ذكرت وسائل إعلام كندية أن فندقًا ثلجيًا في كندا تعرّض إلى حريق، يُعتقد أنه كان بسبب شمعة، لكن جدران وسقف الفندق المصنوعة بالكامل من قوالب ثلجية صمدت، ولم تذُب بسبب الحرارة.
وفي التفاصيل، فقد تعرّض الفندق، الواقع قرب مدينة «كيبك» لحريق، نتج على الأغلب عن شمعة، دون أن يصاب أحد بأذى، ولم يتعرض الفندق نفسه للضرر.
وكانت 13 من أصل 14 غرفة مشغولة في الفندق لحظة وقوع الحريق، يوم الثلاثاء الماضي، لكن لم يتعرض أي أحد من نزلاء الفندق لإصابات، باستثناء اختناقات البسيطة بفعل الدخان، بحسب «24».
ولم تلحق أي أضرار بهيكل الفندق، بفضل غياب النوافذ فيه، ما جعل الدخان يحبس في الداخل فترة طويلة، وسيُغلق الفندق أيامًا للتخلص من آثار الحريق.
تجدر الإشارة إلى أن فندق الجليد، في مقاطعة «كيبك» الكندية، يعدّ معلمًا ترفيهيًا للسياحة الشتوية، والأول من نوعه في أميركا الشمالية، ويقصده السياح من أغلب دول العالم؛ للاستمتاع بمغامرة ترفيهية فريدة من نوعها، ويتميز الفندق الثلجي بفرادة تصميمه ورونق هندسته وجمال بنيانه، ويعود بناء هذا الفندق إلى العام 2001، واستوحي تصميمه من أكواخ سكان الإسكيمو المعروفة بـ«إيغلو» Igloo.
وفي التفاصيل، فقد تعرّض الفندق، الواقع قرب مدينة «كيبك» لحريق، نتج على الأغلب عن شمعة، دون أن يصاب أحد بأذى، ولم يتعرض الفندق نفسه للضرر.
وكانت 13 من أصل 14 غرفة مشغولة في الفندق لحظة وقوع الحريق، يوم الثلاثاء الماضي، لكن لم يتعرض أي أحد من نزلاء الفندق لإصابات، باستثناء اختناقات البسيطة بفعل الدخان، بحسب «24».
ولم تلحق أي أضرار بهيكل الفندق، بفضل غياب النوافذ فيه، ما جعل الدخان يحبس في الداخل فترة طويلة، وسيُغلق الفندق أيامًا للتخلص من آثار الحريق.
تجدر الإشارة إلى أن فندق الجليد، في مقاطعة «كيبك» الكندية، يعدّ معلمًا ترفيهيًا للسياحة الشتوية، والأول من نوعه في أميركا الشمالية، ويقصده السياح من أغلب دول العالم؛ للاستمتاع بمغامرة ترفيهية فريدة من نوعها، ويتميز الفندق الثلجي بفرادة تصميمه ورونق هندسته وجمال بنيانه، ويعود بناء هذا الفندق إلى العام 2001، واستوحي تصميمه من أكواخ سكان الإسكيمو المعروفة بـ«إيغلو» Igloo.