عاد طفل إلى حضن والديه بعد معاناة استمرت 7 سنوات، عاش خلالها وحيداً بعيداً عن عائلته بعد أن تم اختطافه في سوق القرية بمحافظة الدقهلية في مصر.
وبحسب وسائل إعلام مصرية، فقد أبدى رجال الشرطة استغرابهم من الطريقة التي تم العثور بها على الطفل المختفي منذ 7 سنوات وإعادته إلى أسرته.
وأوضح والد الطفل، أن الأصدقاء المقرَّبين منه أبلغوه بانتشار صورة لطفله على إحدى الصفحات في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، كما أقنعوه بالذهاب إلى صاحب الصفحة، التي نشرت الصورة، للسؤال عن الطفل لعله يكون ولده المختفي منذ سنوات.
وعندما تقابل الأب مع صاحب الصفحة، اكتشف بأنه رجل شرطة، عثر على الطفل في حالة إعياء شديدة، وقام بعلاجه داخل مستشفى، ثم أخذه معه إلى المنزل.
وأشار الأب إلى أنه شعر منذ اللحظة الأولى من ملامحه وحنينه إليه بأنه ابنه، وقال: "قمت بإجراء تحليل الحمض النووي له لكي أتأكد من البصمة الوراثية، وبالفعل تأكدت من أنه ابني".
وأوضح الأب أن ابنه اختُطف من سوق القرية حينما كان بصحبة والدته قبل 7 سنوات لاستغلاله في التسول، وعندما شعر بالإرهاق والإعياء الشديد، تركه مختطفوه أسفل جسرٍ ليموت ويتخلصوا منه.
وأشاد الأب بأمين الشرطة، قائلاً: "شاء القدر أن يأتي أمين الشرطة لإنقاذ ابني، ويكون سبباً في عودته إلينا، وإدخال البسمة والفرحة إلى منزلنا مجدداً".
وبحسب وسائل إعلام مصرية، فقد أبدى رجال الشرطة استغرابهم من الطريقة التي تم العثور بها على الطفل المختفي منذ 7 سنوات وإعادته إلى أسرته.
وأوضح والد الطفل، أن الأصدقاء المقرَّبين منه أبلغوه بانتشار صورة لطفله على إحدى الصفحات في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، كما أقنعوه بالذهاب إلى صاحب الصفحة، التي نشرت الصورة، للسؤال عن الطفل لعله يكون ولده المختفي منذ سنوات.
وعندما تقابل الأب مع صاحب الصفحة، اكتشف بأنه رجل شرطة، عثر على الطفل في حالة إعياء شديدة، وقام بعلاجه داخل مستشفى، ثم أخذه معه إلى المنزل.
وأشار الأب إلى أنه شعر منذ اللحظة الأولى من ملامحه وحنينه إليه بأنه ابنه، وقال: "قمت بإجراء تحليل الحمض النووي له لكي أتأكد من البصمة الوراثية، وبالفعل تأكدت من أنه ابني".
وأوضح الأب أن ابنه اختُطف من سوق القرية حينما كان بصحبة والدته قبل 7 سنوات لاستغلاله في التسول، وعندما شعر بالإرهاق والإعياء الشديد، تركه مختطفوه أسفل جسرٍ ليموت ويتخلصوا منه.
وأشاد الأب بأمين الشرطة، قائلاً: "شاء القدر أن يأتي أمين الشرطة لإنقاذ ابني، ويكون سبباً في عودته إلينا، وإدخال البسمة والفرحة إلى منزلنا مجدداً".
