تؤثر التأتأة على طلاقة الكلام، وتبدأ في مرحلة الطفولة
يعاني الطفل من مشكلات في الكلام والتأتأة لأسباب عضوية، أو نفسية
4 صور

تؤثر التأتأة على طلاقة الكلام، وتبدأ في مرحلة الطفولة، وقد تستمر في بعض الحالات مدى الحياة.
وقد كشف راشد السهل، بروفيسور علم النفس التربوي، والمرخَّص عالمياً في الإرشاد السلوكي المعرفي، أن بعض الأطفال يعانون من التأتأة، وهي تكرار أصواتٍ، أو كلماتٍ تزداد، أو تقل حسب التعامل معها، وأن هذه الحالة غالباً ما تُحدِّد استمرارها ردة فعل الوالدين.
وقال البروفيسور راشد: يعاني الطفل من مشكلات في الكلام والتأتأة لأسباب عضوية، أو نفسية، منها:
• القسوة الزائدة من الوالدين.
• نقص، أو ضعف الحوار بين الطفل ومَن حوله.
• ترك الطفل مع الخادمة والاعتماد عليها في كل شيء.
• الاضطراب الانفعالي.
• عدم الشعور بالأمان.
• الخلافات الأسرية.
- أنواع وأشكال التأتأة لدى الأطفال:
• تكرار الكلمات، أو الجمل.
• تكرار حركات لا إرادية.
• التردد في الكلام.
• الخوف من الكلام.
• الكلام غير المنسجم.
• الصوت المنخفض.
- أخطاء قد يقع فيها الوالدان مع طفلهما المصاب بالتأتأة:
• مقارنته بغيره.
• إجباره على الكلام.
• الانفعال مع كلامه.
• مقاطعته باستمرار.
• استعجاله بالكلام.
• السخرية من كلامه.
- إرشادات مهمة للتعامل مع تأتأة الطفل:
• يجب على الوالدين عدم مقاطعته عند الكلام.
• عدم تصحيح كلامه.
• الابتسام له حين يتكلم.
• التكلم معه دائماً.
• لا تطلب منه إعادة كلامه.