"خليفة التربوية" تفتح باب الترشح لدورتها الـ17

جائزة خليفة التربوية
جائزة خليفة التربوية

دشنت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية دورتها السابعة عشرة 2023-2024، وتتولى الجائزة مهمّة الارتقاء بالعمل التربوي الإماراتي والعربي، في مراحله كافة، من خلال تكريم المتميزين والمبدعين في المجالات التعليمية والتربوية المختلفة.

10 مجالات

يذكر أنّ جائزة خليفة التربوية تتضمن 10 مجالات على المستويين المحلي والعربي تشمل:
• الشخصية التربوية الاعتبارية.
• التعليم العام.
• التعليم وخدمة المجتمع.
• أصحاب الهمم.
• الإبداع في تدريس اللغة العربية.
• التعليم العالي.
• البحوث التربوية.
• التأليف التربوي للطفل.
• المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة.
• إطلاق الدورة الثانية من مجال جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر، وتتضمن:
1/ فئة البحوث والدراسات.
2/ فئة البرامج والمناهج والمنهجيات.
3/ طرق التدريس.

استقبال طلبات المرشحين

يشار إلى أنّ الأمانة العامة للجائزة بدأت من اليوم 6 سبتمبر استقبال طلبات المرشحين في مختلف المجالات حتى 12 يناير المقبل، ويتم تقديم ملفات المرشحين إلكترونيًّا عبر موقع الجائزة، كما تتم عمليات فرز وتقييم وتحكيم الأعمال المرشحة إلكترونيًّا من قبل لجان علمية متخصصة في كل مجال من المجالات المطروحة.

جائزة خليفة التربوية

جائزة خليفة التربوية هي جائزة تربوية على مستوى الدولة والوطن العربي، تهدف الجائزة إلى تعزيز القطاع التعليمي داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي جميع أنحاء العالم العربي عمومًا، من خلال تكريم الجهود المتميزة للمعلمين والتربويين في مختلف مجالات التعليم العام والخاص.
يقع مقر الأمانة العامة للجائزة في مدينة أبوظبي، حيث تُعقد اجتماعات مجلس الأمناء واللجنة التنفيذية ولجان التحكيم.

أهداف الجائزة

تهدف الجائزة إلى تعزيز المجال التعليمي في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم العربي من خلال تشجيع وتحفيز الأفراد المبدعين والمتميزين العاملين في هذا المجال. يمكن تحقيق ذلك من خلال:
• تكريم الشخصيات التربوية المبدعة الداعمة للتعليم .
• إثراء الميدان التربوي بالبحوث التربوية، والمشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة وتطبيقها.
• التشجيع على ربط التعليم بالتقنيات الحديثة والإعلام الجديد والبيئة المستدامة وخدمة المجتمع.
• تكريم وتقدير الأسر الإماراتية التي قدّمت إسهامات متميزة في ترسيخ الهوية الوطنية لدى أبنائها، ودعم أدائهم التعليمي.
• الاهتمام بالطفولة سلوكًا وتربيةً ونموًا.
• تقدير العاملين في مجال أصحاب الهمم.
• تعزيز هوية اللغة العربية في الميدان التربوي كأحد مكوّنات الهوية الوطنية .
• تشجيع المواهب الواعدة في مجال الابتكار، بما يؤهّلها لإنجاز مضامين ابتكارية في المستقبل .



يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر