سينتج الممثل والمخرج الأميركي «جورج كلوني» ويمثل ويشارك في إخراج مسلسل جديد بعنوان «كاتش-22» المقتبس من رواية لجوزف هيلر، ما يشكل عودة له إلى التلفزيون، بعدما غادر مسلسل «أي آر» الشهير.
وسيقتصر المسلسل على ست حلقات، حسب ما ذكرت آيمي باول، رئيسة أستوديوهات «باراماونت تيليفجن» التي تنتج المسلسل مع شركة «أنونيموس كونتنت».
وتجري مفاوضات مع منصة بث تسجيلات الفيديو عبر الإنترنت «هولو»، حسب ما أفادت وكالة «فرانس برس»، مؤكدة معلومات نشرتها عدة وسائل إعلام أميركية.
وأوضحت «باول» أن الممثل البالغ 56 عامًا، والحائز على جائزتي أوسكار، سيحصل على حوالي مليون دولار عن كل حلقة.
وستكون المرة الأولى التي يؤدي فيها جورج كلوني دورًا متواصلاً في التلفزيون منذ مسلسل «أي آر» (1944-2009) الذي حقق له شهرة كبيرة.
وكان يؤدي في المسلسل دور الطبيب «داغ»، الذي استقال من مستشفى شيكاغو، خلال حلقة بثت في 18 شباط/فبراير 1999 في الولايات المتحدة، وانطلق كلوني بعد ذلك في السينما بنجاح.
وكانت له إثر ذلك مشاركات مقتضبة في المسلسل ولاسيّما العام 2009 في الموسم الخامس عشر والأخير.
ورواية جوزف هيلر، التي سبق واقتبست إلى فيلم سينمائي أخرجه مايك نيكولز العام 1970، تدور خلال الحرب العالمية، وتتناول قصة متخيلة للكابتن يوساريان، وهو طيار أميركي، يحاول الانسحاب من المعارك، مدعيًا أنه مجنون.
وسيقتصر المسلسل على ست حلقات، حسب ما ذكرت آيمي باول، رئيسة أستوديوهات «باراماونت تيليفجن» التي تنتج المسلسل مع شركة «أنونيموس كونتنت».
وتجري مفاوضات مع منصة بث تسجيلات الفيديو عبر الإنترنت «هولو»، حسب ما أفادت وكالة «فرانس برس»، مؤكدة معلومات نشرتها عدة وسائل إعلام أميركية.
وأوضحت «باول» أن الممثل البالغ 56 عامًا، والحائز على جائزتي أوسكار، سيحصل على حوالي مليون دولار عن كل حلقة.
وستكون المرة الأولى التي يؤدي فيها جورج كلوني دورًا متواصلاً في التلفزيون منذ مسلسل «أي آر» (1944-2009) الذي حقق له شهرة كبيرة.
وكان يؤدي في المسلسل دور الطبيب «داغ»، الذي استقال من مستشفى شيكاغو، خلال حلقة بثت في 18 شباط/فبراير 1999 في الولايات المتحدة، وانطلق كلوني بعد ذلك في السينما بنجاح.
وكانت له إثر ذلك مشاركات مقتضبة في المسلسل ولاسيّما العام 2009 في الموسم الخامس عشر والأخير.
ورواية جوزف هيلر، التي سبق واقتبست إلى فيلم سينمائي أخرجه مايك نيكولز العام 1970، تدور خلال الحرب العالمية، وتتناول قصة متخيلة للكابتن يوساريان، وهو طيار أميركي، يحاول الانسحاب من المعارك، مدعيًا أنه مجنون.
