استهلت الملكة رانيا العبدالله، عقيلة العاهل الأردني عبدالله الثاني، زيارتها إلى قضاء الضليل في محافظة الزرقاء يوم أمس الأربعاء، بجولة في مدرسة حي الأمير عبدالله بن الحسين الثانوية المختلطة، وتفقدت الأنشطة التعليمية والصحية فيها.
واطلعت الملكة رانيا على مركز التدريب المهني لذوي الإعاقة في جمعية سيدات الضليل للتربية الخاصة، وتفقدت المطبخ الإنتاجي الصحي التابع للجمعية.
وفي المدرسة، استعرضت الملكة رانيا مشاركة الطلبة والأمهات في الأنشطة الصحية التفاعلية التي تُنفذها الجمعية الملكية للتوعية الصحية؛ بهدف زيادة الوعي الصحي للطلبة والمجتمع.
وشملت الأنشطة التي جاءت ضمن فعاليات العودة إلى المدراس، واليوم الصحي المفتوح، فحوصاتٍ طبيةً مجانيةً، ورسماً تفاعلياً لنظافة الفم والأسنان، ورواية قصة حول أهمية شرب المياه وتحديات رياضية، وتوعية حول الغذاء الصحي ومرض فقر الدم.
والتقت الملكة رانيا بحضور المديرة العامة للجمعية الملكية للتوعية الصحية حنين عودة مع عدد من أمهات الطلبة الذين بينوا مدى استفادة أبنائهم من كون المدرسة معتمدة صحياً، وجرى تبادل الحديث حول استفادتهم من برنامج التغذية المدرسية، ورفع الوعي الغذائي الصحي لدى أسرهم بشكل عام.
كما زارت الملكة رانيا المطبخ الإنتاجي الصحي التابع لجمعية سيدات الضليل للتربية الخاصة، والتقت بالسيدات العاملات فيه وبمنسقي المشروع في الميدان، وتبادلت الحديث مع عدد من المستفيدات حول أهمية المشروع في تقديم وجبات تغذية لأبنائهم وتوفير فرص عمل تساعد على زيادة دخل الأسر.
وتنفذ الجمعية الملكية للتوعية الصحية مشروع المطبخ الإنتاجي الصحي، وهو جزء من برنامج التغذية المدرسية التابع لوزارة التربية والتعليم وبرنامج الأغذية العالمي وبدعم منه. ومنذ انطلاق هذا المشروع عام 2015، استفاد منه 283 مدرسة من المدارس المشمولة في برنامج التغذية المدرسية في مناطق جيوب الفقر، ووصل عدد المستفيدين منه إلى حوالي 57500 طالب وطالبة يتم إيصال وجبات صحية لهم بشكل يومي من قبل جمعيات خيرية في مناطقهم.
وفي زيارة إلى جمعية سيدات الضليل للتربية الخاصة، تفقدت الملكة رانيا مركز التدريب المهني لذوي الإعاقة، والذي يتم تمويله من المطبخ الإنتاجي.
واطلعت الملكة رانيا على مركز التدريب المهني لذوي الإعاقة في جمعية سيدات الضليل للتربية الخاصة، وتفقدت المطبخ الإنتاجي الصحي التابع للجمعية.
وفي المدرسة، استعرضت الملكة رانيا مشاركة الطلبة والأمهات في الأنشطة الصحية التفاعلية التي تُنفذها الجمعية الملكية للتوعية الصحية؛ بهدف زيادة الوعي الصحي للطلبة والمجتمع.
وشملت الأنشطة التي جاءت ضمن فعاليات العودة إلى المدراس، واليوم الصحي المفتوح، فحوصاتٍ طبيةً مجانيةً، ورسماً تفاعلياً لنظافة الفم والأسنان، ورواية قصة حول أهمية شرب المياه وتحديات رياضية، وتوعية حول الغذاء الصحي ومرض فقر الدم.
والتقت الملكة رانيا بحضور المديرة العامة للجمعية الملكية للتوعية الصحية حنين عودة مع عدد من أمهات الطلبة الذين بينوا مدى استفادة أبنائهم من كون المدرسة معتمدة صحياً، وجرى تبادل الحديث حول استفادتهم من برنامج التغذية المدرسية، ورفع الوعي الغذائي الصحي لدى أسرهم بشكل عام.
كما زارت الملكة رانيا المطبخ الإنتاجي الصحي التابع لجمعية سيدات الضليل للتربية الخاصة، والتقت بالسيدات العاملات فيه وبمنسقي المشروع في الميدان، وتبادلت الحديث مع عدد من المستفيدات حول أهمية المشروع في تقديم وجبات تغذية لأبنائهم وتوفير فرص عمل تساعد على زيادة دخل الأسر.
وتنفذ الجمعية الملكية للتوعية الصحية مشروع المطبخ الإنتاجي الصحي، وهو جزء من برنامج التغذية المدرسية التابع لوزارة التربية والتعليم وبرنامج الأغذية العالمي وبدعم منه. ومنذ انطلاق هذا المشروع عام 2015، استفاد منه 283 مدرسة من المدارس المشمولة في برنامج التغذية المدرسية في مناطق جيوب الفقر، ووصل عدد المستفيدين منه إلى حوالي 57500 طالب وطالبة يتم إيصال وجبات صحية لهم بشكل يومي من قبل جمعيات خيرية في مناطقهم.
وفي زيارة إلى جمعية سيدات الضليل للتربية الخاصة، تفقدت الملكة رانيا مركز التدريب المهني لذوي الإعاقة، والذي يتم تمويله من المطبخ الإنتاجي.