حذر استشاري أمراض الجلد في مستشفى القوات المسلحة في المنطقة الشرقية ومدير مركز الكندي للأمراض الجلدية د. حسن العماري من استخدام صبغة الشعر من قبل النساء بشكل دائم، والذي قد يؤدي إلى خطر الإصابة بسرطان الجلد مع تساقط الشعر، مشدداً على ضرورة استخدام الصبغة التي تحتوي على مواد طبيعية، وتجنب الأشياء التي تحوي المواد الصناعية، حيث أوضح في اتصال مع "سيِّدتي" أن خطر الإصابة بين النساء اللواتي يصبغن شعرهن بشكل دائم جراء استخدام هذه الصبغات يزيد بنسبة 14%.
وبين العماري أن هناك عدة دراسات علمية أجريت حول هذا الأمر، وقد أثبتت النتائج أن استخدام صبغة الشعر بصورة متكررة قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد وتساقط الشعر، حيث قال: قد تتأثر فروة الرأس من المواد الكيميائية التي يتم استخدامها في صناعة صبغات الشعر، وبالتالي احتمالية الإصابة بالمرض قد تزيد.
وأضاف العماري: ما يثير القلق في هذا الأمر هو أن تلك الصبغات تحتوي على مواد كيميائية حافظة، وفي حال تم استخدامها بصور دائمة، خاصة من قبل النساء اللواتي يلجأن إليها لصبغ شعرهن مرة كل 2 أو4 أسابيع، قد تؤدي إلى احتمالية الإصابة بالمرض، داعياً النساء للابتعاد عنها بصورة أقل من ذلك، واعتماد الصبغات التي تحتوي على منتجات طبيعية، منوهاً بأنه من الضروري أن تكون الصبغة تحتوي على مواد طبيعية بنسبة كبيرة بهدف التقليل من خطر الإصابة بالسرطان.
وبين العماري أن هناك عدة دراسات علمية أجريت حول هذا الأمر، وقد أثبتت النتائج أن استخدام صبغة الشعر بصورة متكررة قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد وتساقط الشعر، حيث قال: قد تتأثر فروة الرأس من المواد الكيميائية التي يتم استخدامها في صناعة صبغات الشعر، وبالتالي احتمالية الإصابة بالمرض قد تزيد.
وأضاف العماري: ما يثير القلق في هذا الأمر هو أن تلك الصبغات تحتوي على مواد كيميائية حافظة، وفي حال تم استخدامها بصور دائمة، خاصة من قبل النساء اللواتي يلجأن إليها لصبغ شعرهن مرة كل 2 أو4 أسابيع، قد تؤدي إلى احتمالية الإصابة بالمرض، داعياً النساء للابتعاد عنها بصورة أقل من ذلك، واعتماد الصبغات التي تحتوي على منتجات طبيعية، منوهاً بأنه من الضروري أن تكون الصبغة تحتوي على مواد طبيعية بنسبة كبيرة بهدف التقليل من خطر الإصابة بالسرطان.
