قامت الشابة السعودية "نورة" باستغلال موهبتها التي أنعم الله عليها بها في مجال الطبخ من خلال تطويرها وصقلها حيث تميزت بإعداد مختلف الأصناف من الأطعمة، مما شجعها على افتتاح أول مطعم خاص بها.
ووفقاً لـ"شبكة الجزيرة" اختارت نورة العمل الحر، ولم تنتظر الوظيفة رغم أنها حصلت على شهادة جامعية في الدراسات الإسلامية ففكرت في عمل مشروع تديره من منزلها وتكون عوائده مربحة.
وقالت نورة:" طورت عملي، وقررت إنشاء مطعم حتى نتمكن من الوصول إلى قصور الأفراح والمدارس والمستشفيات، وانتقلت بمشروعي خطوة أخرى إلى إفطار صائم في العديد من المساجد والوجبات للشركات والمؤسسات، وأنا أول سعودية تفتح مطعمًا في المملكة تديره بنفسها فلم أحصل على أي تمويل من أي جهة، سواء من الصناديق أو البنوك، ولم أجد صعوبة ولله الحمد في ذلك إلا في عدم حصولي على تأشيرات من مكتب العمل، وحاليًّا وصلت إلى مرحلة المنافسة مع شركات كبيرة متخصصة في الأطعمة".
وأشارت "الشيف نورة" إلى أنها وجدت تشجيعًا من جميع زبائنها من جميع الشرائح، ويصل دخلها الشهري الآن إلى 200 ألف ريـال.
ووفقاً لـ"شبكة الجزيرة" اختارت نورة العمل الحر، ولم تنتظر الوظيفة رغم أنها حصلت على شهادة جامعية في الدراسات الإسلامية ففكرت في عمل مشروع تديره من منزلها وتكون عوائده مربحة.
وقالت نورة:" طورت عملي، وقررت إنشاء مطعم حتى نتمكن من الوصول إلى قصور الأفراح والمدارس والمستشفيات، وانتقلت بمشروعي خطوة أخرى إلى إفطار صائم في العديد من المساجد والوجبات للشركات والمؤسسات، وأنا أول سعودية تفتح مطعمًا في المملكة تديره بنفسها فلم أحصل على أي تمويل من أي جهة، سواء من الصناديق أو البنوك، ولم أجد صعوبة ولله الحمد في ذلك إلا في عدم حصولي على تأشيرات من مكتب العمل، وحاليًّا وصلت إلى مرحلة المنافسة مع شركات كبيرة متخصصة في الأطعمة".
وأشارت "الشيف نورة" إلى أنها وجدت تشجيعًا من جميع زبائنها من جميع الشرائح، ويصل دخلها الشهري الآن إلى 200 ألف ريـال.