تداول الكثير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء قصص خيالية حول سقوط الطفلة لمى في بئر مهجور في تبوك، وذلك بعد أن صرح الدفاع المدني بأنّ الأمر قد يستغرق أربعين يومًا على الأقل.
حيث لم يراعِ أصحاب هذه القصص التي قد تصلح أن تكون سيناريوهات أفلام وضع عائلة الطفلة والمأساة التي يعيشون فيها بانتظار جثة ابنتهم. فأطلقوا شائعة بأنّ الأشلاء التي عثر عليها في البئر تعود إلى حيوان الذئب، وليست للطفلة لمى، وأنّ الطفلة حية تُرزق، وأنّ تحليل الجثة أثبتت أنها لذئب، وغيرها من الشائعات الفظيعة التي تداولها الكثيرون بدون أدلة.
ولكن لم تتوقف الشائعات عن قصة الفتاة إلا بعد نفى المتحدث الأمني للدفاع المدني في منطقة تبوك العقيد ممدوح العنزي صحة الشائعة المتداولة، كما دعا الجميع إلى عدم نشر مثل هذه الأخبار الكاذبة التي تمس مشاعر أسرة الطفلة.
حيث لم يراعِ أصحاب هذه القصص التي قد تصلح أن تكون سيناريوهات أفلام وضع عائلة الطفلة والمأساة التي يعيشون فيها بانتظار جثة ابنتهم. فأطلقوا شائعة بأنّ الأشلاء التي عثر عليها في البئر تعود إلى حيوان الذئب، وليست للطفلة لمى، وأنّ الطفلة حية تُرزق، وأنّ تحليل الجثة أثبتت أنها لذئب، وغيرها من الشائعات الفظيعة التي تداولها الكثيرون بدون أدلة.
ولكن لم تتوقف الشائعات عن قصة الفتاة إلا بعد نفى المتحدث الأمني للدفاع المدني في منطقة تبوك العقيد ممدوح العنزي صحة الشائعة المتداولة، كما دعا الجميع إلى عدم نشر مثل هذه الأخبار الكاذبة التي تمس مشاعر أسرة الطفلة.
