حذّرت دراسة أميركية حديثة أجراها باحثون في مركز الأوبئة السريرية في مدينة سانت لويس من أن تلوث الهواء يتسبب في إصابة 10 ملايين و700 ألف شخص بأمراض الكلى المزمنة سنوياً حول العالم.
وكشف الباحثون عن وجود علاقة بين ارتفاع مستويات الجسيمات الدقيقة وخطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة.
واستخدم الباحثون بعد ذلك المنهجيات الدراسية للعبء العالمي للمرض في أحدث أبحاثهم؛ لتقدير عبء أمراض الكلى المزمنة الناتج عن تلوث الهواء.
وكشفت النتائج إصابة 10 ملايين و700 ألف بأمراض الكلى المزمنة سنوياً حول العالم بسبب تلوث الهواء.
وتشير نتائج الدراسة إلى أن العبء يختلف اختلافًاً كبيراً حسب الجغرافيا، لكن النسب الأكبر من الإصابات ظهرت في أميركا وجنوب آسيا.
وقال بنيامين بو، مؤلف الدراسة، إن تلوث الهواء قد يفسر جزئياً على الأقل الارتفاع في عدد حالات الإصابة بأمراض الكلى المزمنة مجهولة المنشأ في العديد من المناطق الجغرافية حول العالم.
وأضاف، إن تلوث الهواء نتج عنه ارتفاع عدد حالات الإصابة بأمراض الكلى في المكسيك وأميركا الوسطى، بحسب «العربية».
ويعتبر تلوث الهواء عامل خطر، مساهماً لعدد من اﻷمراض، بما فيها مرض القلب التاجي وأمراض الرئة والسرطان والسكتة القلبية والسكري.
وكشف الباحثون عن وجود علاقة بين ارتفاع مستويات الجسيمات الدقيقة وخطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة.
واستخدم الباحثون بعد ذلك المنهجيات الدراسية للعبء العالمي للمرض في أحدث أبحاثهم؛ لتقدير عبء أمراض الكلى المزمنة الناتج عن تلوث الهواء.
وكشفت النتائج إصابة 10 ملايين و700 ألف بأمراض الكلى المزمنة سنوياً حول العالم بسبب تلوث الهواء.
وتشير نتائج الدراسة إلى أن العبء يختلف اختلافًاً كبيراً حسب الجغرافيا، لكن النسب الأكبر من الإصابات ظهرت في أميركا وجنوب آسيا.
وقال بنيامين بو، مؤلف الدراسة، إن تلوث الهواء قد يفسر جزئياً على الأقل الارتفاع في عدد حالات الإصابة بأمراض الكلى المزمنة مجهولة المنشأ في العديد من المناطق الجغرافية حول العالم.
وأضاف، إن تلوث الهواء نتج عنه ارتفاع عدد حالات الإصابة بأمراض الكلى في المكسيك وأميركا الوسطى، بحسب «العربية».
ويعتبر تلوث الهواء عامل خطر، مساهماً لعدد من اﻷمراض، بما فيها مرض القلب التاجي وأمراض الرئة والسرطان والسكتة القلبية والسكري.
