إذا كنت تعاني من مشكلة الوصول في الموعد المحدد إلى عملك، وتتأخر غالباً عن مواعيدك الاجتماعية، ما قد يضعك في موقف محرج للغاية، وتلقِّي اللوم بسبب ذلك، فلا تحاول تغيير ما تقدَّم، لأنك شخصية منفردة ومبدعة!
هذا ما أكدته دراسة حديثة، أوضحت أن الذين يتأخرون عن موعدهم، هم أشخاص مبدعون وناجحون في عملهم. وفقاً لموقع "mydomaine".
وبيَّنت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة نيويورك الأمريكية، أن الشخص الذي لا يهتم بالمواعيد، يتميز بشخصية خلاقة ومبدعة، ويهتم بعمله كثيراً، لذا لا يشعر بضياع الوقت، لأنه لا يستطيع ترك عمله قبل انتهائه، ما يجعله يتأخر عن الآخرين.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يتأخرون عن موعدهم دون عذر عيبهم الوحيد، هو عدم تكيُّفهم مع الساعة التي تم تحديد الموعد فيها، وبالتالي لا يلتزمون حتى إذا غضب الآخر من هذا الإهمال.
هذا ما أكدته دراسة حديثة، أوضحت أن الذين يتأخرون عن موعدهم، هم أشخاص مبدعون وناجحون في عملهم. وفقاً لموقع "mydomaine".
وبيَّنت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة نيويورك الأمريكية، أن الشخص الذي لا يهتم بالمواعيد، يتميز بشخصية خلاقة ومبدعة، ويهتم بعمله كثيراً، لذا لا يشعر بضياع الوقت، لأنه لا يستطيع ترك عمله قبل انتهائه، ما يجعله يتأخر عن الآخرين.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يتأخرون عن موعدهم دون عذر عيبهم الوحيد، هو عدم تكيُّفهم مع الساعة التي تم تحديد الموعد فيها، وبالتالي لا يلتزمون حتى إذا غضب الآخر من هذا الإهمال.
