طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق

طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
أعط لجسمك وصحتك حقهما
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
تقسيم المنهج إلى أجزاء بسيطة
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
خطة الدراسة توصلك إلى نجاح باهر
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
الملاحظات الجيدة تعني الدراسة بذكاء
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
الدراسة الجيدة تبدأ في الفصل
طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان تضمن لك التفوق
6 صور

مع دخول الطلاب في توقيت امتحانات الفصل الدراسي الأول يتصاعد قلقهم بشأن قدرتهم على التحصيل والنجاح والحصول على الدرجات التي يحلمون بها، وفي كل موسم امتحانات تتكرر المشكلة نفسها، وهي بذل مجهود كبير في المذاكرة يذهب أدراج الرياح يوم الامتحان، ومفاجأة بدرجات سيئة عند ظهور نتيجة الامتحانات. يقول الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس: إن طرق التعليم هذه لا تعني فهم الدرس، ولهذا أنت بحاجة إلى التدريب المستمر. وعندما نطبق نفس الطريقة على رحلة الدراسة في جميع مراحل التعليم المختلفة، نجد أن دور المدرسة قاصر على إعطاء المعلومة بصورة صحيحة للطلاب مع فهمها بشكل جيد مهما كانت القدرة الاستيعابية للطالب. وبالتالي، يقع عامل المذاكرة على عاتق الطلاب من خلال حفظ المنهج الدراسي وفهمه بشكل لا ينسى – وهنا تأتي مرحلة التدريب. كما أن الحفظ داخل المدرسة يعتبر من الأمور الصعبة، وبالتالي يصبح من الضروري على أي طالب العمل على تدريب وتطوير قدراته على الحفظ. اليوم، نقدم أفضل طريقة للمذاكرة وعدم النسيان من خلال اتباع بعض الخطوات البسيطة واستخدام حيل المذاكرة الفعالة.

خطوات بسيطة للمذاكرة بصورة أكثر ذكاءً:

الملاحظات الجيدة تعني الدراسة بذكاء

-الدراسة الجيدة تبدأ في الفصل

لست مطالباً بحفظ المادة الدراسية داخل الفصل، ولكن يكفي أن أنتبه جيداً داخل الفصل. وقم بتدوين ملاحظات جيدة تساعدك على عملية التعلم والدراسة في المنزل. وهنا يجب توخي الحذر من خلال اختيار مقعد جيد داخل الفصل يتيح لك رؤية السبورة بوضوح، وبالتالي الانتباه لشرح المدرس، كذلك ابتعد عن الجلوس بجانب أي شخص صاخب أو غير راغب في التعليم. وعلى الجانب الآخر، يجب أن تخبر معلميك أو والديك في حالة حدوث أي مشكلة داخل الفصل سواء من حيث طريقة الشرح أو عدم فهمك للمادة الدراسية أو في حالة وجود إزعاج من طالب آخر.

-الملاحظات الجيدة تعني الدراسة بذكاء

من الضروري تدوين ملاحظات المدرس والتي قد لا تجدها في الكتب المدرسية مما يجعلك تنشئ أداة فعالة في فهم وحفظ المادة أثناء وقت الدراسة في البيت. وهنا يجب تدوين تلك الملاحظات بخط جيد يسهل قراءته لاحقاً، كما يفضل الاحتفاظ بملاحظاتك بشكل منظم داخل كل موضوع.

-خطة الدراسة توصلك إلى نجاح باهر

ضع خطة جيدة للدراسة في نهاية كل أسبوع بحيث يتم مراجعة جميع المواد والموضوعات التي تمت دراستها خلال الأسبوع. هل هذا يكفي؟ بالطبع لا، يجب أن تتضمن الخطة المهام الواجب إنجازها بعد نهاية كل يوم دراسي مع تحديد مقدار الوقت الذي تقضيه في كل مادة. وإذا كنت تعاني من فهم مادة دراسية ما، يجب عليك طلب المساعدة من والديك لمعرفة كيفية عمل جدول زمني يشمل جميع المواد، مع التركيز على المادة الأكثر صعوبة لك. تذكر دائماً أن تأجيل الأمور قد يهدم خطة نجاحك المستقبلية. لذلك، لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد!

- تقسيم المنهج إلى أجزاء بسيطة

من أنجح الطرق للدراسة بذكاء هو تقسيم المنهج إلى أجزاء بسيطة، والأجزاء إلى موضوعات، والموضوعات إلى قطع، والقطع إلى نقاط.

وبالتالي يصبح من السهل تعلم تلك النقاط الصغيرة إلى أن تصل الصورة بأكملها إلى أذهاننا. لا داعي للقلق إذا لم تتذكر بعض النقاط في المرحلة الأولي من المذاكرة، فالتكرار والمراجعة لهما دور فعال في تذكر المعلومات بسهولة. وهذا ما يوضح ضرورة المذاكرة بانتظام ومراجعة كل الدروس في نهاية الأسبوع.

الدراسة الجيدة تبدأ في الفصل

- تجنب الارتباك واطلب المساعدة

إذا واجهتك مشكلة في فهم المادة ولا تستطيع التركيز في الدراسة، فلا داعي للقلق، فقط اطلب المساعدة من مدرسيك أو والديك وهم سيجدون الحل الفعال لك. لا تقل لنفسك إنك غير ناجح ولا تستطيع التركيز في المذاكرة أو حفظ المواد الدراسية، فقط حاول أكثر من مرة من خلال استخدام حيل المذاكرة المختلفة أو ربط المنهج الدراسي بأي شيء في حياتك مما يسهل عليك عملية الفهم والدراسة.

- أعطِ لجسمك وصحتك حقهما

يحتاج العقل دائماً إلى راحة، مثله مثل جسم الإنسان. فبدون الراحة لا يستطيع الإنسان التركيز في حياته مما يصعب عملية إنجاز المهام الموكلة إليه كل يوم. ولهذا، حاول أن تنام جيداً ليلاً، ولا تضغط على أعصابك بأي شكل كان. كما يفضل وضع وقت للترفيه عن نفسك من خلال ممارسة الرياضة المفضلة لك أو الخروج مع الأصدقاء، حيث إن الإجازات خصصت لهذا الغرض من أجل الراحة والاستجمام، ومن ثم تجديد الطاقة الحيوية لك.