يشارك طلاب جوالة جامعة الباحة في موسم حج هذا العام بأكثر من 50 طالباً في تقديم العديد من الخدمات التطوعية بهدف خدمة حجاج بيت الله العتيق، وذلك جنباً إلى جنب مع جميع الدوائر والمؤسسات الحكومية الأخرى.
في ذات السياق قال مدير جامعة الباحة الدكتور نبيل بن عبد القادر كوشك: «أنا فخور جدّاً بمشاركة طلاب جوالة جامعة الباحة التطوعية في خدمة ضيوف الرحمن».
وأضاف: إنّ أمثال هذه المشاركات النّاجعة التي يقوم بها طلاب جوالة جامعة الباحة تروم إلى تعزز الجوانب التربوية في سلوك الطلاب، وترنو إلى غرس ثقافة العمل التطوعي، والسعي نحو خدمة الآخرين انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مليون متطوع.
وقال مدير جامعة الباحة: إن ما تقوم به حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده يعد نموذجاً فريداً وغير مسبوق، وامتداداً لما قدمته المملكة وتقدمه على مدار تاريخها لخدمة الحجاج وقاصدي بيت الله الحرام.
ومن جانبه أوضح عميد شؤون الطلاب الدكتور حزام الغامدي، أنّ طلاب جوالة جامعة الباحة تمّ توزيعهم على ثلاث فرق كشفية بواقع فرقتين كشفيتين بمعسكر عرفة، إضافة إلى فرقة كشفية بمعسكر منى، مشيراً إلى أنّ مشاركة طلاب جوالة الجامعة تأتي في سياق حرص الجامعة على تقديم الخدمات لضيوف الرحمن من حجاج بيت الله الحرام، ولمساندة جميع قطاعات الدولة جنبًا إلى جنب مع بقية الدوائر والمؤسسات الحكومية الأخرى.
في ذات السياق قال مدير جامعة الباحة الدكتور نبيل بن عبد القادر كوشك: «أنا فخور جدّاً بمشاركة طلاب جوالة جامعة الباحة التطوعية في خدمة ضيوف الرحمن».
وأضاف: إنّ أمثال هذه المشاركات النّاجعة التي يقوم بها طلاب جوالة جامعة الباحة تروم إلى تعزز الجوانب التربوية في سلوك الطلاب، وترنو إلى غرس ثقافة العمل التطوعي، والسعي نحو خدمة الآخرين انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مليون متطوع.
وقال مدير جامعة الباحة: إن ما تقوم به حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده يعد نموذجاً فريداً وغير مسبوق، وامتداداً لما قدمته المملكة وتقدمه على مدار تاريخها لخدمة الحجاج وقاصدي بيت الله الحرام.
ومن جانبه أوضح عميد شؤون الطلاب الدكتور حزام الغامدي، أنّ طلاب جوالة جامعة الباحة تمّ توزيعهم على ثلاث فرق كشفية بواقع فرقتين كشفيتين بمعسكر عرفة، إضافة إلى فرقة كشفية بمعسكر منى، مشيراً إلى أنّ مشاركة طلاب جوالة الجامعة تأتي في سياق حرص الجامعة على تقديم الخدمات لضيوف الرحمن من حجاج بيت الله الحرام، ولمساندة جميع قطاعات الدولة جنبًا إلى جنب مع بقية الدوائر والمؤسسات الحكومية الأخرى.
