دشنت الأميرة الجوهرة بنت فيصل بن تركي، رئيس جمعية "فتاة ثقيف"، حملة "مدينتي أجمل"، المبادرة الأولى من نوعها على مستوى المحافظة، وتستهدف الأحياء التي يوجد فيها محتاجون متعففون. وتقدم الحملة الخدمات التي يحتاجها الحي من تزيين الواجهات, والممرات وتنظيفها، وإعادة تشطيب المنازل من الداخل وتأثيثها.
وقالت الأميرة الجوهرة: "الشكر الحقيقي ليس لي، بل لكل مَن عمل، وقدم من أبنائنا وبناتنا المتطوعين، والقطاعات الحكومية المشاركة، التي قدمت دعمها اللوجستي والخدمي لمساندة هذه الحملة، التي تعزز دور المسؤولية الاجتماعية في تكامل المجتمع مع بعضه بعضاً, حيث إن حكومة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تبذل كل الجهد في سبيل راحة المواطنين والمقيمين, ونحن جزء من منظومة العمل التي يهمها تنمية المكان والإنسان".
وأضافت أن جمعية فتاة ثقيف تعمل دوماً من أجل خدمة المجتمع من المحتاجين والأرامل والمطلقات والأيتام، وهذا الدور هو عمق إنساني لا نبتغي منه إلا الشكر من المولى عز وجل.
من جهته، أوضح مدير المعهد الثانوي الصناعي إبراهيم السفياني، خلال الحفل، أن دور المعهد مع الجمعية دور تكاملي بهدف تعزيز دور الخدمة المجتمعية، ونعمل في المعهد لزيادة الشراكة مع جميع القطاعات، وتعد جمعية "فتاة ثقيف" أحد أهم القطاعات التي ندعمها بسواعد أبنائنا.
أما مها العدواني، نائب الأميرة الجوهرة، فقالت: نحن هنا جزء من المجتمع، ويسعدنا أن نذكر دور القطاعات في دعم هذه الحملة، التي حققت النجاح بالشراكة والتكامل معها، راجية من أبناء الحي الحفاظ علي كل ما يتم تجهيزه فيه، والحفاظ على الممتلكات العامة، وإدراك حجم الانعكاسات الإيجابية التي تعود على المجتمع وتطوره وازدهاره، والحملة ستستمر ولن تتوقف عند هذا الحد.
وقدمت الشكر الجزيل للأميرة الجوهرة على هذه المبادرة، وتواصلها طوال فترة التجهيز، وحرصها على نجاح الحملة، وكذلك جميع الفرق التي عملت وتعمل لتحقيق الهدف المنشود.
وقالت الأميرة الجوهرة: "الشكر الحقيقي ليس لي، بل لكل مَن عمل، وقدم من أبنائنا وبناتنا المتطوعين، والقطاعات الحكومية المشاركة، التي قدمت دعمها اللوجستي والخدمي لمساندة هذه الحملة، التي تعزز دور المسؤولية الاجتماعية في تكامل المجتمع مع بعضه بعضاً, حيث إن حكومة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تبذل كل الجهد في سبيل راحة المواطنين والمقيمين, ونحن جزء من منظومة العمل التي يهمها تنمية المكان والإنسان".
وأضافت أن جمعية فتاة ثقيف تعمل دوماً من أجل خدمة المجتمع من المحتاجين والأرامل والمطلقات والأيتام، وهذا الدور هو عمق إنساني لا نبتغي منه إلا الشكر من المولى عز وجل.
من جهته، أوضح مدير المعهد الثانوي الصناعي إبراهيم السفياني، خلال الحفل، أن دور المعهد مع الجمعية دور تكاملي بهدف تعزيز دور الخدمة المجتمعية، ونعمل في المعهد لزيادة الشراكة مع جميع القطاعات، وتعد جمعية "فتاة ثقيف" أحد أهم القطاعات التي ندعمها بسواعد أبنائنا.
أما مها العدواني، نائب الأميرة الجوهرة، فقالت: نحن هنا جزء من المجتمع، ويسعدنا أن نذكر دور القطاعات في دعم هذه الحملة، التي حققت النجاح بالشراكة والتكامل معها، راجية من أبناء الحي الحفاظ علي كل ما يتم تجهيزه فيه، والحفاظ على الممتلكات العامة، وإدراك حجم الانعكاسات الإيجابية التي تعود على المجتمع وتطوره وازدهاره، والحملة ستستمر ولن تتوقف عند هذا الحد.
وقدمت الشكر الجزيل للأميرة الجوهرة على هذه المبادرة، وتواصلها طوال فترة التجهيز، وحرصها على نجاح الحملة، وكذلك جميع الفرق التي عملت وتعمل لتحقيق الهدف المنشود.