أصبح الهاتف الذكي اليوم الأقرب إلينا في حياتنا اليومية، فهو يلازم أيدينا طوال الوقت، وكذلك أكثر أهمية بالنسبة لنا، خصوصًا مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي بكل أنواعها. ولعلّ الهاتف الذكي أصبح ضرورة استهلاكية لا غنى عنها؛ نظرًا لأهميته في حياتنا اليومية والمهنية، خصوصًا أنه لا يعد مجرد هاتف للاتصالات، بل هو كمبيوتر محمول مصغر، يمتاز بالسرعة، وذاكرة واسعة، ويمكنه القيام بمهام وتطبيقات متعددة.
وقد أثبت الهاتف الذكي ضرورته اليوم في الأوضاع الراهنة التي تمرّ بها دول العالم أجمع، بعد انتشار جائحة كورونا، فهو الوسيلة التي ساعدت الأفراد على نشر صورهم داخل الحجر المنزلي ومشاركتها مع كثيرين، كذلك مشاهدة الأفلام والمسلسلات، بالإضافة إلى الاطلاع على أخبار العالم لحظة صدورها.
وفي هذا الإطار، طرحت شركة أوبو للهواتف الذكية، جيلها الخامس من سلسلة هواتف فايند X2 برو، التي تضمّ مجموعة من التقنيات المتطوّرة التي ترسخ التزام "أوبو" بالنظام البيئي لتقنيات شبكات الجيل الخامس.
فيما يلي، مزايا كل من هاتف "أوبو فايند X2 برو" الذكي:
هو أول هاتف ذكي يدعم تقنية "التركيز التلقائي باكتشاف الطور" (PDAF) لجميع البكسلات متعددة الاتجاهات. وبهذا، يمكن لكاميرا لهاتف الذكي أن تركز على أصغر الأجسام بدقة أعلى؛ لتوفير ثبات أعلى عند توجيه الكاميرا خلال التصوير الليلي. وستأتي سلسلة "أوبو فايند X2 برو" مزودة بمعالجات Snapdragon 865 التي تدعم أنظمة شبكات SA/NSA الثنائية، لتوفر بذلك تجربة استثنائية من شبكات الجيل الخامس بكل معنى الكلمة. ويعتبر "أوبو فايند X2 برو" أيضًا أول هاتف ذكي يدعم تقنية التركيز التلقائي أحادي الاتجاه لكل البكسلات، ويمكنه التقاط صور بعمق لوني يصل حتى 12 بت.
ويستخدم هاتف "أوبو فايند X2 برو" مستشعر "سوني" المخصص IMX689 لتوفير تجربة محسنة في التقاط الصور ومقاطع الفيديو.
كل هذا جعل "أوبو فايند X2 برو" الذكي الخيار المثالي للشبان والشابات؛ لمشاركة أصدقائهم صورهم ومقاطع الفيديو من داخل منازلهم، إشارة إلى أن سلسلة الهواتف الجديدة من أوبو تتمتع بمزايا مدهشة، من ناحية قدرات التصوير وعمر البطارية، فضلًا عن واحدة من أكثر الشاشات تطوّرًا في القطاع.