تضمنت الاحتفالات باليوم الوطني السعودي الـ 88 الكثير من المفاجآت والفعاليات المتميزة، حتى أن بعضها حطم أرقاماً قياسية عالمية.
فقد احتضنت الرياض عديداً من الفعاليات الجميلة، من أبرزها عروض "سيرك دو سوليه" التي حطمت الرقم القياسي العالمي في عدد الاستعراضات المقدمة في السيرك، ومَن يؤديها، خاصةً الاستعراضات الأكروباتية والهوائية التي تم تصميمها وتنفيذ لوحاتها الحية بما يواكب هذه المناسبة الغالية عبر اعتماد أفكار متجددة ومتميزة.
وبلغ طول المسرح ١٠٠ متراً، وعرضه ٤٠ متراً ليلائم جميع الاستعراضات، منها التحليق في الهواء باستخدام الحبال الحريرية والسلالم الدوَّارة والعجلات الألمانية، واستعراضات النار، والاستعراضات البهلوانية على الجدران، وعروض الدراجات ذات العجلة الواحدة، والرقصات التي أدَّتها نخبة من راقصي الـ "هيب هوب" ومحترفي الرقص المعاصر، إضافة إلى عروض الدراجات الكهربائية والطيران الفردي الاستعراضي باستخدام الـ "هوفربورد" الهوائي.
واختير ملعب الملك فهد الدولي لاحتضان الفعاليات التي لاقت إعجاب الجميع، خاصةً مع التخطيط الاحترافي المسبق. وبلغ عدد الحضور ٢٧ ألفاً، كما شهدت مواقع التواصل الاجتماعي كثيراً من التعليقات الإيجابية التي أشادت بالعروض المقدمة، والانبهار والاندهاش بما قُدِّم من فعاليات متنوعة، أشرفت عليها طواقم بشرية رائدة في عالم المؤثرات السمعية البصرية.
يذكر أن الفعالية شاهدها أكثر من 200 مليون شخص حول العالم.
فقد احتضنت الرياض عديداً من الفعاليات الجميلة، من أبرزها عروض "سيرك دو سوليه" التي حطمت الرقم القياسي العالمي في عدد الاستعراضات المقدمة في السيرك، ومَن يؤديها، خاصةً الاستعراضات الأكروباتية والهوائية التي تم تصميمها وتنفيذ لوحاتها الحية بما يواكب هذه المناسبة الغالية عبر اعتماد أفكار متجددة ومتميزة.
وبلغ طول المسرح ١٠٠ متراً، وعرضه ٤٠ متراً ليلائم جميع الاستعراضات، منها التحليق في الهواء باستخدام الحبال الحريرية والسلالم الدوَّارة والعجلات الألمانية، واستعراضات النار، والاستعراضات البهلوانية على الجدران، وعروض الدراجات ذات العجلة الواحدة، والرقصات التي أدَّتها نخبة من راقصي الـ "هيب هوب" ومحترفي الرقص المعاصر، إضافة إلى عروض الدراجات الكهربائية والطيران الفردي الاستعراضي باستخدام الـ "هوفربورد" الهوائي.
واختير ملعب الملك فهد الدولي لاحتضان الفعاليات التي لاقت إعجاب الجميع، خاصةً مع التخطيط الاحترافي المسبق. وبلغ عدد الحضور ٢٧ ألفاً، كما شهدت مواقع التواصل الاجتماعي كثيراً من التعليقات الإيجابية التي أشادت بالعروض المقدمة، والانبهار والاندهاش بما قُدِّم من فعاليات متنوعة، أشرفت عليها طواقم بشرية رائدة في عالم المؤثرات السمعية البصرية.
يذكر أن الفعالية شاهدها أكثر من 200 مليون شخص حول العالم.
