ألف باء
للسيطرة على نوبات غضب طفلك:
_ قومي بتشتيت انتباهه، عندما تلاحظين أنه سيشرع في الصراخ، عبر الإشارة إلى أمر يلفت نظره، ولا تناقشيه في أسلوبه الذي يعبّر من خلاله عن انفعاله سوى بعد هدوء الموقف تماماً.
_ لا تطلبي إليه الامتناع عن التصرّف بانفعال، سوى إذا امتنعت بنفسك عن التصرّف وفق هذا الأسلوب.
_ إذا كنت تخجلين من غضب طفلك وصراخه في الشارع أو عند التسوّق، ينبغي ألا تصطحبيه وإيّاك إلى هذه الأماكن حتى يتعلّم التزام الهدوء.
_ راعي تلبية حاجاته الأساسية من طعام وشراب، إذ أن هذه الأخيرة تدفعه إلى طلبها بإلحاح شديد، ويتملّكه الغضب إن لم تستجيبي سريعاً له.
_ لمنع غضبه أن يتحوّل إلى ثورة، اطلبي إليه التنفّس بهدوء، وقدّمي كوباً من الماء له وشجّعيه على التعبير عن نفسه واسمعي حجته وناقشيه فيها، ما يخفّف من حدّة انفعاله.
_ اعلمي أن اعتدالك ووالده في معاملته بدون قسوة أو تدليل أو عصبية، ولجوءكما إلى مبدأ التحاور للوصول إلى حلّ المشكلات يهيّئ مناخاً ملائماً لنموّه على الوجه الأكمل.
_ يفيد إشراك الطفل في مزاولة رياضة جسدية كثيراً في التخفيف من حدّة غضبه.
خاص بالماما (الصورة 2)
تكرار الكلمات يصحّح النطق لدى الأطفال
تنصح دراسة دنماركية حديثة الأمهات بضرورة تصحيح نطق أطفالهنّ، وذلك لأنّ الأطفال حتى سن الرابعة يعجزون عن سماع النطق الصحيح للكلمات التي يتفوّهون بها، مشيرة إلى أنّ الكبار يمكنهم التحكّم في النطق بشكل يختلف عن قدرة الأطفال دون الرابعة. ويفسّر الباحثون الأمر بأنّ الكبار وعندما يتحدّثون، يستمعون إلى أصواتهم بشكل تلقائي، وبناء عليه فإنهم يعدّلون من طريقة نطقهم بناء على ما يستمعون إليه، في حين يعجز الأطفال حتى سن الرابعة عن تمييز أصواتهم كما يفعل الكبار، وذلك على الرغم من كونهم يمتلكون القدرة على سماع الأصوات التي ينطق بها الآخرون بشكل واضح، فيكتسبون القدرة على تعلّم اللغة الأم بلهجة أصلية. وتوصي هذه الدراسة بتكرار نطق الكلمات على مسامع الأطفال، وبالتالي توجيههم وإرشادهم إلى النطق الصحيح.
فكرة جديدة (الصورة 3)
يحبّ الأطفال اللبان (العلكة)، إلا أنهم عندما يملّونها يدعونها في أي مكان ممّا يسبّب التصاقها في السجاد والملابس والأحذية... وحتى شعورهم. وللتخلّص منها، يمكنك استخدام مزيل طلاء الأظافر، أو قطرات من البنزين.
ولتفادي هذه المشكلة، هناك أنواع من اللبان لا تلتصق، يفضّل شراؤها لهم.
صنع يديه (الصورة 4)
إذا كنت بصدد تنظيم حفل في منزلك، يمكنك إشراك طفلك في بعض ترتيباته كتخصيص إحدى زوايا المكان ركناً للهدايا التي سيقدّمها الضيوف. وحتى لا يختلط الأمر عليه، يمكن تحضير ورق لاصق يدوّن عليه صاحب الهدية اسمه، بعد طلب طفلك منه هذا الأمر بأسلوب مهذّب. وعند نهاية الحفل، من الجميل أن يقدّم لهم تذكاراً لطيفاً من صنع يديه عبارة عن كيس يحتوي على الحلوى وهدايا رمزية قومي بتغليفها وإياه بورق لف الهدايا وربطها بشرائط.
استشارة (الصورة 5)
أقوم بتغيير حليب طفلي أسبوعياً من شركة إلى أخرى. هل يعتبر ذلك ضاراً أم نافعاً؟ وما الطريقة الصحيحة لاختيار الحليب المناسب البديل عن الطبيعي؟
أسماء _ الرياض
لا يوجد بديل عن حليب الأم، علماً أن ديننا الحنيف يوصي بقيام الأم بالرضاعة الطبيعية، كما يثبت العلم الحديث صحّة هذا التدبير، وتنصح به المنظمة العالمية للصحة.
وتؤدّي غالبية أنواع الحليب الصناعي الغرض عينه لتشابه التركيز فيها. ولكن من الهام عند اختيار نوع محدّد من الحليب، أن يكون متوفّراً في غالبيّة الصيدليات، وأن يتقبّله الطفل بشكل طبيعي. ويمكن الاستدلال على الأمر عبر ملاحظة أنّ الطفل يأخذ كفايته منه في كل مرّة يرضع فيها، وينمو بشكل طبيعي.
أمّا تغيير الحليب باستمرار فغير محبّذ له بل يضيره، وينصح بعدم اللجوء إلى تغيير الصنف، بدون استشارة طبيب الأطفال.
جديد... جديد Folder 1
(الصورة 1)
"بورتل" Portal
تنتمي إلى ألعاب الحركة وتتطلّب مهارةً في التصويب، صمّمت بطريقة احترافية وتضفي المزيد من الإثارة والتشويق مع كل نهاية مختلفة. وقد نالت مجموعة من الجوائز.
(الصورة 2)
"ستورمايز" Stormise
تستخدم هذه اللعبة تقنية الأبعاد الثلاثية، وتضع لاعبيها في قلب الأحداث، ويمكن لثلاثة منهم استخدام منظور الكاميرا لخوض المعارك.
(الصورة 3)
"برو ستريت" Pro Street
لعبة سباق المحرّكات، تسمح للاعبها أن يختار طراز السيارة التي سيخوض بها التحدّي.