mena-gmtdmp

جون ستيوارت وليزا مينيلي في ضيافة أوبرا

تواصل أوبرا في برنامجها استضافة المشاهير، حيثُ يحل «جون ستيوارت»، الذي فاز بجائزة إيمي أربع عشرة مرة ضيفًا عليها، وبعد ذلك تأخذ «ليزا مينيلي»، الحائزة على جوائز إيمي، وتوني، وغرامي، والأوسكار مركز الصدارة.


أوبرا: وصف أحد الإعلاميين جون بأنه «ساذج»؛ لأن لديه رؤية مثالية جدًا للكيفية التي يجب أن تكون عليها هذه الدولة، وكان هذا انتقادًا، هل من السذاجة أن نتوقع الصدق من قادتنا، حتى إن كان هذا مؤلمًا على الصعيد الشخصي، أو القومي؟ هل من السذاجة رفض فساد أولئك الذين يملكون قوة لا تقدر بثمن لإحداث تغيير إيجابي؟ إذا كان جون ساذجًا، فأنا أقف بجانبه بكل سرور مع نفس التوقعات بأن يكون أولئك الذين يمسكون السلطة دقيقين، ويعرف حتى أطفالي الصغار أن الناس قادرون على تحمل الحقيقة، مهما كانت قاسية، والكذبة ليست دائمًا واضحة، ولكنها شيء مدمر تعمل على تآكل كل شيء بشكل غير قابل للإصلاح حتى تصل إلى السطح، نحن شعب قوي قادر على الارتقاء ليكون على مستوى التوقعات، وجون يؤكد لنا أننا لسنا حمقى، أو أغبياء.. وهذه الحقيقة واضحة وبسيطة، نحن متعطشون للصدق، وجون يقولها لنا بغمزة، وضحكة من القلب، ونحن نحب السخرية، والانتقاد، والطرافة اللاذعة التي تكتب بذكاء.. أعطنا المزيد يا جون، وسأشاهد برنامجك كل ليلة.

 

أشجع أم في العالم

اختطفت تحت تهديد السلاح، وظلت أسيرة ست سنوات ونصف السنة في الغابة.

مقابلة حصرية مع إحدى أشهر الرهائن في العالم «إنغريد بيتانكورت».

 

جمال الشيخوخة

الممثلة وعارضة الأزياء سيبيل شيبارد، وليندا إيفانز من Dynasty، وتيري هاتشرز من Desperate Housewives يصرحون باعترافات مذهلة حول الشيخوخة، والجمال.

 

متابعة: انتظار «سوبرمان»


تابعوا برنامج أوبرا عن حلقة انتظار «سوبرمان»: الفيلم الذي قد يحدث ثورة في مدارس أميركا.

أوبرا: نتعرف في هذه الحلقة إلى أي مدى سيذهب بيل غيتس في إصلاح التعليم الأميركي؟

وهذه بعض ردود فعل وتعليقات مرتادي موقع أوبرا عن هذه الحلقة:

Clipixie: لا أفهم حقًا كيف يمكن أن يظهر هذا الفيلم على برنامج أوبرا، فقد كانت دائمًا تؤيد المعلمين، وهذا الفيلم لا يفيد إطلاقًا في تسليط الضوء على أخطاء قانون «عدم إهمال أي طفل»، ومنحة «السباق نحو القمة» لوزارة التعليم الأميركية، فكل من دنكان، وراي يؤمنان بالاختبار، والاختبار، والاختبار، إلا أن المعلمين يؤمنون بالتعليم، ودنكان، وراي، وغيتس قد يطردون أي معلم بناء على علامة واحدة، وماذا عن تاريخ المعلمة؟ وماذا عن الطلاب الذين درستهم ذلك العام؟ هذا ليس منطقيًا لأنه لم يتم أخذ العديد من العوامل بعين الاعتبار، فهذه العلامات مصطنعة، وهي لا تقيس تقدم الطفل الفردي، بل هي مجرد علامة النجاح، وأتمنى أن تستضيف أوبرا ضيوفًا مثل ديان رافيتش، وليندا دارلنغ هام وند، وغيرهما من الخبراء القادرين على توضيح أسباب كون هذا الفيلم الوثائقي غير صحيح، ويجب أيضًا دعوة الأهالي البارزين المعارضين لهذا الإصلاح، كما يسمى، وهناك فيلم يدعى «السباق إلى لا مكان» بحاجة أيضًا إلى تقديمه.

Nick07: عزيزتي أوبرا، أعتقد جازمًا أن عليك أن تجري بعض البحوث حول نقابات المعلمين، وجهودها لتعزيز مهنة التدريس باستخدام برامج مثل  Peer AssistanceوReview، فقد أثبتت مثل هذه البرامج نجاحها في إنشاء نظام تعليم قوي لجميع الأطفال!

Wendykrugeger: شاهدت عرضًا مسبقًا للفيلم، حيثُ كان ديفيس متوفرًا للإجابة عن الأسئلة، وقد كان الفيلم جيدًا، وتعلمت الكثير منه، حيثُ لم يكن لدي فكرة عن الوضع الوظيفي، وكما أشار في فقرة الأسئلة والأجوبة، كان الهدف من الفيلم استعراض المشكلة، مثل فيلم Inconvenient Truth، والهدف منه البدء بحوار، والحث على التغيير، وأنا على ثقة أنه سيحقق الهدف منه.

Wn0512: لقد وضعت ردًا سابقًا عبرت فيه عن خيبة أملي من بعض المعلمين، ولكن هناك الكثير من القضايا الأخرى تتجاوز نطاق وجود بعض المعلمين غير الفعالين، فالمسؤولون (سواء في المدرسة، أو على مستوى المقاطعات) قد يؤثرون بشكل كبير على نجاح المدرسة.

 Cc2tch: المعلمون في وضع غير موات بعين الجمهور، فلا يمكن للمعلمين اتخاذ بعض القرارات المهمة جدًا فيما يتعلق بطلابهم، ومع ذلك يتم تحميلهم مسؤولية أوجه القصور في «نظام التعليم»، أنا شخصيًا أشعر أن نقابات المعلمين تضر بالمهنية في هذا المجال، ولكنني أعتقد أيضًا أن الحوافز النقدية قد تكون فعالة، أو عادلة لمثل هذه الوظيفة المعقدة التي تضم الكثير من المتغيرات الخارجة عن سيطرة المعلم.

 

Ladybaruch: بما أنني عملت في المدارس العامة لمقاطعة كولومبيا لمدة عامين تحت إدارة راي، يمكنني القول إن القول المأثور «ليس كل ما يلمع ذهبًا» هو الأكثر ملاءمة هنا، فقد وقفت على درجات مبنى ويلسون في اليوم الذي أعلن فيه العمدة «فينتي» عن تعيينها المفاجئ، وأعلنت أنها تريد أن يكتب لها الناس، ويعلموها بما يحدث في النظام، وحين بدأ المعلمون، على وجه الخصوص، بفعل ما طلبته بالتحديد، انقلبت عليهم، ورفضت التحقيق في مخاوفهم، واستخدمت سلطتها لشن حملة ترهيب ضدهم.. وقد استقلت بسبب شعوري بالإحباط، وانتقلت إلى ولاية مجاورة، ويمكن القول إنني اكتشفت في وقت مبكر نسبيًا أن راي كانت أكثر اهتمامًا ببناء سمعتها الوطنية من اهتمامها بمساعدة الأطفال في مقاطعة كولومبيا.

NKRDH: يسعى بيل غيتس، وميشيل راي، وآرني دنكان إلى خصخصة التعليم العام، أطفالنا ليسوا مجالاً للأعمال التجارية، ولا يمكن تطبيق تكتيكات الشركات على تعليم الأطفال والشباب، ولم يثبت أن المدارس التي تتلقى مساعدات حكومية أفضل من المدارس العامة التي تمثل ما تحاول أن تحققه، أغلقوا المدارس العامة، واجعلوها مدارس متلقية للمساعدات الحكومية!! نحتاج إلى جهود منسقة لإصلاح المدارس العامة.