تلقى المؤلف د. محمد عيد السريحي دعوة لحضور مؤتمر مهرجان المرأة العربية للإبداع في دورته الثانية والذي أقيم بمدينة شرم الشيخ بفندق "لاجونا فيستا"، فى الفترة من 10 يناير إلى 12 يناير الجارى، تحت رعاية محافظ جنوب سيناء اللواء خالد فودة، حيث تمّ تكريمه على كتابه "الإبداع والأداء"، بحضور اللواء خالد فوده، وميشيل بيت رئيس المنظمة الدولية للتحقيق الدولى ومركز المعلومات لدى الأمم المتحدة "Omeca"، والسفير بلال الغمراوى نائب رئيس المنظمة الدولية للتحقيقات لدى الأمم المتحدة ومسؤول تحقيقات الجرائم الدولية عن الشرق الأوسط، واللواء طارق مهدى محافظ الإسكندرية الأسبق، ورئيس الهيئة العربية الأوروبية للبيئة دكتور طارق العبيد، ومديرة المهرجان دكتورة أمال إبراهيم. وكان التكريم بوجود ضيفة شرف المهرجان الشيخة جواهر بنت خليفة الخليفة من مملكة البحرين.
عن مشاركته وتكريمه يقول المؤلف د. محمد عيد السريحي لـ "سيدتي نت": " أسعدتني زيارة الشيخة جواهر خليفة الخليفة، عضو مجلس أمناء نادي "الشباب العالمي للأعمال، لجناح الكتاب بمعرض المؤتمر، والتقاط صورة معها، وإهدائها نسخة من كتابي "الإبداع والأداء"، الذي تمّ تدشينه بمعرض جده الدولي الثالث للكتاب بشهر ديسمبر 2017م، وأرجو الله أن يوفقنا لخدمة مجتمعنا وتمثيل وطننا خير تمثيل.
وقد سعدت بالالتقاء بعدد من الفنانين والأدباء والمفكرين والمسؤولين والدبلوماسيين، مثل السفير الفلسطيني د. عماد شعث، ود. عبد الوهاب غنيم رئيس الاتحاد العربي للتجارة الإلكترونية، واللواء طارق مهدي محافظ الاسكندرية سابقاً، والدكتورة سهام القبندي دكتورة اجتماع بجامعة الكويت "مكرّمة)، والدكتور طارق العبيد رئيس الهيئة العربية الأوروبية للبيئة، و الفنان التشكيلي الكويتي د. عادل المشعل، والفنانة التشكيلية الكويتيه سكينة الكوت، والفنانة التشكيلية الأستاذة ماجدة رمزي من أكاديمية كلية الفنون الجميلة في القاهرة، وأنوار الشايع وأماني جوزع".
* كيف تلخص لنا رأيك وانطباعك عن مشاركتك وتكريمك؟
- أعتبره تكريماً لشخصي، لأن دعوتي جاءت بناء على مشاركتي وكتابي عن الإبداع ودوره المجتمعي. والمؤتمر حقيقه، كان إضافة لي شخصياً، حيث جمع كوكبة من رجال السياسة والفكر والأعمال وريادة الأعمال الشباب والإعلام، واهتم بموضوع تفعيل دور المرأة من جانب الأخذ بيدها للوصول إلى خدمة المجتمع، وذلك من خلال الاهتمام بها حيث إنها هي نصف المجتمع، وهي التي تقوم بتربية النصف الآخر من المجتمع، ولديها القدرة على الإبداع متى ما أُخذ بيدها وأُعطيت الفرصة. والجميل عقدت العديد من ورش العمل والمتحدثين المتميزين وكان هناك عدد من الشخصيات المخضرمه والغنية بالتجارب والمعارف، وهناك في المقابل، التجارب الشابة التي تحدثت عن تجاربهم من خلال دورهم في مجال الأعمال والريادة، ولهم تجارب بسيطة، وحاولوا أن يخدموا مجتمعاتهم والأخذ بأيدي الأسر المنتجة، وكيف أن الاقتصاد الوطني بأي دولة قد يكون جزءاً من دخل الأسر المنتجة، وللحفاظ على الناتج العام الوطني. وأيضاً إن التحسن سوف يكون له أثر في تطوير وتحسين دخل الأسر، وذلك من خلال التحول من أسر متعففة إلى أسر منتجة تعتمد على نفسها".
عن مشاركته وتكريمه يقول المؤلف د. محمد عيد السريحي لـ "سيدتي نت": " أسعدتني زيارة الشيخة جواهر خليفة الخليفة، عضو مجلس أمناء نادي "الشباب العالمي للأعمال، لجناح الكتاب بمعرض المؤتمر، والتقاط صورة معها، وإهدائها نسخة من كتابي "الإبداع والأداء"، الذي تمّ تدشينه بمعرض جده الدولي الثالث للكتاب بشهر ديسمبر 2017م، وأرجو الله أن يوفقنا لخدمة مجتمعنا وتمثيل وطننا خير تمثيل.
وقد سعدت بالالتقاء بعدد من الفنانين والأدباء والمفكرين والمسؤولين والدبلوماسيين، مثل السفير الفلسطيني د. عماد شعث، ود. عبد الوهاب غنيم رئيس الاتحاد العربي للتجارة الإلكترونية، واللواء طارق مهدي محافظ الاسكندرية سابقاً، والدكتورة سهام القبندي دكتورة اجتماع بجامعة الكويت "مكرّمة)، والدكتور طارق العبيد رئيس الهيئة العربية الأوروبية للبيئة، و الفنان التشكيلي الكويتي د. عادل المشعل، والفنانة التشكيلية الكويتيه سكينة الكوت، والفنانة التشكيلية الأستاذة ماجدة رمزي من أكاديمية كلية الفنون الجميلة في القاهرة، وأنوار الشايع وأماني جوزع".
* كيف تلخص لنا رأيك وانطباعك عن مشاركتك وتكريمك؟
- أعتبره تكريماً لشخصي، لأن دعوتي جاءت بناء على مشاركتي وكتابي عن الإبداع ودوره المجتمعي. والمؤتمر حقيقه، كان إضافة لي شخصياً، حيث جمع كوكبة من رجال السياسة والفكر والأعمال وريادة الأعمال الشباب والإعلام، واهتم بموضوع تفعيل دور المرأة من جانب الأخذ بيدها للوصول إلى خدمة المجتمع، وذلك من خلال الاهتمام بها حيث إنها هي نصف المجتمع، وهي التي تقوم بتربية النصف الآخر من المجتمع، ولديها القدرة على الإبداع متى ما أُخذ بيدها وأُعطيت الفرصة. والجميل عقدت العديد من ورش العمل والمتحدثين المتميزين وكان هناك عدد من الشخصيات المخضرمه والغنية بالتجارب والمعارف، وهناك في المقابل، التجارب الشابة التي تحدثت عن تجاربهم من خلال دورهم في مجال الأعمال والريادة، ولهم تجارب بسيطة، وحاولوا أن يخدموا مجتمعاتهم والأخذ بأيدي الأسر المنتجة، وكيف أن الاقتصاد الوطني بأي دولة قد يكون جزءاً من دخل الأسر المنتجة، وللحفاظ على الناتج العام الوطني. وأيضاً إن التحسن سوف يكون له أثر في تطوير وتحسين دخل الأسر، وذلك من خلال التحول من أسر متعففة إلى أسر منتجة تعتمد على نفسها".