مصارع شهير يطرد عروسه في حفلة زفافه.. والسبب صادم!

مصارع شهير يسحب عروسه من شعرها ويطردها في حفلة زفافه!
مصارع شهير يسحب عروسه من شعرها ويطردها في حفلة زفافه!
مصارع شهير يسحب عروسه من شعرها ويطردها في حفلة زفافه!
4 صور

موقف صعب وفاضح عاشه لاعب رياضي معروف حين اضطر إلى طرد عروسه من حفل الزفاف؛ بعد أن اكتشف أنها تملك ماضياً فاضحاً لا تصلح معه لأن تكون شريكة حياته.
إنه المصارع الروسي وبطل العالم في المصارعة الرومانية زاوربيك سيداكوف، الذي كان بطل الفضيحة بطرد عروسه من حفل زفافه.
بحسب تقارير إعلامية أفادت قناة «إن تي في» الروسية، التي صرحت أن حفل الزفاف الصاخب في فلاديكافكاز، للمصارع الروسي الشهير، بطل العالم 2018-2019 زوربيك سيداكوف، انتهي بدراما عائلية؛ حيث تم طرد العروس «Madina Pliyeva» من حفلة العرس-بحسب ما صرحت به القناة الروسية، حيث اكتشف العريس أن العروس التي اختارها كانت تعمل في الماضي في مكاتب تقدم خدمات مرافقة للأثرياء بروسيا.

الانتقام 

6982371-1324301668.jpg


كان من المفترض أن يمثل «Zaurbek» روسيا في أولمبياد طوكيو، لكن تم تأجيل الأولمبياد بسبب فيروس كورونا، وقرر الشاب الزواج مستفيداً من وقفه في حياته الرياضية.
وفقاً لـ«إن تي في»، أُقيم حفل الزفاف في فلاديكافكاز قبل أسبوع، وكان الاحتفال في البداية صاخباً وممتعاً، ومع ذلك، تم إرسال العديد من مقاطع الفيديو في وقت واحد إلى العديد من الضيوف ظهرت فيها عروسه بأوضاع فاضحة.
كما اتضح أن هذا تم بواسطة العاشق السابق للعروس، وهو ملياردير روسي من قائمة فوربس، الذي قرر الانتقام منها بهذه الطريقة. أرسل للعريس وعائلته وأصدقائه مقاطع فيديو للعروس، وهي بصحبته في محاولة للانتقام منها بهذه الطريقة المؤلمة. وحيث أفادت شهادة المعازيم في الحفل بأن العريس جر العروس من شعرها، وربما ضربها. والد العروس موجود حالياً في المستشفى بسبب نوبة قلبية، وحاولت العروس الانتحار، ولكن تم إيقافها في الوقت المناسب.
وحرص أهل اللاعب وأصدقاؤه على إبعاده عن الحفل والمدينة؛ لمنعه من اتخاذ خطوات أكثر عنفاً ضد العروس وعائلتها.
وتقول رواية أخرى إن العروس عاشت كعشيقة مع رجل ثري، وكانت زوجته تغار منها؛ فقررت الانتقام من الحسناء الشابة، ودمرت زفافها، وأرسلت الفيديو إلى المدعوين لحفل الزفاف.
وجاءت هذه الفضيحة بعد أن كان العريس يبدو في منتهى السعادة، وهو يرقص مع أصدقائه في بداية الزفاف، قبل أن ينتهي الأمر بهذه النهاية المأساوية.