زوج علا غانم يقدم رواية جديدة لأزمتهما: "اعتدت عليا بالضرب"

علا غانم - الصورة من حسابها على إنستغرام
علا غانم - الصورة من حسابها على إنستغرام

نفى زوج الفنانة علا غانم صحة روايتها عن تدخله لطردها من المنزل والاعتداء عليها وعلى والدتها بالضرب، والسطو على ممتلكاتها، مؤكداً أن العكس هو الصحيح، وأشار إلى وجود تقرير طبي رسمي تم تقديمه في محضر للشرطة المصرية يثبت تعرضه للإصابات بعد الاعتداء عليه من علا ووالدتها.

ورد زوج الفنانة علا غانم على تصريحاتها وكشف عن رواية جديدة للأزمة، قائلاً: "علا ووالدتها بالتعاون مع البلطجية، اعتدوا عليا، وحدثت لي بعض الإصابات.. أنا متكسر وعندي قطع في إيدي وواخد 6 غرز، وحاجبي مفتوح 2 سم، وعلا ووالدتها لا يوجد بهما أي إصابات.. إزاي كان معايا بلطجية وأكون كده؟"، لافتاً إلى تقدمه ببلاغ ضدها إلى النائب العام.

زوج علا غانم: لم أمنعها من العودة إلى الفيلا.. ما زالت زوجتي

وقال رجل الأعمال عبدالعزيز لبيب الزوج الثالث لعلا غانم في مكالمة هاتفية لـET بالعربي، إنه لم يمنع علا غانم من التواجد والإقامة بالفيلا، حيث يرى أن "استغاثتها بالمجلس القومي للمرأة برئاسة مايا مرسي، والمحامية نهاد أبوالقمصان، رئيس المركز المصري لحقوق المرأة؛ جاء لتهييج الرأي العام والإعلام، ولكن القانون المصري، يناصر الحق، وسيظهر الحق كله أمام الجميع".

وأضاف: "خلال تواجدي في أمريكا يوم 1 أكتوبر الماضي، فوجئت أن علا، قامت برفع قضية خلع عليّا، حيث إن المحامي أبلغني بالقضية، وكنت في حالة من الذهول، حيث كذبت وقالت إني أقيم بمنطقة المعادي".

وتابع: "أن علا غانم رفعت قضية الخلع منذ أكثر من سنة، وكانت تقيم معي في أمريكا، وأبلغتني أنها ستعود إلى مصر لإجراء جراحة في الأسنان، لكنها اكتشفت فيما بعد أن الهدف من السفر هو رفع دعوى خلع، وعند علمي يوم 1 يناير قررت العودة إلى مصر، وتوجهت نحو الفيلا، وفوجئت أن هناك بلطجية موجودين بداخلها".

وتابع زوج الفنانة علا غانم: "وصلت إلى المنزل وكان هناك بلطجية داخل الفيلا وتعرضت للضرب على أيديهم"، مضيفاً: "عندي قطع في يدي واتضربت واتكسرت من البلطجية المتواجدين في بيتي، وعلا غانم لم تكن في طبيعتها وضربتني بزجاجة في عيني ووالدتها ضربتني بقطعة حديد".

علا غانم باكية: 10 مسلحين اقتحموا منزلي

وردت علا غانم باكية وأكدت في مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية" "إن 10 مسلحين اقتحموا منزلي بالقوة في عدم وجودي".

وتابعت الفنانة علا غانم: "لم أتمكن من دخول منزلي تماماً، وحالياً زوجي السابق احتل المنزل ومعه مجموعة من الناس".

واضافت علا غانم: "يوم الجمعة بعد الصلاة أحد غفراء بيتي نبهني لوجود عدد كبير من السيارات والناس خارج البيت، فطلبت منه إيقاظ الغفير الثاني، وخرجت لمبنى أستطيع رؤية البوابة منه بشكل واضح، وبعد خروجي للبلكونة وجدت ستات كتير وعربيات وناس غريبة تحاول دفع بوابة البيت قائلة عندنا حفلة تنظيف، فحذرتهم من أنني سأتصل بالبوليس".

وتابعت علا غانم: "كان معهم شخص عمل مع زوجي في السابق، واعتاد مناداتي مدام علا أو علا هانم، وفي هذه المرة كلمني بطريقة حقيرة وقال يا علا افتحي الباب، وبعد سماعي هبد على الباب بدأت أصرخ ونزلت لأجد زوجي وشخصين آخرين يحاولان فتح البوابة وإدخال الناس، وأثناء ذلك تعرض غفرائي للضرب بالشوم، فواصلت الصراخ وحاولت منعهم من فتح البوابة".

وأضافت علا غانم: "واحد منهم اسمه وائل بقى يمسكني من الروب ويرميني زي الكورة في أي حتة، ودخل حوالي 20 بني آدم ستات ورجالة، والستات بقت تحضني عشان تكتمني وتمنع وصولي لحد، فجريت على باب البيت ألحق أمي، وكنت طلبت منها تقفل على نفسها".

علا غانم حاولت حماية أجهزة التسجيل كاميرات المراقبة

أوضحت علا غانم أنها خافت من سرقة أجهزة التسجيل الخاصة بكاميرات المراقبة قائلة: "جريت وخليت ظهري للحيطة إللي فيها أجهزة الكاميرات لأنها سجلت كل حاجة، وزوجي دخل مع الستات وأخذ مني موبايلي وكتفوني، وعبدالعزيز زوجي شد الأجهزة بقوة، وفي هذا الوقت كنت أنا وبنتي وأخويا وأمي بنطلب النجدة مابتردش".

وتابعت علا غانم حديثها قائلة: "لما وصل البوليس كنت أنا وأمي طلعنا الجنينة، وقلت لهم أخذوا موبايلاتي وأجهزة تسجيل الكاميرات وكل حاجتي، وإن ناس ضربوني وطلبت منهم يلحقوا أجهزة التسجيل".

واستكملت علا غانم: "أحد الضباط بقي معي بالخارج وضابط آخر دخل البيت، والستات بدأت تطلع للبوابة فطلبت من الضابط عدم السماح للستات بالانصراف بعد المشاركة في خنقي وتكتيفي، ورد الضابط كله تحت السيطرة ولا تقلقي، وبعد نصف ساعة تقرر ذهابنا للقسم، ودخلت لتغيير ملابسي لأجد زوجي ومحاميه وزوجته بدون الذين شاركوا في ضربي وشتموني".

وتضيف علا غانم قائلة: "لقيت الشوم إللي انضربت بيه فطلبت التحفظ عليه، وسألوني إنت صاحبة الأسلحة دي، ويقال إنك نطيتي من السور واقتحمتي البيت".

وقالت علا غانم: "لو تشوف حجمه وحجمي تعرف مين ممكن يعتدي على مين، أنا مكانش في إيدي إزازة".

علا غانم رفضت التصالح في القسم

وكشفت علا غانم أنها رفضت التصالح في القسم قائلة: "رفضت أتصالح وفتحوا التحقيق، وفضلت في النيابة للساعة 6 الصبح، وبعدها رحلونا على القسم، وفي القسم قالوا إني ممكن أروح".

وأكملت: "بعد خروجي من القسم وعلى بعد 10 متر، اتصلت مساعدتي بتصرخ وتعيط وبتقول في 3 ملثمين نطوا على البيت وضربونا بالأقلام والشلاليت وخرجونا من البيت، فرجعت جري على البوليس، وقبل ما أدخل طلبوني مرة ثانية وبلغوني إن زوجي دخل مع 20 رجل مسلح في البيت".

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا "إنستغرام سيدتي".

وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا "تيك توك سيدتي".

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر "تويتر" "سيدتي فن"​.