كلفت الأميرة لالة سلمى زوجة العاهل المغربي الملك محمد السادس بعلاج مغني الراي المغربي ميمون الوجدي، الذي يعاني من مرض السرطان.
ويرقد الفنان ميمون الوجدي بالمركز الاستشفائي الشيخة فاطمة بمدينة الرباط، حيت تتكفل مؤسسة لالة سلمى للوقاية وعلاج أمراض السرطان، بمصاريف علاجه.
وقد سبق وطمأن فنان الراي ميمون الوجدي جمهوره عن حالته الصحية، وذلك من خلال «ربورتاج» أجرته القناة الأولى، وقال إنه في أيدي أمينة، و يتلقى رعاية واهتمام كبيرين من طرف الطاقم الطبي، وشكر الأسرة الملكية لرعايتها وتكفلها بالعلاج.
ويعيش فنان الراي المغربي ميمون الوجدي أزمة صحية جديدة ألزمته الفراش، قبل أن يتم نقله أول أمس الجمعة (15 شتنبر)، من وجدة إلى مركز الشيخة فاطمة لعلاج السرطان في الرباط، حيث يتلقى العلاج.
وطمأن الطاقم الطبي المتخصص جمهور ميمون الوجدي، مؤكدًا أن حالته الصحية مستقرة، بعدما أجريت له التحاليل والفحوصات اللازمة.
وهذه المرة الثالثة، في أقل من سنتين، التي ينقل فيها الفنان الوجدي إلى مركز علاج السرطان في الرباط، حيث سبق أن أجرى عملية جراحية قبل عام على مستوى الجهاز الهضمي.
ويعتبر ميمون بكوش المعروف باسمه الفني الشاب ميمون الوجدي من مواليد 1950، بمدينة وجدة مغني راي مغربي، له 18 ألبومًا، ووصل صداه إلى عدة دول عربية. آخر أعماله ألبوم رقة البسمة سنة 2010.
له الفضل في تطوير الراي بالطريقة العصرية، حيث أضاف إليه البيانو والكيتار وعدة آلات.
من مدينة وجدة، انتقل من حي واد الناشف إلى منطقة بالقرب من الملعب الشرفي. أول ألبوم صدر له كان بعنوان «النار كدات» سنة 1982، لكن سطع نجمه بأغنية «تشطن خاطري» انشغل بالي، التي صدرت سنة 1984، وجاءت في ألبوم ضم أيضًا رائعته أنا ما «نوليش». ومباشرة بعد ذلك الألبوم، أصدر ألبوم «الشدة ما تدوم».
أسس سنة 1992 شركة فلورانس للإنتاج الفني وتوزيع الكاسيط بالمملكة المغربية، وفي نفس السنة أصدر أغنيته «فاطمة ما قديت لكش».
ويرقد الفنان ميمون الوجدي بالمركز الاستشفائي الشيخة فاطمة بمدينة الرباط، حيت تتكفل مؤسسة لالة سلمى للوقاية وعلاج أمراض السرطان، بمصاريف علاجه.
وقد سبق وطمأن فنان الراي ميمون الوجدي جمهوره عن حالته الصحية، وذلك من خلال «ربورتاج» أجرته القناة الأولى، وقال إنه في أيدي أمينة، و يتلقى رعاية واهتمام كبيرين من طرف الطاقم الطبي، وشكر الأسرة الملكية لرعايتها وتكفلها بالعلاج.
ويعيش فنان الراي المغربي ميمون الوجدي أزمة صحية جديدة ألزمته الفراش، قبل أن يتم نقله أول أمس الجمعة (15 شتنبر)، من وجدة إلى مركز الشيخة فاطمة لعلاج السرطان في الرباط، حيث يتلقى العلاج.
وطمأن الطاقم الطبي المتخصص جمهور ميمون الوجدي، مؤكدًا أن حالته الصحية مستقرة، بعدما أجريت له التحاليل والفحوصات اللازمة.
وهذه المرة الثالثة، في أقل من سنتين، التي ينقل فيها الفنان الوجدي إلى مركز علاج السرطان في الرباط، حيث سبق أن أجرى عملية جراحية قبل عام على مستوى الجهاز الهضمي.
ويعتبر ميمون بكوش المعروف باسمه الفني الشاب ميمون الوجدي من مواليد 1950، بمدينة وجدة مغني راي مغربي، له 18 ألبومًا، ووصل صداه إلى عدة دول عربية. آخر أعماله ألبوم رقة البسمة سنة 2010.
له الفضل في تطوير الراي بالطريقة العصرية، حيث أضاف إليه البيانو والكيتار وعدة آلات.
من مدينة وجدة، انتقل من حي واد الناشف إلى منطقة بالقرب من الملعب الشرفي. أول ألبوم صدر له كان بعنوان «النار كدات» سنة 1982، لكن سطع نجمه بأغنية «تشطن خاطري» انشغل بالي، التي صدرت سنة 1984، وجاءت في ألبوم ضم أيضًا رائعته أنا ما «نوليش». ومباشرة بعد ذلك الألبوم، أصدر ألبوم «الشدة ما تدوم».
أسس سنة 1992 شركة فلورانس للإنتاج الفني وتوزيع الكاسيط بالمملكة المغربية، وفي نفس السنة أصدر أغنيته «فاطمة ما قديت لكش».