استطاعت المبتعثة السعودية من جامعة الطائف الطالبة لطيفة سعد آل نبهان الزهراني من الحصول على عضوية جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي، وذلك لتميزها وتفوقها الأكاديمي في برنامج الدراسات العليا في تخصص نظم معلومات إدارة الأعمال بجامعة لاتروب الأسترالية، و كرمت الجمعية المبتعثة لطيفة بحضور مدير جامعة لاتروب الأسترالية وعدد من عمداء الكليات وممثل الجمعية، وقد رفعت (الزهراني) شكرها لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود _حفظه الله_ على رعايته لأبنائه وبناته المبتعثين في أنحاء العالم، كما شكرت جامعة الطائف على الاهتمام والتشجيع الذي وجدته مما أسهم في تحقيق هذا التميز.
ولا يعد هذا الإنجاز الوحيد الذي حققته المبتعثة لطيفة الزهراني حيث حصلت على جائزة الإبداع العلمي من مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع عام 1427هـ، وتعد من الكفاءات السعودية المميزة.
يذكر أنّ عضوية جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي التي تأسست عام 1977م في الولايات المتحدة أحد أهم الإنجازات الأكاديمية على مستوى العالم لتكريم وتشجيع التحصيل الأكاديمي المتميز لنخبة من طلاب الجامعات على مستوى العالم، كما يعد الفوز بهذه العضوية من أكبر جوائز الشرف الجامعية في العالم، حيث يحصل عليها الفائز بالدعوة، إذ يتم دعوة أفضل 15 بالمئة من 400 جامعة معتمدة في ثماني دول في العالم منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا، وماليزيا، ونيوزلاندا، وهي تمنح العضوية أيضًا لأوائل الطلبة في الدراسات العليا، وفق معايير إنجازاتهم الأكاديمية الفريدة.
وتقدم الجمعية لأعضائها عروضًا بأكثر من مليون دولار سنويًّا من خلال العديد من المنح الدراسية وبرامج الجائزة. كما تربط أعضاءها بالفرص الوظيفية المتاحة لها حصريًّا، وتساعدهم من خلال الشراكات التي تقيمها مع الشركات الكبرى وبرامج الدراسات العليا.
ولا يعد هذا الإنجاز الوحيد الذي حققته المبتعثة لطيفة الزهراني حيث حصلت على جائزة الإبداع العلمي من مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع عام 1427هـ، وتعد من الكفاءات السعودية المميزة.
يذكر أنّ عضوية جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي التي تأسست عام 1977م في الولايات المتحدة أحد أهم الإنجازات الأكاديمية على مستوى العالم لتكريم وتشجيع التحصيل الأكاديمي المتميز لنخبة من طلاب الجامعات على مستوى العالم، كما يعد الفوز بهذه العضوية من أكبر جوائز الشرف الجامعية في العالم، حيث يحصل عليها الفائز بالدعوة، إذ يتم دعوة أفضل 15 بالمئة من 400 جامعة معتمدة في ثماني دول في العالم منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا، وماليزيا، ونيوزلاندا، وهي تمنح العضوية أيضًا لأوائل الطلبة في الدراسات العليا، وفق معايير إنجازاتهم الأكاديمية الفريدة.
وتقدم الجمعية لأعضائها عروضًا بأكثر من مليون دولار سنويًّا من خلال العديد من المنح الدراسية وبرامج الجائزة. كما تربط أعضاءها بالفرص الوظيفية المتاحة لها حصريًّا، وتساعدهم من خلال الشراكات التي تقيمها مع الشركات الكبرى وبرامج الدراسات العليا.