مركز أبحاث جامعة نورة يصدر أول نشرة لدراسات المرأة

مركز ابحاث بجامعة الأميرة نورة
تكلمت النشرة عن ملتقى "سيدتي"، الذي كان بعنوان "المرأة السعودية في رؤية 2030"
3 صور

تزامنًا مع الاهتمام الذي تلقاه المرأة السعودية من قيادتنا في المملكة العربية السعودية، أطلق مركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة، بجامعة الأميرة نورة، نشرة تضم استطلاع آراء بعض الباحثات المهتمَّات بموضوع المرأة، من خلال مقالات كُتِبَت خصيصًا لهذه النشرة، وتضم أيضًا بعض الفعاليات التي ناقشت دور المرأة في تحقيق رؤية 2030.

ومن ضمن الفعاليات والأنشطة التي ألقت النشرة ضوءًا عليها، ما قام به مركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة، ومنها:
• لقاء حقوق المرأة في المجتمع السعودي.
• ملتقى إسهامات المرأة السعودية التنموية في تحقيق رؤية 2030 الواقع والاستشراف.
• ملتقى استشراف مستقبل المرأة السعودية.
• ملتقى دراسات المرأة أداة للتنمية.
• حلقة نقاش في قضايا المرأة العاملة.
• حلقة نقاش دور المرأة السعودية في التعامل مع الأزمات المجتمعية.
• حلقة نقاش ترفيه الأسرة في المجتمع السعودي.
• بالإضافة إلى بعض الدورات التدريبية وورش العمل والمحاضرات.
كما تضم النشرة بعض الدراسات المدعمة من المركز، ومنها:
• التكيُّف الشخصي والاجتماعي والأسري والاقتصادي للمرأة السعودية المُطلّقة، للمؤلفة دكتورة آمال عبد الله الفريح.
• دور المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في نشر ثقافة العمل التطوعي للدكتور الجوهرة الزامل.
• نظام التقاعد السعودي وتعامله مع المرأة، للدكتورة لطيفة العبد اللطيف.
• الإيذاء اللفظي ضد الأطفال، للأستاذة جنة أحمد يوسف.
كما تكلَّمت النشرة عن بدايات إتاحة التعليم للفتاة السعودية في عام 1379هـ على يد الملك سعود رحمه الله.
وتكلمت النشرة أيضًا عن ملتقى "سيدتي"، الذي كان بعنوان "المرأة السعودية في رؤية 2030"، وأشارت إلى أن الملتقى الذي أقامه رئيس تحرير مجلة "سيدتي"، محمد الحارثي، خرج بمجموعة من التوصيات، منها:
• تهيئة البيئة المناسبة لعمل المرأة.
• عدم تعميم البرامج على مناطق المملكة، وسنّها بحسب التركيبة الثقافية لكل منطقة.
• تغيير مخرجات التعليم بما يتناسب مع الرؤية.
• أهمية وجود إرشاد مهني في الجامعات له دور فاعل ومؤثر.
• التأكيد على دور الإعلام في تغيير الصورة النمطية للمرأة.
كما شملت النشرة عددًا من المقالات الملهمة للمرأة السعودية، ومنها: "تمكين المرأة تمكين للمجتمع"، للكاتبة الدكتورة مها المنيف، و"دور الإعلام في دعم المرأة"، للكاتبة مها مصطفى عقيل، مديرة إدارة الإعلام ورئيسة تحرير مجلة منظمة التعاون الإسلامي.
وشملت النشرة أيضًا ملفًا خاصًّا بالمرأة والفن، والذي جاء فيه: "لقاء مع صفيه بنت زقر"، والتي قالت عنها النشرة إنها من أهم الأسماء التي تختزل تمكين المرأة في الفن، وجاء فيها أيضًا مقال بعنوان: "صورة المرأة لدى الفنانين السعوديين"، ومقال عن "القط العسيري فطرية الجمال".
كما جاء في آخر النشرة إعلان عن تنظيم مركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة للمؤتمر الأول لدراسات المرأة السعودية، الذي يهدف لتوضيح أبعاد شخصية المرأة السعودية، ودورها في الثقافة والأدب والتاريخ واللغة وخدمة المجتمع، والذي سوف يُقام في 23-24 من شهر أكتوبر هذا العام، بمركز المؤتمرات بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالقاعة الزرقاء.