عادات سلوكية خاطئة، تتبعها بعض النساء السعوديات، تؤثر على جمالهن وصحتهن بشكل مباشر، وقد لا يعلمن عنها شيئاً، وفي إطار الاهتمام بصحتهن، حذر استشاريٌّ السعوديات من بعض السلوكيات الخاطئة التي تؤثر على نضارة بشرتهن، خاصة التدخين.
فقد أكد البروفيسور سمير بن خضر، رئيس قسم الجلدية في جامعة الملك عبدالعزيز، والدكتور وعضو الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، أن كثرة تدخين "السجائر والمعسلات" لها تأثير سلبي على البشرة، دون أن يستثني التدخين الإلكتروني من ذلك "الذي يسهل حمله في حقيبة اليد النسائية، ويُطلق عليه اسم السيجارة الإلكترونية، والشيشة الإلكترونية". وحذر خضر من هذا النوع من التدخين الذي جذب انتباه السيدات المدخنات على اعتبار أنه الخيار الأسهل لهن، هذا على الرغم من أنه الأكثر خطورة عليهن، كما نبَّه إلى تعرض النساء إلى أشعة الشمس بشكل مباشر بهدف الحصول على اللون البرونزي، وأوضح أن سلوكاً مثل هذا يؤدي إلى الإضرار بنضارة البشرة ويعد سبباً لشيخوخة الجلد.
وكشف خضر خلال أمسية طبية، نظمتها "جمجوم فارما"، بحضور عدد من المختصين في التغذية العلاجية، والصيادلة، عن وجود مؤثرات سلبية على نضارة بشرة السيدات، منها: كثرة تدخين السجائر والمعسلات.
من جهته، أكد كبير المستشارين العلميين للجنة سلامة الأدوية الحكومية في بريطانيا الدكتور بول كلايتون، خلال كلمته، على أهمية محافظة السيدات على نضارة بشرتهن باستخدام المنتجات الطبيعية بدلاً من حقن "البوتكس"، و"الفيلر"، فهي على
الرغم من نتائجها الفورية التي تحققها، إلا أن لها أعراضاً جانبية، إضافة إلى كلفتها المالية العالية.
وأوضح كلايتون، بحسب الصحف المحلية، أن مادة "ريسفيراتول" في "فيراتول"، عبارة عن مركَّب طبيعي، يوجد في الغلاف الخارجي للعنب الأحمر، وهو مضاد قوي للأكسدة، تنتجه بعض النباتات لحمايتها من الضغوط البيئية، التي تقوم بمعادلة العناصر الحرة، التي يُعتقد بأنها السبب في تقدم عمر الخلايا.
وشدَّد المحاضر في جامعة أكسفورد، وخبير مجال التغذية العلاجية، على أهمية العناية بالبشرة من خلال وقايتها من بعض الأمراض، منها الجفاف، والتجاعيد، والنمش، وأوضح أن "السبب الأساس الذي جعل الخبراء يُدخلون مادة الكولاجين في تركيبة أفضل أنواع مستحضرات التجميل، هو أنه بروتين مهم، يلعب دوراً حيوياً في الحفاظ على صحة البشرة وجمالها"، وبيَّن أن نسبة إنتاج "الكولاجين" تتباطأ تدريجياً مع التقدم في العمر، وهو ما يؤدي إلى ظهور التجاعيد على البشرة، وخسارة الخلايا قوتها، وتساعد هذه المادة تحديداً في الحفاظ على نضارة البشرة.
فقد أكد البروفيسور سمير بن خضر، رئيس قسم الجلدية في جامعة الملك عبدالعزيز، والدكتور وعضو الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، أن كثرة تدخين "السجائر والمعسلات" لها تأثير سلبي على البشرة، دون أن يستثني التدخين الإلكتروني من ذلك "الذي يسهل حمله في حقيبة اليد النسائية، ويُطلق عليه اسم السيجارة الإلكترونية، والشيشة الإلكترونية". وحذر خضر من هذا النوع من التدخين الذي جذب انتباه السيدات المدخنات على اعتبار أنه الخيار الأسهل لهن، هذا على الرغم من أنه الأكثر خطورة عليهن، كما نبَّه إلى تعرض النساء إلى أشعة الشمس بشكل مباشر بهدف الحصول على اللون البرونزي، وأوضح أن سلوكاً مثل هذا يؤدي إلى الإضرار بنضارة البشرة ويعد سبباً لشيخوخة الجلد.
وكشف خضر خلال أمسية طبية، نظمتها "جمجوم فارما"، بحضور عدد من المختصين في التغذية العلاجية، والصيادلة، عن وجود مؤثرات سلبية على نضارة بشرة السيدات، منها: كثرة تدخين السجائر والمعسلات.
من جهته، أكد كبير المستشارين العلميين للجنة سلامة الأدوية الحكومية في بريطانيا الدكتور بول كلايتون، خلال كلمته، على أهمية محافظة السيدات على نضارة بشرتهن باستخدام المنتجات الطبيعية بدلاً من حقن "البوتكس"، و"الفيلر"، فهي على
الرغم من نتائجها الفورية التي تحققها، إلا أن لها أعراضاً جانبية، إضافة إلى كلفتها المالية العالية.
وأوضح كلايتون، بحسب الصحف المحلية، أن مادة "ريسفيراتول" في "فيراتول"، عبارة عن مركَّب طبيعي، يوجد في الغلاف الخارجي للعنب الأحمر، وهو مضاد قوي للأكسدة، تنتجه بعض النباتات لحمايتها من الضغوط البيئية، التي تقوم بمعادلة العناصر الحرة، التي يُعتقد بأنها السبب في تقدم عمر الخلايا.
وشدَّد المحاضر في جامعة أكسفورد، وخبير مجال التغذية العلاجية، على أهمية العناية بالبشرة من خلال وقايتها من بعض الأمراض، منها الجفاف، والتجاعيد، والنمش، وأوضح أن "السبب الأساس الذي جعل الخبراء يُدخلون مادة الكولاجين في تركيبة أفضل أنواع مستحضرات التجميل، هو أنه بروتين مهم، يلعب دوراً حيوياً في الحفاظ على صحة البشرة وجمالها"، وبيَّن أن نسبة إنتاج "الكولاجين" تتباطأ تدريجياً مع التقدم في العمر، وهو ما يؤدي إلى ظهور التجاعيد على البشرة، وخسارة الخلايا قوتها، وتساعد هذه المادة تحديداً في الحفاظ على نضارة البشرة.
