مدينة جازان، من المدن التي احتفظت وحرصت على إنشاء متاحف تمزج بين التراث والأصالة، لتظهر للأجيال الجديدة بيئتها التراثية والحضارية الراسخة عبر مر التاريخ، وفي موضوعنا هذا خصت سيّدتي نت رحلة لنتعرف على القرية التراثية وهي:
تقع قرية جازان التراثية، في طريق الملك عبدالله بالمنطقة الصناعية، في مدينة جازان الواقعة في أقصى الجنوب الغربي للمملكة العربية السعودية.
تهدف القرية بدعم الحرف اليدوية، وذلك من خلال استقطاب المنتجين والحرفيين الذين يمارسون هذه الحرف ويقدمن أنفسهم، وهذا ما حرصت القرية التراثية على تعزيزه لمعرفة التاريخ وتخليده في ذاكرة الشباب، وزرع الحنين، والأهم هو تسليط الضوء على التراث الجازاني.
تضيف القرية التراثية في كل عام نموذجاً حياً للبيئة الجازانية، بطريقة يمكن انسجام وتعايش أبنائها معها، وهذا ما يحقق إقبالاً من الزوار للقرية، كما توجد أجنحة تسوق، وجانب آخر من القرية يقدم الفلكلور والفنون الشعبية كـالسيف، و المعشي، والزامل، والربش، والعزاوي، والطارق، وأيضاً تقديم البرامج الثقافية التراثية، وبرامج خاصة للأطفال والشباب، و لقاء شعري .
وختاماً يوجد البيت التهامي أو كما تسمى بـ "العشة الطينية" التي تمثل بساطة الحياة التهامية بشكل العشة المخروطي، وكذلك البيت الفرساني، والذي يجسد البيئة البحرية بجزيرة فرسان، مماثلة للبحر واللؤلؤ والصدف.
بداية موقع القرية التراثية
تقع قرية جازان التراثية، في طريق الملك عبدالله بالمنطقة الصناعية، في مدينة جازان الواقعة في أقصى الجنوب الغربي للمملكة العربية السعودية.
قرية جازان التراثية
تعد قرية جازان التراثية معلماً حضارياً لتراث منطقة جازان العريق، والمرتبط أيضاً بحاضرها المزدهر، تتكون القرية من صورة حية بانورامية لـتاريخ المنطقة وحضارتها وثقافتها، يوجد بالمنطقة البيت الجبلي والذي يلفت الأنظار بـعمرانه الصلبة وقوة التصميم المتلائم مع البيئة الجبلية والتي تحولت لمدرجات وعمران وبيوت، وأيضاً حقول زراعية.
الهدف من التراثية
تهدف القرية بدعم الحرف اليدوية، وذلك من خلال استقطاب المنتجين والحرفيين الذين يمارسون هذه الحرف ويقدمن أنفسهم، وهذا ما حرصت القرية التراثية على تعزيزه لمعرفة التاريخ وتخليده في ذاكرة الشباب، وزرع الحنين، والأهم هو تسليط الضوء على التراث الجازاني.
برامج القرية التراثية
تضيف القرية التراثية في كل عام نموذجاً حياً للبيئة الجازانية، بطريقة يمكن انسجام وتعايش أبنائها معها، وهذا ما يحقق إقبالاً من الزوار للقرية، كما توجد أجنحة تسوق، وجانب آخر من القرية يقدم الفلكلور والفنون الشعبية كـالسيف، و المعشي، والزامل، والربش، والعزاوي، والطارق، وأيضاً تقديم البرامج الثقافية التراثية، وبرامج خاصة للأطفال والشباب، و لقاء شعري .وختاماً يوجد البيت التهامي أو كما تسمى بـ "العشة الطينية" التي تمثل بساطة الحياة التهامية بشكل العشة المخروطي، وكذلك البيت الفرساني، والذي يجسد البيئة البحرية بجزيرة فرسان، مماثلة للبحر واللؤلؤ والصدف.