحيرة الخضراء" النمسوية مناظر خلابة. وعندما تبدأ الثلوج في الذوبان خلال الربيع، فإنّ الجريان يؤدي إلى ارتفاع منسوب مياه البحيرة. وبحلول حزيران / يونيو، تصبح الحديقة القريبة مغمورة تمامًا، ما يجعلها واحدة من أكثر تجارب الغوص المثيرة في العالم.

6. حطام "يو سات ليبرتي"

كانت "يو سات ليبرتي"، سفينة شحن تابعة للجيش الأميركي. وقد نسفتها الغواصة اليابانيّ K I-166 في يناير/كانون الثاني سنة 1942، على شاطئ في جزيرة بالي.

هل أعجبكم الموضوع؟