أمالا وجهة سياحية استثنائية مستدامة وفائقة الفخامة على البحر الأحمر

أمالا وجهة سياحية مستدامة استثنائية وفائقة الفخامة على البحر الأحمر
أمالا ريفيرا الشرق الأوسط
2 صور

على امتداد ساحل البحر الأحمر شمال غرب المملكة العربية السعودية تقع  أمالا الوجهة الاستثنائية الفائقة الفخامة التي أطلقها صندوق الاستثمارات العامة لتكون ملاذا خلابا ومستداما لم يسبق له مثيل لسياحة الاستشفاء والتعافي والفنون والمغامرات. في موقع لم تمسه يد الإنسان ومحاط بسحر البحر الأحمر ونقائه تستكن آمالا مع معاييرها الجديدة للتطوير المستدام والزراعة المستدامة، وتوليد الطاقة الشمسية والتي سترسخ مكانة المملكة العربية السعودية على خريطة الوجهات السياحية العالمية في قطاع التعافي والاستشفاء.

ريفيرا الشرق الأوسط

يمتد مشروع أمالا الذي سيتم الانتهاء منه بحلول العام 2028، على مساحة تتجاوز 3800 كيلومتر مربع ضمن محمية الأمير محمد بن سلمان الطبيعية ليُشكل قلب ريفيرا الشرق الأوسط. وصُمم المشروع ليكون وجهة مثالية للاستشفاء والنقاهة والتعافي وممارسة العديد من الأنشطة الاجتماعية والإبداعية.

ومن المقرر أن يضم أرقى العلامات التجارية الفندقية الرائدة على مستوى العالم والمنازل حيث سيحتضن أكثر من 800 فيلا وشقة سكنية، بالإضافة إلى 200 متجر راقٍ، ومتحف للفنون المعاصرة، ومجموعة من المعارض المميزة، وصالات العرض، والورش الحرفية، ويضاف إليها مجموعة متنوعة من المطاعم المميزة والمرافئ العالمية والملاعب الرياضية.

أمالا ريفيرا الشرق الأوسط

ويرتكز مشروع أمالا على ركائز أساسية هي الصحة والنقاهة والرياضة، ليكون أمالا أول مجمّع متكامل فائق الفخامة مرتكز حول النقاهة والصحة والعلاج والرياضة في العالم؛ حيث يضم منتجعاً صحياً متكاملاً، ومرافق صحية متقدمة حديثة، وعلاجات مصممة للاستفادة من الأصول المحلية. وسيركز العرض الرياضي على تدريبات الأداء والرياضات التنافسية في مجالات الفروسية، وسباق الإبل، والصقور، فضلاً عن إنشاء أكاديمية ونوادي للجولف، وتبني مفهوم المركبات الصديقة للبيئة، والمغامرات الشيقة. والطبيعة والتراث في أمالا مع هدوء الطبيعة والمناظر الجبلية والمناطق البحرية فائقة النقاء لهواة الغوص، ومتحفاً بحرياً، بالإضافة إلى المرافق الرياضية المتكاملة لأنشطة اللياقة البدنية ومرسى مخصصا لليخوت والقوارب الصغيرة الفاخرة على ساحل البحر الأحمر. ونمط الحياة في أمالا سيصبح واحدا من أفضل مناطق الغوص في العالم، حيث ستعيد تجربة الغوص لتصبح مركزا متميزا للحياة البحرية. وستكون وجهة رائعة لليخوت، وتساهم في تمديد موسم اليخوت من خلال توفير مناخ ملائم وتجهيزات فريدة على مدار العام. والفنون والثقافة في أمالا مع مركزا للفنون تتلاقى في أرجائه أصداء الفن المعاصر مع عجائب المملكة العربية السعودية. ويعتمد هذا العرض على 4 عناصر تصميمية رئيسية : الفن المعاصر، مجمع للفنانين وفق نمط حياة الريفيرا، لحظات فنية غامرة، وفن الأرض لتحسين المشهد الطبيعي ويتم تطوير كل من هذه الركائز بما ينسجم مع معايير عالمية حقيقية تستقطب الزوار من مختلف أنحاء العالم.

مستوى غير مسبوق من الفخامة

ويضم مشروع أمالا مستوى غير مسبوق من الفخامة عبر الفنادق والفلل الخاصة على حد سواء، وفق تصاميم هندسية مميزة تعكس الذوق الرفيع، فضلاً عن احتضانه قرية للفن المعاصر، توفر تجارب متميزة للفنانين المقيمين والضيوف والأكاديميين المتخصصين في الفنون مما سيسهم في تعزيز نمو وتطور الفنانين السعوديين واستضافة طيف واسع من الفعاليات الفنية والثقافية، حيث سيوفر مساحات متعددة الاستخدامات للاجتماعات والعروض الفنية والثقافية من مسرح، وموسيقى، ومتاحف، وصالات عرض فنية، ومنحوتات.

وسيجمع أمالا بين هدوء الطبيعة والمناظر الجبلية والمناطق البحرية فائقة النقاء لهواة الغوص، ومتحفاً بحرياً، بالإضافة إلى المرافق الرياضية المتكاملة لأنشطة اللياقة البدنية ومرسى مخصصا لليخوت والقوارب الصغيرة الفاخرة على ساحل البحر الأحمر.

وعند اكتمال هذا المشروع الفريد سيستقبل ضيوفه كوجهة سياحية وسكنية فائقة الفخامة ووجهة حيوية متطورة للترفيه والنقاهة والفنون والصحة والاستشفاء والاحتفاء بتراث المنطقة الثقافي الغني وحياة بحرية تزخر بالشعب المرجانية الزاهية في البحر الأحمر.