يُذكر أن المشروع الوطني للقراءة مشروع ثقافـي تنافسـي مســتدام يهــدف إلــى توجيــه أطفــال مصــر وشــبابها لمواصـلة القـراءة الوظيفيـة الإبداعيــة الناقــدة التـــي تمكنهــم من تحصيل المعرفـة وتطبيقـها وإنـتاج الجديد منهـا؛ وصـولاً لمجتـمع يتــعلم ويفـكر ويـبتكر، وهـو مـا يتسق مع رؤيـة 2030، ويتوافـق مع أجندة وزارات الـتربيـــة والتـعليــم والتـعليــم العـالــي والثـقافـــة والتضامن والشباب والرياضة ورؤيــة الأزهــر الشــريف ورسالتــه، بالتعاون مع مؤسسة البحث العلمي التي تستثمر في تنمية الأجيال وتطويرها عبر البرامج التربوية الإبداعية المتجددة، التي دأبت منذ بداياتها الأولى في التسعينيات عام 1998م على جعل تنمية القراءة إحدى أهم أولوياتها؛ كون القراءة تُعد أهم أدوات تحصيل المعرفة وإنتاج الجديد منها، وقد أهّلها لذلك ما يزيد على ستمائة ألف ساعة من التخطيط والتنظيم والتنسيق والتدريب وتحكيم المتسابقين في برامجها القرائية. وقد اتخذت المؤسسة من مصر نقطة الانطلاق لمشروعها الجديد؛ إيماناً منها بأن مصر لها السبق في قيادة حركة التقدم والتطور في الوطن العربي، فضلاً عن أنها تشكل البوصلة لجميع أبنائه.
يُذكر أن المشروع الوطني للقراءة مشروع ثقافـي تنافسـي مســتدام يهــدف إلــى توجيــه أطفــال مصــر وشــبابها لمواصـلة القـراءة الوظيفيـة الإبداعيــة الناقــدة التـــي تمكنهــم من تحصيل المعرفـة وتطبيقـها وإنـتاج الجديد منهـا؛ وصـولاً لمجتـمع يتــعلم ويفـكر ويـبتكر، وهـو مـا يتسق مع رؤيـة 2030، ويتوافـق مع أجندة وزارات الـتربيـــة والتـعليــم والتـعليــم العـالــي والثـقافـــة والتضامن والشباب والرياضة ورؤيــة الأزهــر الشــريف ورسالتــه، بالتعاون مع مؤسسة البحث العلمي التي تستثمر في تنمية الأجيال وتطويرها عبر البرامج التربوية الإبداعية المتجددة، التي دأبت منذ بداياتها الأولى في التسعينيات عام 1998م على جعل تنمية القراءة إحدى أهم أولوياتها؛ كون القراءة تُعد أهم أدوات تحصيل المعرفة وإنتاج الجديد منها، وقد أهّلها لذلك ما يزيد على ستمائة ألف ساعة من التخطيط والتنظيم والتنسيق والتدريب وتحكيم المتسابقين في برامجها القرائية. وقد اتخذت المؤسسة من مصر نقطة الانطلاق لمشروعها الجديد؛ إيماناً منها بأن مصر لها السبق في قيادة حركة التقدم والتطور في الوطن العربي، فضلاً عن أنها تشكل البوصلة لجميع أبنائه.