ليلى السلمان لـ"سيدتي": ريم عبدالله ليست الفنانة السعودية الأولى وهذا ما أعشقه بناصر القصبي

ليلى السلمان وريم عبدالله وناصر القصبي
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان وريماس منصور في العاصوف
ليلى السلمان
ليلى السلمان في العاصوف
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان وناصر القصبي وحبيب الحبيب وعبدالعزيز السكيرين وريماس منصور في العاصوف
ليلى السلمان
ليلى السلمان
ليلى السلمان وعبدالله السدحان وعبد المحسن النمر و دانا السالم في احد الاعمال
ليلى السلمان وزارا البلوشي في العاصوف
ليلى السلمان
ليلى السلمان مع الفنانة سميرة توفيق
ليلى السلمان في العاصوف
ليلى السلمان وريماس منصور في العاصوف
ليلى السلمان
صورة لابطال العاصوف
ليلى السلمان
ليلى السلمان وريماس منصور وعبدالعزيز السكيرين في العاصوف
ناصر القصبي وليلى السلمان وريم عبدالله في العاصوف
29 صور

تُعد ليلى السلمان نجمةً من نجوم مسلسل «العاصوف» الذي عُرِضَ على جزأين في رمضان الماضي والذي سبقه، وجسَّدت في العمل الدرامي، الذي لاقى شهرةً واسعة، وأحدث جدلاً كبيراً بين أبناء المجتمع، دور الأم السعودية المثالية في حقبتَيْ السبعينيات والثمانينيات الميلادية.

كذلك، تُعتبر إحدى أهم الممثلات السعوديات حالياً، إذ فرضت حضورها بقوة في الساحة الفنية، السعودية والخليجية والعربية، نظراً إلى ما تمتلكه من «كاريزما» خاصة ومميزة.

ومما يُحسب لها أيضاً امتلاكها مسيرةً فنية ناجحة في الدراما والمسرح، بلغت حتى الآن 19 عاماً، ولفتُ انتباه الجميع بإتقانها أدوارها على أكمل وجه وحضورها المميز. الفنانة السعودية ليلى السلمان، حلَّت ضيفةً على «سيدتي» في الحوار التالي.

بدايةً، حدِّثينا عن أصداء الجزء الثاني من مسلسل «العاصوف» الذي أدّيتِ بطولته؟

أصداء العمل عند عرضه كانت قوية ومُرضية جداً، بخاصةً أن الجزء الثاني حمل أحداثاً مشوِّقة بشهادة الجميع، إضافة إلى طرحه مواضيع مهمة، شهدتها حقبتا السبعينيات والثمانينيات. بعد انتهاء كل حلقة، كان مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي يتفاعلون بقوة مع أحداثها، ما يعني أن كثيرين كانوا يهتمون ويتابعون العمل بشغف، ويتناقشون في أحداثه، وهذا أمر جيد ويدعو إلى السعادة.

هل واجهتِ انتقاداً من أحد بشأن دوركِ؟

كلا، والحمد لله. شخصية «هيلة» أحبها الناس كثيراً، وكانت قريبة من الجميع، إذ مثَّلت غالبية الأمهات السعوديات في تلك الحقبة. الأم السعودية كانت تلعب دوراً مهماً في المنزل، وتحل معظم المشاكل التي تواجه الأسرة في ذلك الوقت.

قيل عبر مواقع التواصل الاجتماعي إن أحداث الجزء الثاني لم تكن بمستوى الجزء الأول، ما رأيك؟

على العكس تماماً، الجزء الأول كان تمهيداً للشخصيات وتطورها، وعرض أهم الأحداث في حقبة السبعينيات، وكيف كانت الأسر السعودية تعيش حياتها. أما الجزء الثاني، فكان أقوى من سابقه بدليل الردود المشجعة والجميلة التي كنت أتلقاها خلال عرض الحلقات.

الفنانة ليلى السلمان وريماس منصور في العاصوف
الفنانة ليلى السلمان وريماس منصور في العاصوف


ماذا عن تعامل الفنان ناصر القصبي معكم خلال العمل، هل كان يستمع إلى آرائكم أم يفرض رأيه في التصوير؟

الفنان ناصر القصبي إنسانٌ في قمة الذوق والأخلاق، وكان دائماً ما يمنحنا القوة والثقة في النفس والمحبة، ويحضنا على الترابط، ويحرص كثيراً على فريق العمل دون استثناء، ومما يميزه أيضاً حبه لعمله، ومنحه كثيراً من وقته وجهده. ناصر وصل إلى هذا المجد الفني بالاجتهاد وحُسن التعامل مع الآخرين، وحقيقةً، استمتعت كثيراً بالعمل مع «أبو راكان»، واستفدت منه خلال وجودي معه في «العاصوف»، وقد سبق أن عملت معه في «طاش ما طاش»، لذا تُعد شهادتي به مجروحة.

برزت معكم في «العاصوف 2» وجوه جديدة، ما رأيكِ فيهم، وما نصيحتكِ لهم؟

كانوا جيدين وناجحين، وإن شاء الله سيصبحون من مشاهير الدراما مستقبلاً، خصوصاً أنهم اختيروا بعناية فائقة وبعد اختبار أدائهم من قِبل الفنان ناصر القصبي والمسؤولين عن العمل، وأنصحهم بأن يشقوا طريقهم باحترافية عبر الاهتمام بتطوير أنفسهم، واختيار وتقديم ما يناسبهم.

كم جزءًا بقي لـ «العاصوف»؟

لا أعلم. هذا الأمر بيد الفنان ناصر القصبي.

حققت أمنيتي

مشاركتكِ في «العاصوف» هل أثرت في مشاركتكِ في أعمال أخرى ضمن الموسم الرمضاني؟

كلا لم تؤثر، بل على العكس تماماً، زادت من الفرص أمامي، إذ عُرضت أعمال عدة علي. مَن شاهدوا دوري في الجزأين الأول والثاني في العمل، أُعجبوا به كثيراً، وطلبوا مني المشاركة في أعمالهم بسبب إتقاني دوري. لذا، أنا سعيدةٌ جداً بالمشاركة في مسلسل «العاصوف»، بخاصة أنني دائماً ما كنت أحلم بأن أعمل في دراما تراثية، تتحدث عن حياتنا القديمة في السعودية، وتحكي عن تاريخنا. والحمد لله، حققت أمنيتي بالمشاركة في هذا العمل، الذي زاد على ثقتي في قدراتي، وحمَّلني في الوقت ذاته مسؤولية كبيرة مستقبلاً، فبعد مشاركتي فيه، أصبحت أعيد حساباتي كثيراً قبل الإقدام على المشاركة في أي عمل درامي آخر، وأحرص على أن يكون قريباً من مستوى «العاصوف» للمحافظة على ما حققته من نجاحات.

إضافة إلى «العاصوف»، ما الأعمال التي شاركتِ فيها خلال الموسم الرمضاني الماضي؟

شاركت في ثلاث حلقات من مسلسل «بدون فلتر» مع الفنان عبدالله السدحان، وفي حلقة من «شباب البومب» مع الفنان فيصل العيسى.

هل تعتبرين مشاركتكِ في«العاصوف» إضافةً إلى رصيدكِ الفني؟

نعم، فقد أضاف إليّ الكثير، بل أعتبره انطلاقة ليلى السلمان بعد انقطاعي فترة من الوقت عن تقديم الأعمال الدرامية، خصوصاً أنني تركت فيه بصمة قوية.

عند تصنيف الفنانات السعوديات، يختار المشاهدون ريم عبدالله الفنانة الأولى، هل يضايقكِ هذا الأمر، وتجاهل ما قدّمتِه خلال مشواركِ الفني؟

ليلى السلمان في العاصوف
ليلى السلمان في العاصوف


ريم فنانة رائعة وشخصيتها جميلة وتستحق هذا اللقب، لكنني لا أعلم مَن الجهة التي لقَّبتها بـ«فنانة السعودية الأولى»، أم أنها مَن أطلقت على نفسها هذا اللقب؟! وبغض النظر عن أي شيء، تستحق ريم ذلك، وهي زميلتي، وهذا الأمر لا يضايقني أبداً، لأنني مقتنعة تماماً بأن ريم لها شخصيتها وحضورها،

وليلى السلمان أيضاً لها شخصيتها وحضورها، ولدي ثقة كبيرة في نفسي وبما قدمته من أعمال لا تُنسى خلال مشواري الفني، لذا لا تهمني الألقاب كثيراً.

يُقال أيضاً إن الساحة الفنية السعودية لا توجد فيها فنانة سوى ريم عبدالله؟

هذا الكلام غير صحيح، لأن الفن لا يكتمل بوجود عنصر نسائي واحد. ريم لها حضورها، لكن في المقابل هناك فنانات سعوديات أخريات حققن حضوراً قوياً.

استناداً إلى خبرتكِ، هل شكل الفنانة سببٌ في منحها عدداً أكبر من الأعمال؟

كلا، إذ لا بد من أن تكون متمكنة وموهوبة وإلا لن تستمر طويلاً في هذا المجال، لكن قد تكون هناك مجاملات بعمل أو عملين بغية تسويق المسلسل، لكن هذا الأمر لا يستمر طويلاً، فالفنانة يجب أن تمتلك حضوراً قوياً وأداء مميزاً حتى تبقى في الساحة الفنية. ولا أنكر أن الجمال مطلوب، لكن ليس بمستوى قوة الأداء.

قرار الاعتزال يأتي فجأة

يُعرف عن الوسط الفني أنه يعاني من الغيرة بين الفنانات، ما رأيك في ذلك؟


لا أنكر ذلك، الغيرة موجودة لدى ضعيفات النفوس فقط، أما أنا ففي حياتي مبدأ ثابت لا أتخلى عنه، وهو الابتعاد عن الغيرة تماماً، لأنها مدمرة. أحياناً، يعجبني أداء فنان متميز، وأتمنى لو أنني أصل إلى ما وصل إليه من إبداعٍ، لذا أجتهد كثيراً لتحقيق أمنيتي هذه.

هل وضعتِ لنفسكِ عمراً معيناً للاعتزال؟

صراحةً، لم أقرر حتى الآن متى يجب أن أعتزل، وأطلب من الله أن يمنحني الصحة والعافية حتى أكمل مشواري الفني. قرار الاعتزال عادةً ما يأتي فجأة، لذا في أي لحظة قد أتخذ هذا القرار وأعتزل الفن، وقد يمتد بي العمر من دون أن أفكر بذلك.

هل هناك سنٌّ معينة للنجومية؟

الفن لا يتقيد بعمر معين، فالأعمال التي تُقدَّم على الشاشة، مثل «العاصوف» وغيره، نجد فيها دور الأم والجدة والخالة والأخت والحبيبة والزوجة والابنة الصغيرة، ما يعني أن جميع الأعمار مطلوبة في الدراما.

مَن صديقاتك وأصدقاؤك في الوسط الفني؟

كلهم أحبابي وقريبون مني وزملاء أعزاء على قلبي، لكنَّ علاقتي بهم تقتصر على التصوير فقط، لأنني أفضِّل أن تكون صداقاتي من خارج الوسط الفني.

ليلى السلمان مع الفنانة سميرة توفيق
ليلى السلمان مع الفنانة سميرة توفيق


افتتحت مطعماً

افتتحتِ أخيراً مشروعاً خاصاً بكِ عبارة عن مطعم، من شجعكِ عليه، وهل هذه خطوة تسبق الاعتزال؟


الأهل والأصدقاء يعرفون مدى مهارتي في الطبخ، لذا تشجعت وفتحت هذا المطعم بدعمٍ من كل مَن حولي. الطبخ إحدى هواياتي التي أحبها كثيراً وأمارسها دائماً، ولا دخل لهذا المشروع بمسيرتي الفنية. والحمد لله، أنا راضية عنه، أما التفرغ له والاعتزال فهذا الأمر غير وارد، وهناك كثيرون من الفنانين الذين أطلقوا مشاريع خاصة بهم. في البداية، تفرغت لمشروعي بنفسي، لكنني صرت في ما بعد أتابعه عبر الهاتف مع المسؤولين عنه بسبب انشغالي بالفن.

أين تجدين نفسكِ أكثر في التمثيل أم الطهي؟

التمثيل أولاً ثم الطبخ.

أقيِّم العمل بنفسي

هل أنتِ راضية عن دوركِ في «العاصوف» أم تتمنين لو تتاح لكِ مساحة أكبر؟


راضية كل الرضا عن دوري في العمل، بخاصة أن جمهوري أُعجب كثيراً بشخصية «هيلة» التي أديتها، وأشكر الفنان ناصر القصبي على اختياري وترشيحي ضمن العناصر الرئيسة في العمل.

هل وجود الفنان في أكثر من عمل أمر إيجابي أم سلبي في رأيك؟

أفضِّل أن يظهر الفنان في عملين مميزين لا أكثر خلال العام.

هل هناك تراجع في الإنتاج الدرامي المحلي؟

كلا، والدراما السعودية أصبحت تظهر بصورة جميلة وقوية كل عام، وتنافس الأعمال الخليجية والعربية.

يقال إن النصوص الجيدة قليلة حالياً؟

النصوص الجيدة موجودة، لكن كل وقت له نص خاص به، مثلاً في «العاصوف» طرحنا قضايا تخص حقبة معينة، ولدينا حالياً كتَّاب رائعون، نحتاج فقط إلى اختيار منتج ومخرج «متمكِّن»، يستطيع تحويل النص إلى عمل جيد، لأننا مللنا التكرار في الأعمال الدرامية.

هل تهتمين بمساحة الدور أم بالشخصية في أي عمل يُعرض عليكِ؟

أهتم بالدور والشخصية التي سأجسدها.

ماذا عن مشاركاتكِ الدرامية، هل ترينها قليلة؟

حالياً نعم. أشعر أن مشاركاتي الدرامية قليلة.

هل تتابعين أعمالكِ عندما تعرض على الشاشة؟

نعم، خصوصاً مشاهدي في مسلسل «العاصوف»، لأنني أحببتها كثيراً. أحب متابعة أعمالي بوصفي مشاهدة لا فنانة.

عندما تعرض عليكِ أعمالٌ درامية، هل تستشيرين أحداً في قبولها؟

أولاً أقيِّم العمل بنفسي، وإذا وجدت نفسي مترددة، أستشير أولادي وزوجي.

أجمل فترة في حياتي

أين أنتِ من السينما الآن، وهل كانت لكِ تجارب سابقة؟


أحب السينما كثيراً، لكنني لم أجد ما يناسبني ويليق بي، ويجعلني أترك بصمة سينمائية مميزة. حالياً أنتظر العرض المحلي المناسب، والفرصة الجيدة لدخول هذا المجال الذي خضته من خلال السينما الكويتية في فيلم «شباب كول«، الذي حقق أصداء واسعة.

ماذا عن يومكِ، كيف تقضينه؟

مع أهلي وأولادي، وممارسة هوايتي في المطبخ بإعداد الأطعمة التي تحبها أسرتي، وزيارة الجيران في حال لم أكن ملتزمة بأي عمل فني.

ما أكثر شيء تكرهينه؟

الكذب والنفاق.

وما أكثر شيء تحبينه؟

الصدق والطيبة، لأن هاتين الصفتين تجمعان البشر وتقويان العلاقات، وأتمنى أن يحبني جمهوري كما أحبهم كثيراً.

لو استطعتِ العودة بالزمن إلى الوراء، أي مرحلة من حياتكِ ستختارين، ولماذا؟

سأختار أحلى زمن عندما كان أبنائي صغاراً في السن. أشتاق كثيراً إلى تلك الفترة، لأنها أجمل فترة في حياتي، وعندما أرى صورهم في الألبومات، أبكي طويلاً.

هل تهتمين بموقع اسمك في مقدمات الأعمال التي تشاركين فيها؟

كنت أهتم وأسال عن ذلك، وأتضايق إذا لم أجد اسمي في البداية، لكنَّ ابني لفت انتباهي يوماً إلى نقطة مهمة، وأعطاني رأيه، قائلاً: «ماما الفنان ليس شرطاً أن يكون اسمه أول اسم، الفنان الحقيقي هو الذي يترك بصمة في الناس، ويصبح حديثهم الدائم». هذا الرأي احترمته كثيراً، واقتنعت به، لذا لم أعد أهتم بهذا الموضوع.

هل تؤمنين بالحظ؟

أنا مؤمنة أن كل ما يحدث كتبه الله.

صفة تودين التخلص منها؟

الطيبة الزائدة، وثقتي في الناس، لأن بعضهم يستغل ذلك.

لو عُرض عليك التمثيل بغير اللهجة السعودية، هل ستوافقين؟

بالتأكيد، وأتمنى المشاركة في الدراما العربية.

قليلاً ما أهتم ببشرتي

هل تخشين التقدم في العمر؟

الكل يخشى ذلك، لكنني لا أفكر كثيراً بهذا الأمر، لأنه «سُنة الحياة».

هل هناك مصمم معين تحب ليلى ارتداء تصاميمه؟

أنا ممن لا تعجبهم الملابس بسرعة، لأنني أعاني من تركيبة جسمي الصعبة، لذا أختار ما يناسبني بنفسي من دون اللجوء إلى أي مصمم.

كيف تحافظين على نضارة بشرتك؟

مع الأسف، قليلاً ما أهتم ببشرتي.

الفنانة ليلى السلمان
الفنانة ليلى السلمان


ما أهم الأشياء التي تحتويها حقيبتكِ؟

الأغراض الرسمية، مثل هويتي والعطر.

ما القطعة التي لا تستغنين عنها في خزانتكِ؟

العباءة والشيلة، لأنني أشعر أنهما تعطيان شخصيتي الهيبة.

هل يمكنكِ الاستغناء عن مستحضرات التجميل؟

نعم، الماكياج أستخدمه فقط في التصوير والمقابلات، أما بين أهلي وصديقاتي فأضع القليل منه، أو أستغني عنه تماماً.

ما لونكِ المفضل، والذي يطغى على ملابسكِ؟

الأسود بالدرجة الأولى، ثم الفوشي، والتركواز.

ما مشاريعكِ الجديدة في الفترة المقبلة؟

لم تتحدَّد بعد، لكن لدي مسرحية أعمل عليها حالياً.

كلمة أخيرة؟

أتوجه بكلمتي إلى مجلة «سيدتي»: «أنتِ مجلة مميزة، وعزيزة على قلبي، وأحبكِ كثيراً، وسعيدة جداً بالظهور في صفحاتك والفوز معكِ بأفضل ممثلة في استفتاء 2018، كما أقول لجمهوري: أحبكم».

رسالة توجهينها إلى هذه الأسماء؟

ناصر القصبي: شهادتي في «أبو راكان» مجروحة، وأوجه له التحية من أعماق قلبي.

ريم عبدالله: أديتِ دوركِ وأبدعتِ فيه.

عبدالإله السناني: أديتَ دور محسن ببراعة وأقنعت الجميع.

عبدالعزيز السكيرين: لعبت دور الشخصية النجدية بشكل جميل وخفة دم، وهذا ما جعلنا نحب الشخصية، بالتوفيق.

حبيب الحبيب: أديتَ دورك بشكل رائع وخفة دم، وقدمت شخصية جميلة. أهنئك.

شمعة محمد: لعبتِ دور الأم المنكسرة الطيبة المحبوبة بشكل رائع.

ريماس منصور: أجدتِ في لعب دور الأخت الطيبة.

زارا البلوشي: أديتِ دور الابنة الطيبة البريئة بإتقانٍ