في إضافة كبيرة لعلم «الفيروسات»، تمكن علماء في إسبانيا أخيرًا من إماطة اللثام عن لغز كبير حيرهم سنوات بل عقودًا، بعدما توصلوا إلى حل لغز انتقال الفيروسات والبكتيريا مسافات طويلة حول العالم بعد سنوات من البحث.
ويقول العلماء، إن الفيروسات والبكتيريا، حتى تلك المميتة، تنتشر في الغلاف الجوي في جزيئات صغيرة، ولديها القدرة على الانتقال من جزء إلى آخر من الكرة الأرضية مع ذرات الماء والغبار.
وشرح العلماء كيف تنتقل تلك الفيروسات من سطح الأرض إلى غلاف تروبوسفير، الذي يعد أخفض طبقة في الغلاف الجوي حيث تحدث معظم الظواهر الجوية.
وبحسب العلماء فإن تلك الفيروسات لديها القدرة على الانتقال آلاف الكيلومترات وهي في التروبوسفير، وثمة تقنية معينة للفيروسات تنتقل بها تلك المسافات الطويلة؛ إذ تستطيع «أن تطير» من مكان إلى آخر حتى لو كان بعيدًا.
ومن أجل رصد طبيعة حركة الفيروسات قام العلماء ببناء منصة عالية في جبال «سييرا نيفادا» الإسبانية، حيث وجدت مليارات الفيروسات وعشرات ملايين البكتيريا تترسب يوميًّا في كل متر مربع، بحسب «سكاي نيوز».
واكتشف العلماء أن تلك الفيروسات تستطيع البقاء في الغلاف الجوي فترات طويلة، وهي تعود لتسقط على الأرض مع العواصف والأمطار.
وعلى الرغم من هذا الاكتشاف العلمي الجديد؛ فإنه من غير المعلوم حتى الآن كيف سيتم التخلص من تلك الفيروسات، وبخاصة تلك المميتة منها.
ويقول العلماء، إن الفيروسات والبكتيريا، حتى تلك المميتة، تنتشر في الغلاف الجوي في جزيئات صغيرة، ولديها القدرة على الانتقال من جزء إلى آخر من الكرة الأرضية مع ذرات الماء والغبار.
وشرح العلماء كيف تنتقل تلك الفيروسات من سطح الأرض إلى غلاف تروبوسفير، الذي يعد أخفض طبقة في الغلاف الجوي حيث تحدث معظم الظواهر الجوية.
وبحسب العلماء فإن تلك الفيروسات لديها القدرة على الانتقال آلاف الكيلومترات وهي في التروبوسفير، وثمة تقنية معينة للفيروسات تنتقل بها تلك المسافات الطويلة؛ إذ تستطيع «أن تطير» من مكان إلى آخر حتى لو كان بعيدًا.
ومن أجل رصد طبيعة حركة الفيروسات قام العلماء ببناء منصة عالية في جبال «سييرا نيفادا» الإسبانية، حيث وجدت مليارات الفيروسات وعشرات ملايين البكتيريا تترسب يوميًّا في كل متر مربع، بحسب «سكاي نيوز».
واكتشف العلماء أن تلك الفيروسات تستطيع البقاء في الغلاف الجوي فترات طويلة، وهي تعود لتسقط على الأرض مع العواصف والأمطار.
وعلى الرغم من هذا الاكتشاف العلمي الجديد؛ فإنه من غير المعلوم حتى الآن كيف سيتم التخلص من تلك الفيروسات، وبخاصة تلك المميتة منها.
